قصص سكس محارم ودياثة

قصة عنتيل نسوان بيت خالي – قصص سكس محارم بنات خالي جديدة

قصة عنتيل نسوان بيت خالي – قصص سكس محارم بنات خالي جديدة

القصة دي واحدة من أمتع قصص سكس المحارم اللي ممكن تقرأها مش بس لأنها جديدة ولا لأننا إللي بنقدمها ولكن عشان هي أبطالها كتير وكلها بتدور في بيت الخال وبنات الخال الفاتنات وعشان كده بنقدمهالك كاملة بالعامية المصرية ونتمنى أنك تسمتع بقراءتها.

قصة عنتيل نسوان بيت خالي – قصص سكس محارم بنات الخال

بتدأ القصة دي زي ما الدنيا بتبدأ، بالصدفة واللي مش متوقع. أنا اسمي بلال، شاب في أواخر العشرينات، نقلت شغلي للإسكندرية بسبب ظروف، وروحت أعيش في بيت خالي، اللي هو عمارة كبيرة من أربع أدوار، كل دور لخال واحد من خالتي التلاتة. الدور الأرضي مخازن، الدور الأول لخالي حسام، اللي عنده ٥٧ سنة، ومراته هيام ٥٠ سنة، وعندهم كريم اللي من سني وصاحبي، وتلات بنات. الدور التاني لخالي حسن، ٥٠ سنة، ومراته دعاء ٤٥ سنة، وملهمش ولاد. الدور التالت لخالي حسين، ٣٨ سنة، ومراته نسمة ٣٥ سنة، وعندهم بنوتة صغيرة. والدور الرابع رووف مفروش، نقلت فيه لوحدي عشان الشغل قريب.
يوم ما نقلت، كنت زي اللي خارج من حلم وداخل كابوس، بس كابوس مثير فشخ. أول يوم، طلعت أظبط هدومي وحاجاتي، واكتشفت بالصدفة إن نسوان خالتي مش بيكلموا بعض خالص، زي القطط اللي مش طايقين بعض. الوحيدة اللي كنت أدخل بيتها وأنام فيه هي بيت خالي حسام، عشان كريم صاحبي من الصغر، بننزل مع بعض، نروح مع بعض، زي الإخوات. يوم، بعد أول ما رجعت البيت، كنت بتغدى معاهم، خلصنا، قمت أدخل الحمام. أول ما دخلت وقفلت الباب، رجعت لذكريات أكتر من خمس سنين، ذكريات أيام المراهقة، لما كنت أدخل الحمام عند خالي حسام وألاقي ريحة كس هيام تهيج فشخ، واقف الباب وألاقي بانتياتها ورا الباب، غرقانة عسل من كسها، وريحتها بنت وسخة بتهيج اللي ميت. مرة فمرة، بقيت أشم ريحة كسها وأضرب عشرة عليها، ده كان أيام المراهقة، بس اللي هيجان مش بيخلص.
المرة دي، أول ما دخلت، لقيت هيام لسة فيها العادة دي، ترنج متعلق ورا الباب، وفي البنطلون بانتي مليان عسل من كسها، ولسه لزج كده. شميته، كسم ريحة كسها وعسلها، اللي يشمها يهيج ومش هيهدى. مع إن الواحد كبر على الحاجات دي، بس برضو شميت ريحتها، خلصت حمامي وخرجت. نزلت مع كريم نقعد عالقهوة، ورجعت شقتي، فضلت أفكر وألوم نفسي شوية، ورجعت قلت خلاص بقى، ونمت ومش في بالي.
هيام بالنسبة لي زي خالتي كده، هي اللي مربياني، وأنا وكريم قريبين من بعض، وهي بتحبني وبتعاملني زي كريم واكتر. وصف سريع لهيام: هي ميلف حقيقية، ست بمعنى الكلمة، جسمها يجنن، مليان في الأماكن الصح، طيزها كبيرة ومشدودة، بزازها واقفة زي البرتقالة، بشرتها بيضة، وشعرها أسود طويل، تشبه اللي في الصورة اللي كنت شوفتها، بس أحلى. نمت وصحيت على تليفون من خالي حسن، بيعزمني على الغدا يوم الجمعة، قولتله تمام يا خال، هنزلك. عدى يومين، نزلت أتغدى عند خالي حسن ومراته دعاء، أتغدينا، ولقيته بيقولي إنه مسافر برا مصر يشتغل عقد سنة، وخد بالك من دعاء، هي ملهاش حد، ومش عايزة تقعد في البيت عشان المشاكل مع نسوان خالتك. قولتله متشغلش بالك، و… يعينك عالغربة، وأنا موجود، ولو احتاجت أي حاجة متقلقش. حاولت أتكلم معاهم عن سبب المشكلة، ولقيت خالي بيقفل وبيقولي ده شغل نسوان يا بني، ولو شغلت بالك بيهم مش هتسلم.
دعاء مرات خالي ردت: أنا مليش دعوة بحد، أنا في حالي، ومش عايزة أكلم حد. وهي منتقبة، بس كانت لابسة عباية ضيقة، جسمها يجنن، طيزها كبيرة ومستديرة، بزازها مليانة، رجليها ناعمة، تشبه الجسم ده، بس أحلى، بشرتها زي اللبن، وشكلها يخلي أي راجل يهيج فوراً.
عدى يومين، روحت وصلت خالي المطار، وأنا راجع كلمت دعاء وسألتها محتاجة حاجة. دعاء: بصراحة محتاجة حاجات من الهايبر، بس محرجة منك. أنا: من أولها محرجة مني، لا يا ستي، أنت تؤمري، ومفيش بينا الكلام ده، أنا مسئول عنك، أبعتيلي شوفي عايزة إيه، وأنا أعدي عالهايبر أجيبهالك. دعاء: تسلميلي وماتحرمش منك، وبعثتلي عالواتس كشف طلبات، جبته وروحت، وأنا طالع لقيت خالي حسام ومراته نازلين، سألني: كل ده طلبات يا بني، أنت هتحارب؟ أنا: ده طلبات لمرات خالي حسن، كنت بوصله المطار، ومرات خالي طلبت مني شوية حاجات. خالي حسام: أنت بتقول إيه، وإزاي مايقولش خالك ده هيفضل خايب وماشي ورا مراته. أنا: اللي حصل بقى يا خال، هطلع أنا عشان شايل، ونتكلم بعدين.
طلعت خبطت على دعاء، فتحت لابسة الإسدال البيتي، دخلت على المطبخ حطيت الحاجات، سألتها محتاجة حاجة، شكرتني وخرجت على طول، طلعت شقتي، وشوية وكريم كلمني: أنت فين يا للا، النهاردة مشفتكش. أنا: موجود يا صاحبي، كنت بوصل عمك حسن المطار ولسه راجع. كريم: هو سافر فجأة كده؟ أنا: أيوة، عقد عمل، عقبالنا. كريم: وساب اللبوة بتاعته هنا ولا خدها معاه؟ أنا: ما تلم نفسك يا للا، دي مرات عمك، أنت هتخيب. كريم: ليه يا عم، بتكلم معاك عادي، بهزر. أنا: مينفعش الهزار ده يا عم كريم. كريم: صدقني لبوة، وكانت بتغريني برجليها وتعملهم ألوان وتبينهم أوي، وأنا بصراحة بعشق الرجلين. أنا: رجلين إيه يا مريض أنت، وبعدين مرات عمك منتقبة، وبقالي هنا أسبوع، عمرى ما شفت منها حاجة، ولو فرضاً كانت حطة مانيكير وأنت شوفته، إيه المشكلة، بقت لبوة عشان كده يا مريض. طب ما أختك بتحط مانيكير تبقى كده. كريم: أنت هتهبل ولا إيه يا عرص، أنت وبتبص على رجلين أختي ليه؟ أنا: يا خول، عمرى ما أعمل كده، لأن أختك هي أختي، وأنا عمرى ما شفت أختك حطة مانيكير ولا شغلت بالي. كريم: لا أصلها بتحط مانيكير على طول. أنا: بضحك، يا خول أنت، حتى أختك مش عاتقها، أنت مريض ولازم تتعالج، وخصوصاً بعد حوار الرجلين ده يا مؤرف. كريم: طب انزل أغلبك ماتشين. أنا: أنا قرقان منك بعد إلى قولته ده، وكمان عايز أنام. كريم: بطل رخامة وانزل هروق عليك وتنام مرة واحدة. أنا: طب أعمل قهوة، هاخد دش وأنزلك، سلام.
قمت أخد دش، وأنا بستحمى، كلام كريم جه في بالي، وسألت نفسي هل مرات خالي دعاء فعلاً كده ولا الواد ده بيتبلى عليها، ورجعت قلت ده واحد بيبص على أخته، ده عيل خول. خرجت لبست ونزلتله. لعبنا ماتش والتاني، وبعدين دخلت أخته بفاكهة، وغصب عني عيني راحت على رجليها، ولقيتها فعلاً حطة مانيكير أسود، ورجليها شكلها حلو، وبسرعة بصيت لكريم اللي كانت عينه على رجلين أخته، وبصلي وضحك. أول ما خرجت، بصينا لبعض وضحكنا، وقولتله: بطل يا خول. كريم: على أساس إنك ما بصتش، وضحك. شوية ودخلت الحمام، وكالعادة لقيت بانتي لمرات خالي حسام وأم كريم هيام، وريحتها مغرقة الحمام، شميتها شوية، وزبري وقف، وبسرعة لقيت نفسي بقول بتخيل على كريم عشان بيبص على الرجلين، ما أنت العن منه وبتشم ريحة كس أمه. عدلت هدومي وخرجت، وطلعت شقتي، وأنا طالع سمعت زعيق وصوت عالي.
