قصة نيكت أختي وماما مع بعض جماعي – نيك أمي وأختي معًا لم يكن سهلا قصة طويلة من قصص سكس محارم أمهات
قصة نيكت أختي وماما مع بعض جماعي – نيك أمي وأختي معًا لم يكن سهلا قصة طويلة من قصص سكس محارم أمهات
هذه القصة هي واحدة من قصص سكس المحارم المميزة حيث أن بطلها الشاب الهائج استطاع أن يجمع والدته وأخته معًا على سرير واحد ليشعرهم بلذة جنس المحارم معه
ولهذا نُقدم لكم هذه القصة المميزة اليوم كاملة.
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
نيك أمي وأختي معًا لم يكن سهلا – قصص سكس محارم أمهات و أخوات
أنا عارف إن كتير من الناس مش هيقدر يستوعب.. أو حتى يتخيل.. إزاي أنبل المشاعر اللي بين الأم وأولادها، أو بين الأخ وأخته، ممكن تتحول لعلاقة وحشية، خالية من أي نبل أو إنسانية. علاقة بين أجساد بس، أجساد عميا، مش بتحركها غير رغبة حيوانية جامحة، عاوزة تشبع نهمها من جسد تاني.. جسد محرم حتى التفكير فيه. بس أنا كمان عارف إن في كتير من المراهقين زيي، اللي أول أنثى بيوقع نظرهم عليها هي أمهم، بيحلموا بيها في أحلامهم.. يشوفوها عريانة، صدرها الكبير اللي رضعوا منه وهم صغيرين، بيتراقص قدام عيونهم، بيمدوا إيديهم يداعبوه، يعصروه، يبوسوه، يمصوا حلماته.. وزبهم ينتصب وهم نايمين، ويبدأوا ينيكوها في الحلم، يشوفوها راغبة، جامحة، مستمتعة بكل لمسة من فلذة أكبادها.. والنهاية دايماً قذف في السراويل، مش في كسها زي ما كانوا متخيلين.
ده اللي كان بيحصل معايا كل ليلة تقريباً من ساعة ما وصلت سن البلوغ. أحلام مزعجة ولذيذة في نفس الوقت، ما كنتش متخيل إنها ممكن تتحول حقيقة.. لحد ما الزمن غفل، وكل حاجة اتغيرت.
اسمي سامر، كنت عندي 17 سنة، الأخ الأكبر لأختي سامية اللي أصغر مني بسنتين. أما أمي فاتن.. فكانت كل دنيتي. أجمل ست في الدنيا بالنسبالي، جسداً وروحاً، متعلمة، حيوية، في منتصف التلاتينات بس تبدو أصغر بكتير. كنت بحب أمشي جنبها، أسمع صوتها، أفتخر بيها قدام الكل. ده في اليقظة. أما في النوم.. كانت عشيقتي، أغرق في جسدها العاري، أزرع زبي في كل حتة فيها، وهي دايماً اللي تبدأ، اللي تطلب المزيد، وأنا أديها أكتر ما أقدر.. لحد ما أصحى مبلل، هائج، أجري على الحمام أكمل اللي فاضل، وبعدين ألعن نفسي وألومها على الأحلام دي.. مع إني ما كنتش عاوزها تبقى حقيقة أبداً.
كنت بحاول أهرب منها، أقعد مع أبويا أو مع سامية.. بس سرعان ما أرجع. سامية كانت نسخة مصغرة من أمي، صدرها بدأ يتكور، غنجها يجنن، وده كان بيصحى فيا رغبات شريرة، لحد ما بدأت أشوفها هي كمان في كوابيسي الليلية. أما أبويا.. كان عكس أمي تماماً، تاجر فلوس بس، ثقافة صفر، شخصية ما تثيرش إعجاب حد. كنت بستغرب إزاي أمي اتجوزته، وأقول في سري إنه أكيد اشتراها بفلوسه. كان بيغير عليها موت، وهو نفسه بيخونها كل يوم، وهي عارفة، بس ثقتها بنفسها كانت بترجعه لحضنها زي الخروف.
لحاد ما جت الليلة دي.. الليلة اللي قلب كل حاجة.
صحيت عطشان، رايح المطبخ، لمحت ضوء خافت من الصالون. الباب موارب، سمعت صوت أمي.. صوت ما سمعتوش منها قبل كده:
“آه.. يااه.. زبك حلو أوي.. يلا، جيب ضهرك تاني.. عاوزة أفتح كسي أكتر ليك..”
كلمات بذيئة، هائجة، خلتني أتجمد مكاني. فتحت الباب بهدوء، قربت.. وشوفتها. أمي قاعدة قدام الكمبيوتر، عريانة من قدام، روب رقيق بس من ورا، سماعة في ودنها، بتكلم شاب صغير على الكاميرا. هو كمان عريان، بيحلب زبه الكبير بإيديه الاتنين، وهي رافعة رجليها على الكرسي، بتفتح كسها ليه، تدخل صوابعها، تطلعهم تلحسهم، تفرك بزازها.. وهو بيحلب وهي بتطلب المزيد.
الدنيا دارت بيا، صرخت “ماما!” وفقدت الوعي.