خالي حسين ومراته نسمة صوتهم عالي أوي، وشكله بيضربها، لقيتني بخبط جامد، والباب بيتفتح، ولقيت خالي حسين وشكله متعصب أوي، وسابني ودخل يكمل. حسين: مش هتقعدي في البيت وانزلي عند أمك. نسمة: خلاص يا حسين، الوقت متأخر. حسين: وحياة كسمك ما أنتي بايتة فيه، طب عليّ الطلاق. أنا اتدخلت بسرعة واتكلمت بصوت عالي، وقولتله في إيه يا خال، اهدى كده، وسمعنا صوت كريم بينادي من بره. نسمة: أنت عاجبك كده. حسين: جرى على الراوتر وشده ورزعه في الأرض، كسره، وحلف تاني: عليّ الطلاق بالتلاتة، منه ما في نت متوصل في البيت ده يا بنت الشرموطة. كريم دخل معايا وشديناه لبره، وقولناله تعالى ننزل القهوة شوية، ولفيت وشي لنسمة أهديها، وكان شكلها يجنن، بشرتها بيضة، جسمها ملبن، عيونها واسعة، شفايفها مكتنزة، زي اللي في الصورة، بس أجمل.
نزلنا عالقهوة، هزار وضحك، وكان معروف عن خالي حسين إنه بخيل أوي أوي أوي. وكريم يرخم ويقوله: كسرت الراوتر ده بـ2000 جنيه، يا خسارتوا. وخالي حسين يتعصب ويقوله: كله من بنت الوسخة اللي في البيت. وأنا أقوله: يا خول، أنت بتهديه ولا بتعصبه، خلاص بقى يا خال، اللي حصل حصل، وفداكم. وروحنا، وأنا كنت ميت من يوم طويل بعد المطار وباقي اليوم، وخدت دش وقولت هنااااااام. ومن طبعي بقلب عالفيس شوية قبل ما أنام، ولسه بشغل الواي فاي عالموبايل، لقيت رسايل من مرات خالي حسام ومرات خالي حسن ومرات خالي حسين. بالترتيب: رسالة هيام: طمني عليك، عامل إيه بعد مشوار السفر، خالك ده طول عمره متعب، مش عارف يجيب عربية بسواق بـ500 جنيه بدل ما يبهدلك، ولا عشان يخدم الهانم بتاعته، وعايزة أعرف جايبه إيه كل ده، ده مشتريات سنة. رسالة دعاء: طمني عليك، في صوت زعيق وخناق جامد، أنت بخير، أنا كنت عايزة أشكرك على توصيل خالك وأشكرك على الحاجات الكتير دي، وأتأسفلك معزمتكش على أي حاجة بعد المشاوير دي عشان محدش موجود في الشقة غيرنا وكده، وبصراحة بعد ما مشيت استغلطت نفسي. شوية كده، حوالي ساعتين من توقيت أول رسالة، ولقيتها بعثتلي رسالة تانية: حابة أنصحك نصيحة لوجه الله… ابعد عن كريم ده، ولد مش متربي ومش محترم، وشيفالك معاه على طول، وأنت مش كده، وخايفة عليك. رسالة نسمة: مش عارفة أقولك إيه، ومكنتش أحب أول مقابلة لينا بعد ما تنقل معانا تبقى كده، بس هو ده خالك وهي دي عيشته، وعايزة أشكرك على وقفتك معايا، وأنا يمكن ملهاش إخوات شباب و… بعتك ليا وإيموشن بيعيط.
قرأت الرسايل وقفلت النت، ومن التعب مردتش على حد خالص، ونمت. انتهى الجزء الأول، والجاي هيعجبكم… مستني تعليقاتكم.
الجزء التاني: صحيت من النوم على صوت جرس الباب كتير. قومت من النوم جري، وأنا بالبوكسر، وسألت مين. ردت مرات خالي هيام: أنا. قولتلها ثواني، ولبست شورت وتيشيرت وفتحت، لقيتها دخلت وبتقولي: كل ده نوم، بقينا الضهر. أنا: وإيه المشكلة، مش ورايا حاجة. هيام: أنت يا ولا بعثتلك رسايل تشوفها ومترردش عليّ. أنا: والله كنت تعبان جدا، وشفتها متأخر، وكنت عايز أنام، وقولت الصبح أكلمكوا. هيام: تكلمنا؟ أنا: أقصد أكلمك يعني. هيام قعدت في الصالة، ولابسة قميص بيت وعليه شبه روب كده. أنا: صباح الفل، أخبارك إيه يا حاجة. هيام: وحياة أمك ما تنطق، ترد عليّ. أنا: عايزة إيه، أنا لسه صاحي ومش فايق. هيام: كنت جايب إيه الوسخة دي. أنا: طلبات بيت عادية. هيام: هي مرزية هنا وراجلها مسافر. أنا: أيوة، وعمي وصاني عليها. هيام: عمك ده خروف، طب ما كان رماها عند أختها. أنا: يعني تروح لأختها المتجوزة في بيت عيلة وتسيب بيتها، بالعقل كده. هيام: تغور في داهية تاخدها. أنا: عايز أعرف إيه سبب المشكلة. هيام: هحكيلك. أنا: طب تعالي أحكيلي وأنا بحضر الفطار وتاكلي معايا. هيام: لا أنا ملهاش نفس. أنا: مش بمزاجك، هتاكلي معايا، ده أنا هحضرلك الفطار بإيدي. هيام: إذا كان كده ماشي. أنا: طب يلا قومي تعالي، وقومنا روحنا المطبخ اللي هو مترين في متر. هيام: بص يا سيدي، كانت كل ما أغسل وأنشر، تروح ناشرة ومغرقة الهدوم ميه، أكلمها الاقيها قاصدة وتقولي ركبي تندة. أنا: يعني الموضوع بدأ عشان غسيل. هيام: لا دي البداية، وفي حاجات تانية. أنا: زي إيه قوليلي. هيام: أنت عايز تعرف كل حاجة. أنا: أيوة قوليلي كل حاجة، أحنا مش أصحاب وبحضرلك الأكل. وكل ده وأنا عمال أعدي من وراها، والأمر ميسلمش من لمسة أو احتكاك، بس مش حاجة يعني. هيام: خالك حسن تعبان، وموضوع الخلفة ده مأثر عليهم، ومش قد كده يعني، وأنا بتخانق معاها طلعتلها كل حاجة بقى. أنا: واطية واطية، وضحكنا. أكلنا مع بعض، ونزلت ورحت أجيب الموبايل، لقيت دعاء رنة عليّ أربع مرات. اتصلت بيها أكلمها واتفاجئت. دعاء: أيوة، لسه فاكر بعد ما خلصت مع الهانم طبعاً، بقالها عندك أكتر من ساعتين بتعمل إيه. أنا: هو أنتي بتراقبيني. دعاء: هراقبك ليه يعني، أنا شفتها وهي طالعة ورنيت عليك، لقيتك مبتردش. أنا: الموبايل كان في الأوضة، واحنا في الصالة، ومسمعتهوش، وبالليل مردتش، كنت عايز أنام مش قادر. دعاء: براحتك يا بلال، أنا كنت عايزة أعتذرلك عن إمبارح وأشكرك. أنا: مش مقبول اعتذارك، وضحكت. دعاء: سكتت ومردتش. أنا: إلا إذا بقى لو عزمتيني على صينية بطاطس باللحمة زي عزومة يوم الجمعة يبقى زي الفل. دعاء: ضحكت وقالتلي من عنيا هطبخلك وانزل خد الأكل. أنا: لا تعزميني، ولو مش عايزاني عندك، اطلعي عندي ونفتح الباب عشان الشيطان، وضحكت. دعاء: وهأكل إزاي، مش هعرف عشان ال****، أعفيني أنا واعتبرني كلت معاك. أنا: خلاص متتعبيش نفسك، وأنا يا ستي مش زعلان منك ولا أي حاجة، وتوصيل خالي والحاجات دي واجب عليّ، أنتي أمانة في رقبتي. دعاء: أنت زعلت ولا إيه. أنا: يخربيت الزعل يا ستي، أنا مبزعلش منك أبداً. دعاء: طب خلاص هطبخلك. أنا: لا لو مش هتاكلي معايا متتعبيش نفسك. دعاء: مش هعرف أكل. أنا: ما أنتي كلتي معايا أنا وخالي، وكنتي بتاكلي من تحت ال****. دعاء: خلاص هعرف خالك وأشوف وأقولك. أنا: تمام.
قفلت معاها وقولت أكلم نسمة بالمرة عشان أخلص منهم، ولو دعاء مش طالعة أدخل أنام، ولما أصحى أبقى أطلب أكل. اتصلت بنسمة، ردت على طول. أنا: الو، أخبارك إيه النهاردة يا نسمة. نسمة: بخير، أنت عامل إيه، فينك. أنا: رجعنا متأخر، وأنا كنت صاحي من الفجر بوصل خالي حسن المطار، وتعبان جدا، نمت رغم إني شفت رسالتك بس سامحيني معرفتش أرد. نسمة: ولا يهمك، هو خالك سافر فين. أنا: سافر شغل عقد عمل. نسمة: عقبال خالك حسين عشان أخلص منه. أنا: للدرجة دي بتحبيه، وضحكنا. نسمة: كنت بحبه في الأول لحد ما بدأ يضربني ويشتمني، كرهته، بس للأسف عشان بنتي مضطرة أستحمل. أنا: خالي بيحبك، بس هو عصبي شوية. نسمة: لا خالك أبخل خلق الله، ومش راجل عشان يضربني قدامكوا ويهزقني، ودي مش أول مرة، ده غير جسمي اللي كله كدمات بسبب ضربه، وصوتها اتخنق. أنا: طب اهدي بقى ومتزعليش، وكله بيعدي. بس أنا عندي سؤال، هو إزاي بعثتلي رسالة واتساب والراوتر متكسر قدام عنيا. نسمة: معايا داتا عادي، ما هو خالك عشان تعليمه على قده، مش فاهم أي حاجة، عامل زي الحمار. أنا: ما تلمي نفسك بقى من أول المكالمة نازلة شتيمة في الراجل، متنسيش إنه خالي. نسمة: بلا خالك بلا زفت، المهم متبقاش زيه، ده كرهني في الرجالة كلها، أقولك على سر ولا بلاش عشانه خالك. أنا: لا قولي، سرك في بير. نسمة: لا خلاص، المهم أنا كنت بعثتلك أشكرك. أنا: هتقولي ولا مش هكلمك تاني. نسمة: مش هتزعل. أنا: لا مش هزعل، أنا مبزعلش. نسمة: خالك جه من القهوة وأنا كنت نايمة جنب البنت، حاول يصحيني مردتش، وليا حق، جه يكلمني هزقته، نزل يبوس في رجليا. أنا: يعني صالحك أهه. نسمة: لا مش بيصالحني، هو أصلاً كده. أنا: مش فاهم. نسمة: آخره يبوس في رجلي، ده اللي باخده منه. أنا: يعني بيحبك. نسمة: فضل يبوس في رجلي وصوابع رجلي، زقيته ودخلت أوضة البنت وقفلت الباب ونمت. هنا حسيت إن في حاجة غلط. إيه حوار الرجلين المنتشر في العيلة ده، والموضوع طلع وراثة، خالي حسين وابن خالي كريم. نسمة: روحت فين. أنا: لا مفيش، معاكي، المهم روقي ومتزعليش نفسك. نسمة: تسلم يا بلال، وماتحرمش منك، وقفلنا.
لقيت رسالة من دعاء عالواتس بتقولي خالك وافق، وهطبخ، هخلص وأكلمك تنزل تتغدى هنا. ولقيت رسالة صوت عالواتس من رقم خليجي، كان خالي بيقولي خلي بالك من دعاء، ملهاش حد غيرك دلوقت، ومش هوصيك عليها، ولو احتاجتوا أي حاجة أبعثلي، وسجل رقمي ده، وعمل حسابك هبعث الفلوس عليك عشان دعاء مش فاهمة حاجة. أنا: بعثتله صوت، متزعلش بالك يا خال، وشوف هي محتاجة إيه، أنا موجود، ومعايا فلوس، وركز أنت في شغلك، أنت لسه في الأول. وبعثت لدعاء: لا هناكل فوق، ونسيب الباب مفتوح عشان عندك ممكن خالي حسين أو نسمة يبقوا طالعين أو نازلين، إنما عندي محدش بيطلع. دعاء: طب هسأل خالك. أنا: هو كل شوية تسألي خالي، هو فاضيلك، وبعثتلها رسالته، وقولتلها أنا المسئول عنك، واللي أقوله يتسمع. دعاء: ضحكت وبعثتلي صوت، خلاص حاضر، ماتتعصبش. ولقيت نسمة بترن تاني ورديت. نسمة: الو أيوة يا بلال، هو أنت عندك واي فاي صح. أنا: أيوة موجود، هو كان موجود، أنا جددت الباقة بس وكبرتها. نسمة: طب ممكن لو ينفع يعني تبعثلي الباسورد عالواتس. أنا: يا بنتي الراجل حالف يمين طلاق. نسمة: هو حالف الواي فاي مايركبش عندنا تاني، إنما أنا هاخد من عندك. أنا: بضحك وبقولها أنتي ملكيش حل، حاضر هبعثهولك عالواتس، وفعلاً بعثتلها الباسورد. وأنا عندي برنامج بعرف منه كل جهاز بيستخدم قد إيه وبيفتح إيه، وهو مش تجسس، هو بيعرفك أسماء الصفحات والاستهلاك لكل موبايل آي دي.
قبل المغرب كلمتني دعاء وقالتلي الأكل جاهز لو تحب تاكل. أنا: أيوة، أنا مستنيكي، ده أنا جعان أوي. ونزلت جبت صينية الأكل، وقولتلها اطلعي قدامي عشان لو الباب اتقفل، ويا ريتني ما قولتلها كده. طلعت دعاء عالسلم قدامي، وكسم جسم المرة دي، ولحمها، طيازها بترقص رقص رهيب، ملبن، وأنا بدأت أخد بالي وأركز معاها، وبجد كنت أول مرة أخد بالي من طيازها، تجنن. ووصلنا عند الباب، وكان مقفول، بس المفتاح بره في الباب، قولتلها افتحي، وفضلت تحاول مش عارفة، وتقولي مش بيفتح، أقولها عكس الأبواب العادية، تقولي إزاي مش بيفتح، وأنا وهي واقفين في نص متر، قولتلها اسندي كده الصينية، ومديت إيدي أفتح الباب، وحرفياً بدون مبالغة، زبري دخل بين فلقات طيازها، وكأنه دخل بين مخدتين فيبر. وفتحت، والأمر كله عدى في ثانيتين، وقولتلها اتفضلي، دخلت قدامي، واتأكدت إن زبري كان بين فلقات طيازها لما لقيت العباية داخلة بين الفلقتين، ودعاء بتمد إيدها تشد العباية وتعدلها. دخلت وزبري مشدد وباين في البنطلون، وبالعافية داريته، وجريت بالصينية على السفرة، وقعدت، وهي جت قعدت، وبدأنا ناكل ونتكلم، وهي بتاكل من تحت ال****، وكل شوية أشوف دقنها وشفايفها وعادي. لحد ما سألتها: هو أنتي بتحذريني من كريم ليه، أنا كريم صاحبي من يوم ما اتولد، وجدع معايا، ومشفتش منه حاجة وحشة. دعاء: أنا شفت بقى، مع العلم كريم ده أنا كنت بحبه أوي، وبعتبره زي ابني أو أخي، وكنت بذاكره، وبيقعد معايا أكتر من بيتهم، بس بعد ما اتشاكلت مع هيام قل أدبه عليّ، وقالي كلام مكنتش متخيلة أني أسمعه في حياتي. أنا: كلام إيه. دعاء: لا طبعاً مش هعرف أقوله، بس ممكن أديلك الموبايل تشوف بنفسك. أنا: هي سبب المشكلة دي إيه. دعاء: هيام بتغير مننا أوي، سواء أنا أو نسمة الله يهديها. أنا: إزاي. دعاء: يعني كل ما تشوف حاجة تسأل جيبنها منين وبكام وإزاي وعليّ تبقى أحلى وكده. أنا: وبعدين. دعاء: في يوم كنت غاسلة، وهي ناشرة الهدوم بقالها تلت أيام، وأكلمها أقولها لمي الغسيل بقى يا هانم، عايزة أنشر، تقولي لا بكرة، أقولها يا بنتي الهدوم مغسولة بقالها يوم في الغسالة هتكمكم، تقولي اغسليها تاني، روحت فعلاً غسلاها تاني ومنشراها، فليه وليه عملت كده، راحت واقفة عالسلم وتشتمني بأبشع الألفاظ، أنا وخالك، وكلام محدش يقدر عليه، شوية وكريم جا، فضل يشتم ويغلط، وأنا مردتش عليه، وبعدها دخلت على الواتس ألومها وأفهمها، راحت بعثتلي رسايل مكنتش متخيلة إن ده كريم. أنا: رسايل إيه. دعاء: فتحت الموبايل وجابت الرسايل المؤرشفة، وفتحتلي الرسايل، ولقيتها كالتالي على لسان كريم: أنت يا بنت الوسخة بتشتمي أمي يا شرموطة وبتزعليها يا مومس يا بنت القحبة، أنا هفشخك أنتي والعرص جوزك يا متناكة، أنتي نسيتي نفسك لما كنتي بتغريني عايزاني أنيكك وتلبسي القمصان الضيقة، وكل يوم تدهني رجليكي لون عشان عايزاني أنيكك يا متناكة، ولقيت صورة لزبر كريم، وحاجة كده قلة، وبيقولها بتاعي أهه اللي كنتي هتموتي عليه، أنا عارف إن عمي مش بيريحك ولا بيكيفك، وبيخلص بسرعة، وأنتي بتبقي تعبانة، كنت سامعك وأنتي بتشتكي لأمي يا متناكة، ده أنا هنيكك.