صحيت على سريري، أمي بتمسح وشي بماية، وشها أصفر، بتحاول تبتسم. نزلت عيني على جسمها، الروب مضموم بس واضح إنها عريانة تحته. عرفت إن ده مش حلم. غضبت، قلت بجرأة:
“ماما، كنتي بتعملي إيه على الكمبيوتر؟”
حاولت تتهرب، بس أنا مسكت إيدها، قلت: “أنا شفت كل حاجة.. مين الواد ده؟”
انهارت، قالت: “طيب.. شفت.. عاوز إيه دلوقتي؟”
في اللحظة دي، حسيت إنها مش أمي العظيمة، دي ست ممحونة، قطعت عليها متعتها. عيني لمعت، فتحت روبها، بزازها الضخمة وقعت قدامي حقيقة. مديت إيدي، عصرت، داعبت، وهي ساكتة، مش بتقاوم، بس دموع في عينيها. فتحت رجليها، لمست كسها، شعره الكثيف، زبي انتصب، نزلت البنطلون، بدأت أحلب نفسي قدامها.. وهي بتبص بس، مش مستمتعة، بتبص بعتب. بس أنا ما قدرتش أوقف، أول مرة ألمس كس ست، أول مرة أحلب قدام واحدة.. لحد ما قذفت، رذاذ اللبن طار على جسمي وعلى فخادها.
نهضت، مسحتني منديل، قالت: “ارتحت؟ بكرة نتكلم.”
تاني يوم، ما صحتنيش للمدرسة، كنا لوحدنا. جلست أفكر، خفت شوية، هي قوية، ممكن تعاقبني.. بس هي كمان عندها سر. قررت أروح لجولة تانية. دخلت الحمام، استمنيت على تخيلاتي، خرجت بفوطة صغيرة بس، دخلت المطبخ، لقيتها بتحضر الفطار عادي. لفيتها من ورا، إيدي على بزازها، زبي على طيزها:
“صباح الخير يا أحلى ماما.”
صدتني بهدوء، قالت: “روح البس، وبعدين نتكلم.”
قعدت، فتحت رجليا، زبي باين: “أنا كده مرتاح، قولي اللي عاوزاه.”
حاضرتي طويلة عن الأخلاق والدين، شرحت إنها بتعمل كده على النت عشان تهرب من أبويا، مش عاوزة تخون بجد. بس أنا ما كنتش بسمع، كنت بفكر في كسها، في لبني فيها. قالت في الآخر:
“مش عاوزة أخسر ابني.. بحبك أوي.. هبطل الكمبيوتر، بس وعد إنك تنسى فكرة الجنس معايا.”
ما اقتنعتش، قلت: “هحاول.. بس بعد ما تشوفيني عريانة مرة تانية وآخر مرة.”
ترددت، بس وافقت. فكت فستانها، فكت البرا، بزازها وقعت في النور.. أجمل من الأحلام. انقضضت عليهم، مصيت حلماتها، عصرتهم، وهي بتتأوه: “آه.. يا مجنون بتعمل إيه.. آه..”
بوستها، دخلت لساني في بقها، إيدها على زبي، التانية بتقلع كيلوتها، قالت: “عاوز تنيك أمك؟ يلا نيكني.. نيكني وريحني.”
دفعتني على الكرسي، قعدت في حضني، زبي دخل كسها كله.. أول مرة أحس بدفا الكس، بلله.. قذفت فوراً جواها، بس هي ما وقفتش، ركبتني بعنف، بزازها بتخبط في صدري، بتقول كلام قاسي: “يلا يا عكروت.. نيك أمك.. جيبلي ضهري تاني.. شفت الكس بينيك إزاي؟”
نص ساعة هستيرية، قذفت تلات مرات، هي جت رعشات كتير، لحد ما وقعت على الأرض، كسها بينزف لبني. راحت أوضتها، تبعتها، لقيتها بتعيط. قالت: “روح البس، الفطار جاهز.”
بس بعد ساعة، دخلت عليا بروب مفتوح، عريانة تحته، شعر كسها باين. قعدت جنبي، قالت إن اللي حصل غلط كبير، بس أنا وعدتها إن محدش هيعرف. ابتسمت أول مرة، قالت: “إثبت إنك بقيت راجل.. مش بس بزبك الحلو ده.”
مصت زبي بهدوء، بلعت لبني كله، بعدين قالت: “الحس كسي.. دوق لبنك اللي كبيته جوايا.”
لحستها لحد ما جت مرتين، بعدين نكتها ساعة، قذفت جواها مرتين تانيين. اليوم كله نيك متواصل، لحد الليل.. دخلت عليا وأبويا نايم سكران، نكتها، بعدين طلبت طيزها.. لحستها، نكتها فيها، قذفت جواها مرتين.
تاني يوم، زينت نفسها، مكياج، لبس فاضح، نكنا كل أنواع المجون، كلام بذيء، حركات عواهر.. قررت تمتعني عشان تسيطر عليا.
بس بعد أسبوع، شهوتي زادت، بدأت أتحرش بيها قدام سامية، لحد ما نكت سامية قدام أمي.. أمي بس وصفت حبوب منع حمل، وخلاص.
بعد أسبوعين، بقينا تلاتتنا عرايا معظم الوقت، نيك جماعي، أمي وأختي يمصوا بعض وأنا أنيكهم.. شهر كامل فسق وفجور، أبويا بره مع عشيقاته.
بس بعد شهر بالضبط، أبويا دخل قال: “حضر نفسك، هتسافر تكمل دراستك بره.. بعد أسبوع.”
صدمة. أمي خططت لكده من الأول، عشان تبعدني. نفتني، وأنا دلوقتي في الغربة من 5 سنين، مش شايف حد منهم، سامية اتجوزت، وأمي بعتتلي فلوس وقبلات بس.
خسرت كل حاجة.. الحنان، العاطفة، أسمى المشاعر.. عشان لحظة غفلة من الزمن.
دي حكايتي مع أمي.. اللي بدأت حلم، وانتهت كابوس.
لو عاوز تقرأ قصص أكتر شبه دي أضغط على (قصص سكس محارم ودياثة)



