طبعاً اتضايقت أوي من ابن الجزمة كريم، وإزاي يبعث لمرات عمه كده، وقامت دعاء تغسل إيدها، وأنا لسه بقرأ، ولما خلصت خرجت، ولقيت في دردشة مثبتة اسمها حبيبي، وآخر رسالة أحااااا. فضولي خلاني أفتح المحادثة، وكانت بينها وبين خالي، ويا ريتني ما فتحت المحادثة. دعاء مرات خالي، آخر حاجة قبل ما تطلعي، خدت شاور وبعثت الصور دي لخالي قبل ما تطلعي، وهو معلقلها أحااااا. ولقيتها جاية عليّ، وأنا بسرعة خرجت من الواتس وقفلت الموبايل، وباين عليّ، وبسرعة عيني نزلت على رجليها، وفعلاً لابسة نفس الحذاء ولون المناكير، واتأكدت إن تحت الإسدال هو الطقم اللي في الصورة، وزبري شدد، وهي سألتني مالك، قولتلها متضايق أوي من ابن الجزمة ده. دعاء: ولا تشغل بالك، عرفت بقى أنا بحذرك ليه. أنا: لا طبعاً ليكي حق. ممكن تفتحي الفون أخد المحادثة اسكرين وأبعثها لنفسي. دعاء: أيوة عادي، بس ممكن أعرف ليه، قولتلها عشان أنا هجيبلك حقك بالعقل، ولو حد نطق أنا هتصرف معاه. فتحت الموبايل وقالتلي تشرب شاي، قولتلها ياريت، قالتلي طب هولع عليه وأغسل المواعين بسرعة. طبعاً أنا فاتح عشان صورها، وفعلاً عملت اسكرين وبعثته لنفسي، وبعثت صورها لنفسي ومسحتها، وقلبت شوية في المحادثة، ولقيت بلاوي، قفلت وروحت أشيل الشاي، وكان لازم أعدي من وراها، وبالفعل عديت، ومن هيجاني كنت قاصد أحك زبري في طيزها الملبن، وفتحت الدلفة ووقفت شوية، واتأكدت إنها حاسة بزبري بين طيازها، وسألتني بتجيب إيه. قولتلها كبايات، قالتلي ما أنا نزلت الكوبايات ولقمتهم، وبتتحرك من قدامي. أنا: لحقت نفسي وقولتلها أنا آسف جدا، مخدتش بالي، آسف بجد عالـتحرش ده، وبضحك. دعاء: أنا مسمحاك، وعارفة إنك متقصدش حاجة، ولو سمحت خد شايك وروح اقعد بقى، أنا هخلص وأجيلك، وبالفعل عملت كده، بس غلطت غلطة كبيرة جدا، وهي إني سبت المحادثة بين دعاء وخالي مفتوحة على جزء بيتكلموا إنها تعبانة وطيزها بتاكلها عشان بقالها شهور متناكتش فيها من زمان، ودي في نص المحادثة. وأول ما فتحت الموبايل، حسيتها اتلبخت، والأطباق بتقع منها، وسابت الشاي وقالتلي لازم أنزل، معلهش، وسابت كل حاجة، وحسيتها بتجري. وكنت مش فاهم في إيه طبعاً، وبسألها مالك تقولي مفيش، بس لازم أنزل. وفعلاً نزلت، وأنا جمعت الحلل والأطباق ونزلتها. دعاء: ردت من ورا الباب وقالتلي سيبهم قدام الباب، وأنا هاخدهم. وفعلاً سبتهم وطلعت، وقفت بعيد هي متشوفنيش، ولقيتها بتفتح، ولابسة نفس الطقم في الصورة، الشورت والبلوزة، وخدت الحاجة بسرعة وقفلت. وأنا مستغرب مالها. كلمت كريم أشوفه فين، وقال في البيت، تعالى نسهر شوية، أخواتي عند جدتهم، وأبويا وأمي نايمين، وأنا سهران لوحدي. ونزلت لكريم، ودخلت قعدنا نلعب شوية، وبعد ساعة قمت أدخل الحمام، والنظام عند خالي حسام في طرقة بعد المطبخ، وفي الآخر حمامين جنب بعض، وبينهم حيطة مش كاملة للآخر، دخلت الباب المفتوح، ولسه هطلع زبري وأعمل حمامي، سمعت صوت مرات خالي هيام وهي بتدعك في كسها، وفي صوت خفيف لمية، ونفسها عالي، وبتدعك في كسها. فقصدت أعمل صوت وأخبط وأقفل الباب، وخلصت وخرجت، وهي صوتها اتمنع، ورجعت لكريم، وشوية لقيتها داخلة علينا بقميص نوم، شعرها مفرود، وبتكلم كريم وبتقوله عامل دوشة ليه يا حيوان، وكريم بيرد بمنتهى التعريص وبيقولها ده بلال مش أنا. هيام: إيه يا بلال، صحتني. أنا: معلش مقصدش، أنا معملتش صوت، والحمام في آخر الدنيا. هيام: طيب مش هتناموا. أنا: أنا طالع أصلاً. كريم: ما تنام هنا يا عم، لسه هتطلع. أنا: أنت كسلان يا للا، ده هما يدوب درجتين سلم. ونظرتي لهيام بتقول إن أنا سمعتها وعارف كانت بتعمل إيه. خارج وهيام ورايا، وكريم لسه بيلعب في الأوضة. قولتلها هغسل وشي، ودخلت الحمام اللي كانت هي فيه، وطبعاً البانتي بتاعها متعلق وغرقان عسل كسها، وبسرعة طلعت زبري الهايج من الصبح، وشميت ريحة كسها، وحوالي عشر دقايق بتخانق مع زبري لحد ما نزل كمية لبن محترمة، وكلهم في بانتي مرات خالي هيام، غرقته، وروحت معلقه، وخارج. هيام: حمد الله على سلامتك، كنت بتغسل وشك ولا بتستحمى. أنا: بطني وجعاني من ساعة الغدا. هيام: ليه كلت إيه. أنا: أكل من الشارع، ما أنتي عارفة. وطلعت على شقتي، وفتحت ويحاول أفتح نت، النت ضعيف جدا جدا. دخلت أشوف الباقة، لقيت في يومين بس مستخدم أكتر من 2 جيجا نت، بسرعة دخلت على البرنامج، ولقيت إن نسمة مرات خالي هي اللي مخلصاهم، واتفاجئت مفاجأة كبيرة إنها بتتفرج على سكس، وكل الصفحات المفتوحة سكس. قفلت الشبكة عنها، وعقلي وقف عن التفكير، ودخلت أنام وأنا متفاجئ ومش عارف أعمل إيه. انتهى الجزء التاني، والجاي هيعجبكم…
الجزء التلات: صحيت الصبح على تليفوني بيرن، وقلقت، ولقيت عدد رنات كتير من التلاتة، هيام رنة عليّ 7 مرات، ودعاء رنة 5 مرات، ونسمة رنة 9 مرات، وهي كانت آخر واحدة. فقت كده من النوم وبقول وبعدين بقى مع النسوان دي. اتصلت على نسمة وكلمتها. نسمة: صباح الخير، إيه يا عم كل ده نوم. أنا: أيوة كل ده نوم، أنا فاضي أسبوعين، منمش ليه. نسمة: إجازة أسبوعين. أنا: لا هبدأ الشغل من أول الشهر، والشركة أديتني أسبوعين أدور على سكن وأستقر كده يعني. نسمة: طب بقولك، النت فصل من بالليل، مش عارفة ليه. أنا: افتكرت إن بنت الوسخة مقضياها سكس وخلصت النت، قولتلها النت خلص. نسمة: هو لحق، مش بتقولي شحنة ومكبر الباقة. أنا: أيوة بس أنتي شكلك بتتفرجي على مسلسلات حرقتي الباقة. نسمة: لا يمكن عشان معايا آيفون بيسحب نت. أنا: أنتي بتكلمي واحد جايلك من ورا الجاموسة. حاضر هشحنها وأكبر الباقة أكتر. نسمة: شكلك بخيل زي خالك، وعامل باقة بـ100 جنيه. أنا: تصدقي أنا غلطان إني بخدمك، أنا هغير الباسورد، وأنتي اعملي باقة بالـ100 جنيه. نسمة: بهزر معاك، متبقاش كده. أنا: حاضر هفوق كده وأشحنها. نسمة: بتتكلم بدلع، مستنيااااااااك. أنا: هو أنتي صاحية عالنت، هو خالي فين. نسمة: سافر تبع الشغل مأمورية 5 أيام. أنا: أه عشان كده، طب حاضر هشحنها، بس عشان خاطري اتفرجي على مسلسلات عادي، مش لازم 4k. نسمة: سكتت شوية وضحكت وقالتلي إيه حاضر ماشي، وقفلت. أنا: قفلت وبقولها كسمك شرموطة، صاحية تسكسك عالصبح.
اتصلت بدعاء وكلمتها. أنا: الو صباح الفل، أخيراً رضيتي عني. دعاء: صباح الخير، آسفة لو أزعجتك، أنا بس كنت هنزل أشتري حاجة، وكنت هقولك تيجي معايا، لأني منزلتش لوحدي قبل كده. أنا: حاضر من عنيا، هفوق وأخد شاور وأشرب قهوتي وأنزلك نص ساعة والبسي. دعاء: تمام مستنياك. قفلت واتصلت بهيام. أنا: صباح الفل. هيام: صباح الفل، كل ده نوم، باتصل بيك من بدري. أنا: هو الحسد ده اللي هيطير النوم من عيني. هيام: وأنت نازل عدي عليّ، عايزاك. أنا: خليها وأنا راجع، لأني رايح مشوار مع دعاء. هيام: نعم، وتروح معاها ليه، إن شاء الله شغال عندها ولا حاجة، ما تتنيل تروح في داهية لوحدها. أنا: عمي مأمني عليها، وهي قصدتني. هيام: بتغير منها بطريقة لا تتخيلوها، بتغير بجد وبغل. هيام: مفيش مرواح، ومش عايزة شرمطة. دي كانت أول مرة تتكلم معايا بالأسلوب ده أو تنطق معايا الكلام ده. أنا: بقولها بتقولي إيه. هيام: أنا مقصدش، بس الناس تقول علينا إيه، وأنت داخل خارج معاها، ده هبل. أنا: هيقولوا مرات خالي زي ما أنتي مرات خالي. أنا هنزل أروح معاها مشوارها، وأما أرجع نتكلم. هيام: بردو هتروح، خلاص أنت حر، واتقمصت. أنا: طب كنتي عايزاني في إيه. هيام: مش عايزة حاجة، سلام، وقفلت.
قمت خدت شاور وغيرت ونزلت، وكلمت دعاء ونزلنا، ودعاء نزلت لابسة عباية ضيقة ونقابها، وطيزها باينة في العباية، ورجليها بلون مانيكير زيتي كده مخضر. وأنا خارج من البيت، سمعت هيام في البلكونة بتقول: الواحدة بقت بتشوف البدع، الولا لسه صغير، حرام عليكي ليطفش هو كمان. ركبنا العربية، ودعاء بتغلى وبتقولي: سمعت يا بلال الكلام ده. أنا: سمعت، وهجيبلك حقك، أنا غير خالتي خالص. دعاء: ماشي هشوف. لفينا شوية، كانت بتشتري هدوم، ودخلنا أكتر من محل، ودخلنا محل هدوم بيت، كان في راجل عالكاشير، وبنوتة معاه بتبيع، واختارت هدوم بيت، والبنت قالتلها ممكن تقيسي واحدة، والباقي يبقى عليها. دعاء: رفضت وقالتلها هقيس في البيت، ولو في حاجة هبدلهم. البنت: للأسف ما ينفعش يا فندم، مفيش استبدال أو رد، عشان كده بأكد على المقاس. أنا: خلاص تعالي نشوف محل تاني. دعاء: بس الخامات دي اللي كنت بدور عليها. أنا: خلاص قيسي واحد فعلاً ونمشی على نفس المقاس. دعاء: تمام، هقيس ده، كان عبارة عن شورت وكات. ودخلت تقيس مع البنت، وحوالي عشر دقايق، البنت خرجت وجت تكلمني، ولمحت الراجل قام ودخل جوة. البنت: تحب تشرب حاجة. أنا: لا شكراً. البنت: لا يا فندم، لازم تشرب قهوتك، إيه. أنا: حسيت إن البنت بتسحبني، وإن في حاجة، شديت البنت واتحركت ناحية البروفة، واللي حسبته لقيته الراجل المعرص حضن دعاء من ورا، وحاطط إيده على بقها، وبيقولها هتصوتي وتفضحي نفسك، وبيحك زبره في طيزها. أنا سحبته من قفاه، وصوت عالي. أنا: ده أنا هنيكك وهنيك بلدك يا معرص يا بن المتناكة، وسحبتله شخره. ولقيت دعاء قدامي يا جدعان. أنا: استري نفسك، ومسكت الراجل ده فشخت أمه ضرب لدرجة إن دعاء خرجت تقولي خلاص حرام عليك هيموت في إيدك. أنا: بزعيق، روحي اركبي العربية وملكيش دعوة. دعاء: من زعيقي جريت على بره. أنا: سحبت الراجل، وبمجرد ما بصيت للبنت، طلعت تجري على البروفة، قولتلهم انزلوا على ركبكم، وطلعت زبري من البنطلون، وقولتلهم مصوا، الراجل بيتكلم، أديته قلم مخبرين، والبنت من غير كلام بدأت تمص. أنا: مصي يا لبوة، شكلك متعودة. ولما زبري وقف، طلعت الموبايل وصورت الراجل والبنت وهما بيمصوا زبري، وملامحهم باينة، وقولتلهم لو كان في كاميرات في البروفة أو حسيت مجرد الإحساس إن حد عرف بالحصل، أنا هاجي أخد روحكوا. وطلعت وسحبت الخول ده، وأخدت حوالي 20 بيجامة، حطيتهم في شنط، وقولتله افتح يا عرص الدرج، وحط الفلوس اللي فيه في شنطة. الراجل مبلم، قولتله اتحرك يا خول بزعيق، فتح الدرج وحط كل الفلوس اللي فيه، وكانوا شوية حلوين. وأخدت الشنط ورجعت ركبت العربية وطلعت، ولقيت دعاء بتعيط بطريقة كان روحها هتروح. خدتها على كافيه عالبحر على طول على رمل البحر، وقعدنا وطلبت ليمون، وقولتلها اللي حصل حصل، وأنا جبتلك حقك وزيادة، وأنتي شفتي، وبعد ما خرجتي كملت عليهم، فمش عايزك تحسي إني حقك راح، واللي حصل اعتبريه **** في الأوتوبيس. وأنا معاكي وفي ضهرك، بس طبعاً مش زي الراجل، أنا أقصد بحميكي. دعاء: أخيراً ضحكت وقالتلي أنا مش عارفة لو لوحدي كان حصلي إيه. أنا: كان كمل معاكي للآخر، وأنتي كمان جبانة. دعاء: أنا أول مرة في حياتي يحصلي كده، وكنت مرعوبة بجد، وبدأت تدمع تاني. قمنا وروحنا، ووصلتها لشقتها، ودخلنا قعدنا في الصالة. وطلعت الهدوم، كانوا 19 طقم، لقيتها بتبرأ: إيه كل ده. أنا: ده حقك عشان العرص ده فكر يلمسك، هو أنا هضربه وأزعقله وأمشي. دعاء: لا طبعاً مش هلبس حاجة منهم، ده كفاية كل ما أشوفهم هفتكر اللي حصل. أنا: اللي هو إيه. دعاء: اللي حصل في المحل. أنا: أيوة اللي هو إيه. دعاء: ما أنت شفت اللي حصل. أنا: اللي حصل إن واحد عاكسك وحاول يتحرش بيكي، وأنا ضربته وموته ضرب، وجبتلك حقك، وده حقك، وكمان لسه، وقومت جبت شنطة الفلوس وفرغتها عالكنبة بينا، وعنيها وسعت، وقولتلها ودول كمان حقك، ورصيت الفلوس وكانوا 94000 جنيه. دعاء: مش عارفة تتكلم وبتقولي إيه كل ده. أنا: كل ده عشان واحد خول فكر يلمسك، وأنا معاكي، وده حقك، ومش كده وبس، في حاجة كمان، بس مش هينفع أقولك عليها. دعاء: إيه هي. أنا: صدقيني مش هينفع. أنا: هقوم أنزل، وأنتي قيسي براحتك، وعيني فلوسك دي، وحاولي تنسي اللي حصل، هروح أجيبلك بقيت حقك وأنزل للولية اللي تحت دي. دعاء: حسيتها فرحت أوي وبتقولي هتعمل إيه. أنا: هقولك بعد ما أعمل. وأنا عالباب ونازل، لفيت وقولتلها حسك عينك حد يشوفك بطقم البيت ده. الهدوم دي محرمة دولياً، طبعاً فهماني. أنا شفت طقم ومن ساعتها وبدعي على خالي اللي سابك وسافر. دعاء: اتكسفت ومردتش. أنا: يلا أقفلي، وهخلص مع الولية اللي تحت دي وأكلمك واتس. دعاء: بفرحة شديدة، هستناك.
نزلت وخبطت على هيام، وبنت خالي فتحت. أنا: أمك فين. بنت خالي: في المطبخ. أنا: طب قوليلها إني عايزها. دخلت بنت خالتي، ولمحت إنها حاطة مانيكير أصفر في إيديها ورجليها، لفت نظري. بنت خالي: ماما مش فاضية. أنا: طب حاسبي كده، ودخلت عالمطبخ. لقيت هيام بقميص بيت عاللحم، وحلمات بزها باينة في القميص من كبرها، وعرقانة. أنا: هتغدينا إيه النهاردة يا هيام. هيام: هو أنا الخدامة بتاعة أمك. أنا: بقى كده، وكشفت صينية، لقيت سمك ببطاطس بخلطة كده تحفة. أنا: أنا عازم نفسي عندكوا النهاردة. هيام: لا يا حبيبي، الأكل عالقد، روح اتغدى عند الوسخة اللي كنت معاها. أنا: لمي لسانك، أنا بحبك، مش عايز أزعل منك، ده أنا كروتها وكل ما تقولي نروح هنا أقولها قافل، أحنا الصبح وجبتها وجيت عليكي. هيام: كانت بتجيب إيه المرة دي. أنا: دي مخها تعبان، كانت بتجيب هدوم بيت لا حاجات للجسم. هيام: أيوة، عايزة تنضف الجلخ اللي على جسمها، أنا بقولك أهه، عينها منك، ومش هتسيبك، وهتخسر خالتك وهتخسرنا. أنا: عيب عليكي، وتعرفي إني كده. هيام: أيوة، وقعت ما تناملك، مش هتسيبها، أنت العن من الخول اللي عندي. أنا: كده غلط كتير، أنا طالع أتغدى عند دعاء. هيام: زغرتلي وقالتلي أتنيل، غير وانزل، عامل حسابك في الأكل. أنا: طب مفيش جمبري وشوربة كده عشان الواحد شكله داخل على يومين تعب. هيام: اطلع يا وسخ، غير وتعالي اللي ربي خير من اللي اشترى، عشان عايزاك بعد الأكل في موضوع ضروري. أنا: حاضر نص ساعة ونازل، وطلعت شقتي. كلمت دعاء فون. أنا: الو أيوة يا ست هانم يا اللي جلبالي الكلام. دعاء: إيه عملت إيه. أنا: مسكت فيها وغلطت بالكلام، وقولتلها أنا ماشي من البيت، مسكت فيّ وقالتلي حقك عليّ، ومعدش هكلمها، وعزمتني عالغدا. دعاء: أيوة يعني قولتلها إيه. أنا: قولتلها أنتي بترمي كلام على مرات خالي، وأنا نازل معاها، هو أنا مش مالي عينك. قالتلي أنا متكلمتش على حد، أنا بتكلم عادي. أنا: دعاء أمانة في رقبتي، وأنا المسئول عنها، وأي كلمة تضايقها كأنك ضايقتيني أنا، وبما إنك بترمي كلام على الفاضي والمليان، أنا همشي وأشوفلي شقة بره وأخدها تعيش فيها. قالتلي لا خلاص حقك عليّ، مش هضايقها ولا هتكلم تاني، ولما لقتني زعلان، عزمتني عالغدا. دعاء: يعني معتش هتضايقني خالص بأي كلام. أنا: أنتي زعلانة ولا إيه، خلاص أخليها تضايقك. دعاء: بتضحك، لا مش قصدي، بس مش مصدقة. أنا: لا صدقي، أنا وعدتك. دعاء: ممكن أعرف إيه الحاجة اللي مخبيها عليّ. أنا: كبري دماغك، مش كل حاجة لازم تعرفيها، المهم متقلقيش، أنا جبتلك حقك. دعاء طب الهدوم طلع فيهم 5 أطقم كبار عليّ، أنا قستهم كلهم. أنا: هاتيهم أكسر بيهم سم الولية اللي تحت دي. دعاء: عادي خدهم ليها، بس متجبش سيرتي. أنا: لا إزاي هروح أحكيلها، وبضحك. دعاء: طب قولي مخبي إيه بقى عليّ، أنا فضولية. أنا: حاجة قلة أدب، ارتاحتي. دعاء: إزاي وليه. أنا: إزاي زي ما تكون، وليه عشان لو البروفة فيها كاميرا أبقى أمنتك. دعاء: يعني عملت إيه. أنا: دعاء بطلي زن، عشان مش هينفع أبعثلك حاجة. دعاء: لا أبعثلي، عايزة أعرف. وهنا عزيزي القارئ، عرفت نقطة ضعف هيام ودعاء. هيام الغيرة الشديدة جداً. ودعاء الفضول المميت. أنا: طب هبعثلك صورة قليلة الأدب عالواتس تتفتح مرة واحدة. دعاء: ليه فيها إيه. أنا: مش هقدر أقول. دعاء: خلاص تبعثها. أنا: على مسؤوليتك. دعاء: أيوة يا سيدي. بعثتلها الصورة. شافتها ومردتش. أنا: ارتاحتي. شافتها ومردتش. أنا: دعاااااااء. تقرأ الرسالة ومترردش. اتصلت بيها رن للآخر، وقبل ما يفصل ردت. أنا: أنتي روحتي فين. دعاء: أنت اللي في الصورة ده. أنا: أيوة. دعاء: وإزاي تعمل كده. أنا: عشان أحميكي منهم لو مصورينك، وعشان أكسر عنيهم عشان فكروا يعملوا كده معاكي، بجيبلك حقك منهم. دعاء: أنا مش مصدقة عنيا، ومش متخيلة إن أنت تعمل كده، أنا بكده هخاف منك. أنا: بعد كل ده هتخافي مني، عندك حق يا ستي، وعلى العموم أنا مكنش عايز أبعث حاجة، وأنتي أصريتي، والموضوع خلص. دعاء: أنا مقصدش حاجة، متزعلش مني، أنت عملت كل ده عشاني، وأنا عارفة، بس أنت إزاي كده. أنا: أنا كده، محدش يجي عليّ، واللي يجي عليّ يستحمل. دعاء: مش قولتلك هخاف منك. أنا: أنتي بتخافي من كل حاجة. دعاء: عالعموم مفيش كلام يوصف وقفتك معايا واللي أنت عملته عشاني، ما عدا الموضوع الأخير ده، بس تسلم. أنا: دا واجبي، وأنا معملتش حاجة، والموضوع الأخير ده حماية ليكي. متنسيش حطيلي الحاجة في شنطة وأنا نازل هاخدهم. دعاء: حاضر تمام، هجهزهم. دخلت أشوف أبلة نسمة أخبارها إيه، وهنا جبت أخرى وقولت لازم أعمل مشكلة. أنتي الجزء التلات، والجاي هيعجبكم…
الجزء الرابع: نزلت عشان أتغدى عند خالي حسام، وأنا نازل ملقتش الشنطة على باب دعاء، فخبطت عليها، وسألت من ورا الباب مين. أنا: أنا يا دعاء، فين الشنطة. دعاء: أيوة، ثواني، جهزتها ونسيت أخرجها. أنا: طب هاتيها، وفتحت حته من الباب، ومدت إيدها ودراعها كله خرج، واتأكدت إنها لابسة طقم كات من اللي اشتريناهم. مديت إيدي خدت الشنطة، ونزلت خبطت على باب هيام، وفتحت، لقيتها مغيرة وريحتها حلوة، ولابسة طقم بيت، وشكلها وشعرها حلوين جدا. أنا: إيه الجمال والحلاوة دي. هيام: ادخل يا لمض. أنا: عليّ الطلبات، أحلى واحدة في البيت. هيام: أنت اتعودت على الطلبات. أنا: الحلاوة دي عشان أكلة السمك. هيام: لفت وشها وقالتلي لم نفسك يا ولا، مش نقصاك. أنا: اتفضلي شوفي ترنجات البيت دي على مقاسك ولا لأ. هيام: ترنجات إيه دي. أنا: دي زي الترنجات اللي دعاء جابتهم، بتقول خامتهم حلوة جداً، فجبتلك منهم، هي يعني أحسن منك. هيام: عنيها فرحت جداً وقالتلي بجد يا بلال، وخدت الشنطة ودخلت أوضتها. أنا: دخلت على كريم وقعدنا نلعب شوية، وبعدين بنت خالي دخلت تاخد حاجة، ولفت نظري إنها حطة مانيكير أحمر بس لونه فاقع، ورجليها شكلها حلو أوي. أنا ببص لكريم، وهو بيبصلي، وبنقول لبعض بعنينا رجليها حلوة، وبدأت أكلمها عشان تقف شوية، وكان عندها مشكلة في الفيس بوك بيخرج كل شوية لوحده. خدت موبايلها أعملها، وأنا عيني هتطلع على رجليها، وكريم نفس الكلام. عملتلها الموبايل وخرجت، ولقيت نظرة كريم لي اللي هي إيه رأيك. أنا: منك الله يا أخي، لفت نظري لحاجات عمرى ما اهتميت بيها. كريم: أحا يا بني، دي من الحاجات الأساسية. أنا: إزاي يا عم كريم. كريم: أنت لو معاك واحدة هتعمل معاها إيه. أنا: عادي يعني، مش محتاج شرح. كريم: بص يا بن عمتي، اسمحلي أقولك إنك كده هتبقى راجل عادي جداً زيك زي أي حد. أنا: المفروض أكون غير الناس وأهتم برجلين الستات صح يا حبيبي، ده مرض. كريم: طب اسمعني، الجنس ده بحر، ولازم تبقى قادر ومتمكن فيه، لأن ممكن تقابلك واحدة شهوتها عالية، ودي كده هتبهدلك. أنا: طب شرحلي يا عم الفاهم. كريم: الجنس يا صاحبي متقسم تلت أقسام، في جنس فموي، وفي جنس عادي صحيح، وفي جنس شاذ، وكل واحد من دول ليه أنواع برده. أنا: طب ما ده أحنا عارفينه يا عبقرينو. كريم: الجنس الفموي مش إنها تمصلك وتلحسلها بس، الجنس الفموي إنك من شعرها لرجليها تمصمصهم، سواء بقى شفايفها أو بزازها أو كسها أو طيزها أو رجليها. أنا: وأنا همص طيزها ليه ورجليها. كريم: أنا معاك، الطيز دي ممكن على حسب الست والراجل، إنما الرجلين دي مهمة جداً، لأن ده منطقة إحساس للست، يعني لو بتنكها وبتمص في رجليها بتبقى هي مسافرة منك، صدقني، وبدأ يطلع موبايله ويبحث ويجيبلي صور وفيديوهات. وفضلنا نتكلم نص ساعة عن الموضوع، وأنا بحاول أقنعه إن الموضوع قريب أوي من الخضوع، ومش كل الستات هتفهم إنها متعة، وهو مقتنع إن مص الرجلين من أهم أجزاء العلاقة، واتأكد إن كريم مريض فعلاً بالموضوع ده ومركز فيه زيادة عن اللزوم. دخلت أمه تنادي علينا: يلا عشان ناكل، حسام جه، وخرجنا أكلنا، واتفاجئت لما لقيت جمبري وشوربة بحر مع السمك، وبجد أنا بعشق الأكلة دي. وكلنا، وقمنا شربنا الشاي، وخالي دخل ينام، وهيام قالتلي أنا عايزاك، قولتله تمام، قالتلي اطلع وقول إنك هتنام، وأنا شوية وطلعالك. أنا: طب ما نقعد هنا. هيام: اسمع الكلام واطلع. أنا: حاضر، وبالفعل قولت لكريم أنا طالع أنام، ونكمل كلام بعدين، سلام. وطلعت، لفيت سيجارة حشيش وبشربها، والباب خبط. هيام: دخلت وقالتلي إيه الريحة دي يا ولا. أنا: سجاير عادي. هيام: ريحتها غريبة ليه كده. أنا: مش عارف، بقوا بيحطولنا زبالة في السجاير. هيام: طب أرحم نفسك يا خويا، حرام عليك صحتك. أنا: ادعيلي أبطل سجاير. هيام: الله يتوب عليك منها. أنا: قوليلي كنتي عايزاني في إيه. هيام: مش عارف أبدأ منين، بس سؤالي وتجاوبني بصراحة، لو تعرف حاجة، ووحياتي عندك ما تكدب عليّ. أنا: وحياتك عندك ما هكدب عليكي لو أعرف. هيام: الولا كريم مظبوط. أنا: ضحكت وقولتلها يعني إيه مظبوط. هيام: مش عارفة، حاسة إنه مش مظبوط كده، ونظراته بقت بتضايقني، وأخته اشتكت منه بيبص على جسمها ورجليها، وأغلب الوقت ساكك أوضته. أنا: هتسمعيني. هيام: أيوة ما أنا طالعة عشان أسمعك. أنا: الكلام بيني وبينك. هيام: سر بينا وأنت عارفني. أنا: ابنك من كتر حبه وهوسه بالجنس بقى صعب، لسه قبل الغدا كنا بنتكلم في موضوع كده، ولقيت دماغه مقفلة، بس متقلقيش عليه، هو مظبوط وكل حاجة، بس ياريت في أقرب فرصة يتجوز، وأنتوا خفوا عليه شوية. هيام: أنا عايزة أفهم، متقوليش كلام وتجري. أنا: أكتر من كده مش هعرف. هيام: وحياتي عندك أحكيلي وماتخبيش عليّ، واعتبرني صاحبك لو مش عارف تتكلم. أنا: طب بصي، كريم عنده هوس برجلين الستات، والموضوع ده مأثر عليه جامد، بيعشق حاجة اسمها رجلين، وده نوع من أنواع الجنس يعني مش حاجة وحشة، الوحش إنه مش بيميز دي رجلين مين، يعني بيعشق رجلين مرات عمه دعاء، وبيعشق رجلين أخته، وطبعاً الاتنين مش متوصين باهتمامهم برجليهم، كل شوية ألوان وبديكير ومنيكير. عنده هوس بالجنس عموماً، أنتي فاهمة. هيام: ما أنا بقولك نظراته مش بتريحني، طب تفتكر إنه ديوث. أنا: لا طبعاً دي كلمة كبيرة أوي يا حاجة، ديوث إيه. هيام: أنا خايفة يكون طالع لعمه حسين، بيحب نظرة الرجالة لمراته وبيتبسط بكده. أنا: انصدمت وسألتها أنتي بتقولي إيه. هيام: أنا مالي، مراته اللي كانت بتقول يعني الولا ظالم دعاء، وكان بيقولي هي اللي بتغريني. أنا: أيوة، ابنك ظالم دعاء، أنا من يوم ما جيت مشفتش منها حاجة وحشة. هيام: العرص ابن الكلب، طب بقولك إيه، أنا عايزة أتأكد من الموضوع ده، وأنت هتعرفلي. أنا: أعرفلك إزاي. هيام: هتعرف مع الوقت، بس أنت مركز مع دعاء ورجليها، أوعى تكون أنت كمان زيه. أنا: أحا زي مين، لا اطمني مش زيه. طبعاً دخان الحشيش مع الكلام خلى زبري ده عامود، وهي كمان بدأت تهرتل، لحد ما لقيتها بتقولي. هيام: صحيح جايب الهدوم دي منين، في اتنين ضيقين عليّ. أنا: لا ده أنا جايبهم من بعيد يعني، هما ضيقين أوي. هيام: مش أوي، بس ماسكين، وراحت واقفة وقالعة إسدال البيت. هيام: حساه ضيق من عند الصدر، والجونلا بتاعته ضيقة. أنا: فتحت عيوني وبصتلها وبقولها ده حلو أوي عليكي، وأهو في البيت بس، أنتي مينفعش تقفي كده، كل ده وأنا بكلمها، وزبري مشدد في بنطلون الترنج، وهي لمحاه. هيام: بزمتك عليّ أحلى ولا على دعاء. أنا: أنا مشفتش دعاء، بس الطقم حلو أوي عليكي. هيام: عايز تفهمني مفيش حاجة بينك وبينها. أنا: صدقيني أبداً، أنتي بتقولي إيه، دي مرات خالي. هيام: متكدبش عليّ، أنا عارفة إنها محرومة، وأنت في عز شبابك. أنا: صدقيني محصلش حاجة ولا هيحصل. هيام: يعني رأيك منكبرش مقاس. أنا: رأيي إنه حلو أوي عليكي، بس مينفعش تقفي كده. هيام: إنما دعاء عادي صح. أنا: يا ستي والله ما أصلي شفتها كده أبداً. هيام: عارف، أنا لو اكتشفت إن في بينك وبينها حاجة، هفشكم أنتوا الاتنين. أنا: حقك، وأنا موافق. هيام: أنا نازلة عشان دماغي مصدعة من القرف اللي بتشربه ده. أنا: تمام.
ونزلت هيام، وأنا روحي هتطلع معاها، ودخلت السرير، طلعت زبري اللي كنت حاسس إنه هينفجر، وبدأت أضرب عشرة وأنا بتخيل هيام. تليفوني بيرن، وكانت نسمة فعز ما أنا ماسك زبري وبتخانق معاه. رديت: أيوة يا نسمة. نسمة: الحقني يا بلال، المطبخ مولع، وأنا قفلت الباب، ومش عارفة أتصرف، الحقني. نطيت من على السرير بالشورت والكات، ونزلت جري، لقيت بابها مفتوح، سحبت كفر السجادة، وفتحت ودخلت، أول حاجة قفلت محبس الغاز، وحاولت أطفي في النار حوالي عشر دقايق لحد ما طفيتها. طبعاً هدومي اتبهدلت، بس الموضوع مكنش كبير أوي، واتلم. خرجت قولتلها تمام، الدنيا بخير. بس لازم نكلم شركة الغاز، لأن شكله تسريب. نسمة: طب أنا خايفة أعمل إيه. أنا: خدي البنت واطلعي عندي فوق. نسمة طلعت عندي، وأنا قفلت الأنوار واتأكدت من الغاز، وطلعت قولتلها كملي يوم هنا ونامي، وأنا هاخد شاور، وهنزل أبات عند كريم بأي حاجة، ومش هقول وباتي هنا، والصبح أكلم شركة الغاز يبعثوا حد، ونطمن، وبعدين أنزلي. نسمة: طب وخالك. أنا: مش لازم يعرف، عشان مخه ضيق، وكلها كام ساعة وهتنزلي. نسمة: خلاص تمام. دخلت خدت شاور وغيرت وخرجت، لقيتها بتقولي ريحتك لسه حريق. أنا: ده أنا مستحمي بشاور. نسمة: لا ريحتك لسه حريق. أنا: هدخل أخد شاور تاني. دخلت تاني وخرجت مغير ومسكت البرفان وغرقت نفسي وقولتلها طب وكده. نسمة: لا كده تمام. أنا: طب أنا هنزل لكريم، ولو احتاجتي حاجة رنيلي. ونزلت لكريم، لقيته تعبان، مالك يا بني، يقولي مفيش. أنا: مخبي عليّ إيه يا صاحبي. كريم: مفيش يا عم حاجة. أنا: طب أنا طالع، شكلك ملكش مزاج. كريم: اتزفت بقى، اقعد. أنا: مالك يا عرص، ما تنطق. كريم: أنا تعبان يا بلال، النهاردة لقيت أمي لابسة طقم ابن وسخة، وحطة مانيكير أسود مخلي رجليها بنت متناكة، وراحة جاية طول اليوم، أنا ضارب لحد الآن أربع عشرات من هيجاني. أنا: قمت وقفت، أحاااا أنت بتهيج على أمك يا خول. كريم: لا يا عم، أهيج على أمي إيه، أنا مش عارف بالظبط، بس الموضوع صعب عليّ. أنا: فوق نفسك يا عم كريم، أنت كده ماشي في سكة شمال، وبخرف مرة أختك ودلوقت أمك. كريم: والله أبداً، أنا بحب شكلهم بس. أنا: ما أنت كده بتهيج عليهم يا خول، متخليش صوتي يعلا. كريم: معرفش بقى، يمكن ده اللي مضايقني. دقيقتين ودخلت علينا هيام تسألنا نتعشى إيه. أنا بصيتلها قولتلها لا، أنا طالع مليش نفس بعد الغدا ده، مفيش مكان. وخرجت وخرجت ورايا قولتلها. أنا: بقولك الولا على آخره وتعبان، وبيهيج على أخته ومرات عمه، تخليه يهيج عليكي أنتي كده صح. هيام: هو قالك إيه. أنا: لا بعدين، واهدي شوية على الولا، عشان داخل على اكتئاب. هيام: حصل إيه. أنا: مش وقته، واهدي شوية. هيام: يعني يا خولات، عايزين تبصوا على دعاء ونسمه، وأنا المرة الوحشة. جملتها نزلت عليّ صاعقة، الولية كل اللي هممها إنها تفوز بأحسن ست في البيت، مش فارق معاها حاجة تانية، غيرتها هتموتها. أنا: أيوة، أنتي أمنا، أنتي فاهمة حاجة. هيام: فاهمة إنكم شوية خولات. أنا: أنا غلطان إن أنا كلمتك. ونزلت قعدت تحت البيت شوية، وبعدين طلبت بيتزا، كان نفسي فيها، وقولت أطلع أتعشى مع نسمة، وأنزل أخد العربية وأروح أي مكان. كلمت المطعم، ونص ساعة والدليفري وصل، وطلعت، ويدوب عديت باب دعاء، لقيته بيتفتح، وهي جوة بتنادي بصوت واطي. نزلت لها، وعشان معايا البيتزا، كان لازم أبرر. حكيتلها عن اللي حصل عند نسمة، وإنها في شقتي، وهديها الأكل وأنزل أبات في أي مكان. دعاء: طب خلاص تعالي بات عندي. أنا: مستغرب وقولتلها إزاي يعني. دعاء: أمال هتروح فين بالليل كده، أنا عندي أوضة البنت فاضية، نام فيها للصبح. أنا: هشوف وأكلمك، وطلعت فتحت باب الشقة، لقيت النور مطفي، ودخلت ناديت على نسمة، محدش رد، ولقيت إضاءة موبايل جاية من غرفة النوم. ولأن البيت عندي غرفة نوم بحمامها، والباقي مفتوح على بعضه عشان رووف، وقربت شوية من الأوضة، ولقيت نسمة بتتفرج على سكس، وحاطة الإيربودز، وأول ما حست بوجودي، لقيتها كده. أنا: وقفت مش عارف أتكلم. نسمة: عنيها مكسورة ومش عارفة تتكلم. أنا: بعتذر لها إني ما اتصلتش. نسمة: بتسحب هدومها بهدوء تغطي بيهم جسمها. أنا: خرجت على الصالة. نسمة: دقيقتين، ولقيتها خارجة وبتقولي أنا هنزل شقتي. أنا: أنا جايب عشا، ويلا ناكل، وبطلي هبل، أحنا كبار مش عيال صغيرين، ولا كأن حاجة حصلت. نسمة: أنا آسفة، بس أنا مش عارفة حصل إيه. أنا: عرفتي الباقة بتخلص في إيه وخربتي بيتي. نسمة: ابتسمت وقالتلي أنا مش مستوعبة اللي حصل. أنا: متعمليش فيها مرات خالي، ده أنتي أكبر مني بسنتين تلاتة، ده أنا كنت بكلم صاحبتك الانتيم وبخرج معاها. نسمة: صاحبتي مين. أنا: هبة. نسمة: أنت تعرف هبة كمال. أنا: أيوة، أحنا أصحاب جداً، وكنت بخرج معاها على طول، وعارف إنها صاحبتك، بس هي دلوقت مسافرة دبي. نسمة: بجد مش متخيلة فعلاً، وبدأت تتكلم إنها غصب عنها، وإن خالي من يوم جوازهم مش بيحبها، وإنها اختارت غلط، وفضلت طول ما أحنا بناكل بتتكلم عن سلبيات خالي لحد ما وصلت إنهم كل ما يدخلوا السرير يقولها تخيلي إن فلان ده هو اللي معاكي، وكلميه على إنه مش أنا. أنا: إزاي كده، أنتي بتتكلمي جد. نسمة: أيوة بتكلم جد، هو متعته كده، يعني لو رفضت بحسه بارد كده، وأوقات لما بحب أحس إنه معايا أنا عليه بأي اسم من صحابه. نسمة: هقولك سر. أنا: قولي. نسمة: مرة خلاني أكلمه وأتعامل معاه على إنه كريم ابن أخوه. أنا: أحا أنتي بتقولي إيه، ده كده ديوث. نسمة: ما أنا عارفة، ومن أول يوم ده، غير بخله، فاكر يوم المشكلة كانت كل الخناقة دي عشان شحن النت مرتين بالشهر. أنا: ما أنتي بصراحة أوفر في حوار النت ده بجد. نسمة: أنا مدمنة إباحية من وأنا في إعدادي، ومش بقدر أعدي يوم من غير ما أتفرج، وعلى فكرة حسيتك عرفت لما قولتلي بلاش 4k، وضحكت وقولت أمال لو عرف إن في 8k. أنا: أحيه، وأنا بقول النت بيطير ليه. نسمة: ضحكت وسكتت شوية. أنا: ده آسف على السؤال، أنا لسه مجتش في القايمة عند خالي حسين ولا إيه. نسمة: ضحكت وقالتلي لا لسه دورك مجاش. أنا: لما دوري يجي عرفيني. نسمة: ليه هتفرق معاك. أنا: لا طبعاً، بس عايز أعرف هيقول إيه بصراحة، الموضوع يهيج. نسمة: إيه أنت طالع لخالك ولا إيه. أنا: أحا لا طبعاً، خالي إيه. نسمة: أمال في إيه. أنا: في إن أنا على آخري من الصبح وتعبان، وطلعت لنسمة زبري بره. انتهى الجزء الرابع، والجاي هيعجبكم…
الجزء الخامس: نسمة ولا اتهزت ولا فرق معاها، ولقيتها بتملي عنيها من زبري وبتقولي أنت جاي فوقتك، وخدتني من إيدي وروحنا فردنا كنبة سرير في الصالة، لأن بنتها نايمة عالسرير، وبدأنا نبوس بعض، وكنا أحنا الاتنين هايجين، فكنا بنقطع في بعض، وهي شهوتها عالية جداً بجد، لدرجة إنها كانت بتقطع في شفايفي وبتعض فيهم جامد. وأنا بدأت أقلعها وأنزل على بزازها وأمصمص فيهم جامد، وأقطع حلمات بزازها، وهي شغالة. نسمة: اااااااااااااه اااااااااااااه ااااااااااااااااه. أنا: وطي صوتك يا متناكة، هتفضحينا. نسمة: ااااااااااه مش قادرة، محدش دعك بزازي جامد كده قبل كده ااااااااااااه. أنا شغال دعك في بزازها الطرية، وتقطيع في شفايفها، وهي مندمجة معايا أوي. لحد ما نيمتها على ضهرها، وبدأت أنزل ألحس في كسها وأمصمص شفرات كسها بشفايفي ولساني، وهي أعصابها سابت، وهاجت، وأصلاً كسها كان على آخره من لعبها فيه والسكس اللي بتتفرج عليه، وبدأ كسها ينزل عسل كتير، وأنا بلحس، وهي بصوت ضعيف. نسمة: طب استنى أقوم أغسل نفسي وأجيلك. أنا: ليه، أنا حابب أشرب عسل كسك، وطعمه حلو، مفيش قيام غير لما أخلص، وكل ده وأنا بلحس في كس مرات خالي حسين اللي عمرى ما فكرت فيها ولا تخيلت إني ممكن أنيك مرات خالي. نسمة: أرحمني عشان خاطري، أنا أول مرة حد يلحس كسي اااااااااااااااه مش قااااااااااااااادرة ااااااااه أرحم كسي عشان خاطري يا بلااااااال. أنا: مفيش رحمة النهاردة فيه فشخ يا متناكة، لازم أتويك عن فرجة السكس يا شرموطة. نسمة: طب خلاص مش هتفرج على سكس تاني، بس سيبني ااااااااااااه. أنا: قومي يا شرموطة مصي زبري. نسمة: لا ده كبير عليا، وبعدين أنا عمرى ما مصيت قبل كده، ومش بحب المص. أنا: بقى يا متناكة لا مص ولا لحس، أمال متجوزة ليه يا لبوة. نسمة: أنت بتسألني، أنا أسأل خالك الخول الديوث اااااااااااه. أنا: قومي مصي في زبري وريحي كسك شوية عشان هفشخه النهاردة. نسمة: قامت تمص في زبري وشغالة عالراس بس. أنا: مصي عدل يا لبوة، أنتي بتعملي إيه. نسمة: أنا مش عارفة، أنا بحاول أهه. فضلت تمص شوية لحد ما حسيتها تعبت. نيمتها على ضهرها تاني، وبدأت أفرش كسها بزبري، وأمشي زبري بين شفايف كسها، لحد ما قالتلي دخله. أنا: لا مش بمزاجك، أنا مبسوط كده. نسمة: وأنا مش مبسوطة، أنا هيجانة أوي. أنا: اترجيني شوية. نسمة: بدلع، أرجووووووك دخل زبرك، أنا تعبانة. أنا: تعبانة مالك، سلامتك، الف سلامة. نسمة: تعبااااانه هايجة ومش قادرة. أنا: عايزة إيه. نسمة: عايزة أتنااااااك، دخله بقى، كسي بياكلني. أنا: دخلت راس زبري بس وقولتلها كفاية عليكي كده، وبدأت أنيكها بالرأس بس، وده زود هيجانها، وبدأت تتحرك تحتي عشان تدخله كله. أنا: أنا مش متخيل إني نايم تحتي مرات خالي، وزبري على باب كسها. نسمة: أنا بقولك دخل زبرك في كس مرات خالك وافشخها. أنا: طب وخالي، وكل ده وأنا بمشي زبري على شفرات كسها وبنيكها برأسه بس. نسمة: خالك لو هنا كان هيبقى مبسوط أوي وهو شايفني بتناك منك. أقولك على حاجة. أنا: قولي. نسمة: تاني يوم أنت جيت في هنا، كان بينيكني وقالي اعتبري اللي في كسك ده زبر الولا بلال، وكلميني على إني بلال. أنا: أنتي بتتكلمي جد. نسمة: أيوة بتكلم جد، هكذب عليك ليه. أنا: وبعدين. نسمة: دخله وأنا هكلمك. أنا: لا مش عايزك تكملي. نسمة: دخله كله بقى تعبااااانه ااااااااااااه كسي. أنا: بدأت أدخل زبري كله للآخر في كس نسمة. نسمة: ااااااااااااه اااااااااااااااه ااااااااااااااه كبير أوي عليّ، مالي كسي اااااااااااه. قلبها في وضع الدوج، وكملت نيك في كسهاااا. أنا: كملي يا لبوة، وقالك إيه وقولتيله إيه. نسمة: بتحكيلي وهي بتتوجع. نسمة: ااااه فضل ينيك فيا واقوله جامد يا بلال نيك مرات خالك في كسها جامد ااااااه افشخ كسها عشان خالك يرتاح وينزل لبنه. نزل لبنك في كسي عشان خالك يشربه من كسي ااااااه بالراحة يا بلال أنت هجت ولا إيه اااااااااه. أنا: أحا يا ولاد الوسخى، كل ده ومش عايزيني أهيج. نسمة: طب برااااااااحة ااااااااااه كسي اااااه وبدأت تنزل شهوتها غرقت الكنبة، وأنا مش راحمها وفاشخ كسها تحتي. ما أنا معبي من هيام ودعاء والسمك والجمبري والحشيش، وبفضي كل ده فيها بنت القحبة، وكمان جت صدفة وحاجة مش مترتبة، وده أجمل حاجة في الموضوع. كل ده وأنا لسه بنيك في نسمة مرات خالي. نسمة: تعبت مبقتش قادرة أرحمني ونزل بقى. أنا: لسه شوية، أعمل إيه كسك ميشبعش منه. نسمة: بجد تعبت كسي ورم، حرام عليك. أنا: طب شجعيني عشان أنزلهم. نسمة: نزلهم دلوقت وأنا هخليك تنيكني تاني كتير. أنا: بتتكلمي بجد. نسمة: أيوة، أنت من النهاردة عشيقي، كل ما تكون عايزني هطلعلك. أنا: اتشجعت وزودت في الترزيع في كس مرات خالي. نسمة: لااااااااة بالرااااااااااحة اااااااااااااااااه حراااااااام عليك كسسسسسسسسسسى ااااااااااااااه. لحد ما حسيت إني هنزلهم، لفيتها ونزلته

لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا 

(من هنا)

وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)

لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى