قصة سكس محارم أم وابنها نيك في الفندق – قصص سكس محارم أمهات
قصة سكس محارم أم وابنها نيك في الفندق – قصص سكس محارم أمهات
قصة مسكس محارم أم وابنها نيك في الفندق هي واحدة من قصص المحارم الممتعة جدا التي نُشرت في الفترة الأخيرة وهي قصة من القصص الممتعة التي يُمكن اعتبارها من القصص الأفضل في عالم سكس المحارم في الفترة الأخيرة.
قصة أحمد الهيجان على أمه منى في الفندق – قصة سكس محارم امهات
كان الجو في أسوان حر نار، الشمس بتضرب زي السياط على الجلد، والنيل قدامنا بيلمع زي مراية مكسورة. أنا وماما، منى، كنا رايحين إجازة قصيرة عشان نرتاح شوية من ضغط القاهرة. بابا مسافر شغل برا من سنين، وأنا – أحمد – خلاص بقيت راجل، 22 سنة، طالب في هندسة، جسمي رياضي من الجيم، وطولي 185. ماما عندها 42 سنة بس تبدو أصغر بعشر سنين على الأقل. جسمها مليان في الأماكن الصح، صدر كبير، وسط نحيف، وطيز مدورة بتترج زي الجيلي لما تمشي. شعرها أسود طويل، وعيونها سودا بتذوب فيها القلوب. من يوم ما كبرت وبقيت أشوفها بعيون راجل، وأنا بحارب نفسي عشان أخفي اللي جوايا.
الحجز كان المفروض غرفتين، بس لما وصلنا الفندق اللي على كورنيش النيل، الريسبشنست قالت بكل أسف: “آسفين يا جماعة، في أوفربوكينج بسبب الموسم، في بس غرفة واحدة متاحة دلوقتي، وفيها سرير كينج واحد بس.” أنا بصيت لماما، وهي ابتسمت ابتسامة متوترة وقالت: “خلاص يا أحمد، مش مشكلة، إحنا أم وابنها، هنتصرف.” قلبي دق جامد، أول مرة من سنين طويلة هننام جنب بعض في سرير واحد. آخر مرة كنت صغير خالص، لما كنت بخاف من الرعد وأروح أنام جنبها.
دخلنا الغرفة، الجو بارد من التكييف، والسرير الكبير ده مغطى ملاية بيضا ناعمة، والشباك مفتوح على النيل، صوت المراكب والموسيقى البعيدة داخل من بره. ماما حطت شنطتها وقالت: “أنا هاخد دوش الأول، الطريق كان متعب أوي.” أنا قعدت على الكرسي أتصفح الموبايل، بس عقلي مش معايا. سمعت صوت المية في الحمام، وتخيلتها وهي بتقلع هدومها، جسمها الأبيض الناعم تحت الدوش، المية بتنزل على صدرها الكبير، على بطنها، على فخادها… زبي بدأ يقف، اضطريت أعدل جلستي عشان أخبيه.
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
خرجت ماما لابسة روب حمام قصير أبيض، تحتها واضح إنها لابسة حاجة خفيفة، رجليها بيضا ناعمة، وشعرها مبلول بيتلمع. قالت: “دورك يا حبيبي، خد دوش وارتاح.” دخلت الحمام، وأنا باخد دوش بارد عشان أهدي نفسي، بس مفيش فايدة. كل ما أغمض عيني أشوفها. لبست شورت وبادي خفيف، وخرجت ألاقيها قاعدة على السرير بتفرش شعرها، الروب فتح شوية من فوق، وبان جزء من صدرها الأبيض المنفوخ.
الساعة كانت 11 بالليل، قفلنا النور الرئيسي وسبنا لمبة صغيرة جنب السرير. نامت هي على الطرف اليمين، وأنا على اليسار، بس السرير كبير أوي، ومع ذلك حسيت بجسمها قريب. الجو بارد، وهي غطت نفسها بلحاف خفيف، وأنا كمان. سكتنا شوية، بس أنا مش قادر أنام. كل شوية أتقلب، وكل تقلبة أقرب منها شوية. فجأة حسيت إيديها لمست رجلي بالغلط، وهي قالت بهمس: “آسفة يا أحمد.”
قلت: “مفيش مشكلة يا ماما.” بس صوتي كان مبحوح. سكتنا تاني، بس الجو بدأ يحمى. أنا حاسس بزبي واقف زي الحديد تحت البوكسر، وخايف أتحرك كتير عشان ميلمسش جسمها. بعد شوية سمعتها بتتنهد، زي لو هي كمان مش قادرة تنام. قالت فجأة: “بتفكر في إيه يا أحمد؟”
قلت: “مفيش، بس السرير غريب شوية.”
ضحكت ضحكة خفيفة: “أيوة، وأنا كمان. من زمان أوي مانمتش جنب حد.” سكتت شوية وبعدين قالت: “أنت كبرت أوي يا أحمد، بقيت راجل بجد.”
قلبي دق جامد: “وأنتي لسه زي ما أنتي يا ماما، جميلة أوي.”
سكتت ثواني، وبعدين قالت: “متقولش كده، أنا أمك.”
بس حسيت في صوتها إثارة، مش زعل. أنا تجرأت شوية، ومديت إيدي تحت اللحاف ولقيت إيدها، مسكتها خفيف: “بس ده حقيقة يا ماما، أنتي أجمل ست في الدنيا.”
إيدها مشت بين إيدي، بس مسكتني أقوى. الجو بدأ يسخن أكتر. أنا قربت منها شوية، وحسيت بصدرها بيلمس كتفي. هي كمان قربت، زي لو الجاذبية بتشدنا. فجأة لفيت ناحيتها، وهي لفت ناحيتي، ووجوهنا قريبة أوي. شميت ريحة جسمها، ريحة نظافة وإثارة. عيونها كانت بتلمع في ضوء اللمبة الخفيف.
“أحمد…” همست.
“ماما…”
ومش عارف إزاي، لساني لمس لسانها. بوسة خفيفة الأول، زي استكشاف، وبعدين بقيت نار. بقيت أبوسها بعمق، إيدي على خدها، وهي ردت عليا بنفس الحماس. إيديها راحت على صدري، بتتحسس عضلاتي، وأنا إيدي نزلت على وسطها، شديتها ناحيتي. حسيت بصدرها الكبير بيضغط على صدري، والحلمات واقفة تحت الروب الخفيف.
فكينا البوسة عشان نتنفس، وهي قالت وهي بتلهث: “ده غلط يا أحمد، إحنا أم وابن.”
قلت وأنا ببوس رقبتها: “بس أنا بحبك أوي يا ماما، من زمان أوي، وأنتي كمان حاسة بحاجة، صح؟”
تنهدت تنهيدة طويلة: “أيوة يا حبيبي، من يوم ما كبرت وبقيت راجل، وأنا بشوفك بعيون تانية. جسمك ده، قوتك دي، خلتني أحس إني ست تاني.”
أنا قلعت الروب بتاعها بسرعة، ولقيتها لابسة قميص نوم حرير أحمر قصير، تحتها كيلوت وبدون برا. صدرها الكبير بان كله، حلمات بني غامق واقفة زي الحبات. بدأت أمص حلمة منهم، وهي أنينت أنين عالي: “آه يا أحمد… أيوة كده…”
إيديها راحت على شورتي، قلعته ومعاه البوكسر، وزبي طلع زي الوحش، 20 سم طول وغليظ، راسه بتلمع من الإثارة. مسكته بإيدها الناعمة وبدأت تدلعه، فوق وتحت، وهي بتبص في عيوني: “ده إيه ده يا أحمد؟ زبك كبير أوي، أكبر من اللي كنت أتخيله.”
أنا ضحكت وقلت: “كل ده عشانك يا ماما.”
نزلت أبوس بطنها، لحست سرتها، ونزلت أكتر. قلعت الكيلوت الأحمر، ولقيت كسها محلوق ناعم، وردي من جوا، مبلول أوي. ريحته حلوة، ريحة ست مثيرة. بدأت ألحس شفايف كسها، وهي فتحت رجليها أكتر: “آه يا ابني… لحس كسي… أيوة كده…”
دخلت لساني جوا، وأنا بلحس البظر بتاعها، وهي بتتلوى تحتي: “هتموتني يا أحمد… أول مرة حد يعملي كده من سنين…”
بعد ما خليتها تهيج أكتر، طلعت فوقها، وزبي بيحك في فخادها. قالت: “ادخله يا حبيبي، عايزة أحس بزبك جوايا.”
أنا حطيت راس زبي على مدخل كسها، ودخلت ببطء. كسها ديق أوي، زي عذراء، رغم إنها أم. صرخت صرخة مكتومة: “آه… كبير أوي… بيمزقني…”
دخلت كله، وبدأت أنيكها ببطء الأول، خارج وداخل، وهي بتتحرك معايا. صدرها بيترج مع كل دفعة، وأنا بمص حلماتها بالتبادل. سرعت الإيقاع، وبقيت أنيكها جامد، صوت اللحم بيضرب في اللحم، والسرير بيتهز.
“أيوة يا أحمد… نيك أمك… نيك كس أمك جامد…”
كانت بتقول كلام يجنن، وأنا رديت: “أنتي أحلى كس نكته في حياتي يا ماما… كسك ديق وحامي أوي…”
غيرنا الوضع، ركبت فوقي، وهي بتحرك وسطها داير ما يدور، زبي داخلها كله، وصدرها قدام وشي. مسكتهم وأنا بعصرهم، وهي بتصرخ: “هجيب يا أحمد… هجيب…”
جابت شهوة قوية، كسها بقى ينقبض على زبي، وسيلان ميتها نزل على فخادي. أنا لسه، قلبته على بطنها، ورفعت طيزها لفوق. طيزها مدورة بيضا، فتحت خدودها ولحست فتحة طيزها شوية، وبعدين دخلت زبي في كسها من ورا. بدأت أنيكها زي الكلب، إيدي بتضرب على طيزها خفيف، وهي بتأن وبتقول: “أيوة… نيك طيزي كمان لو عايز…”
تجرأت، وبللت إصبعي ودخلته في طيزها، وهي أنينت أكتر. بس قررت أكمل في كسها، نكتها جامد لحد ما حسيت إني هجيب. قلت: “هجيب جواكي يا ماما؟”
قالت وهي بتلهث: “أيوة… املأ كس أمك لبنك…”
جبت داخلها، لبن كتير أوي، سخن، ملأ كسها ونزل برا. وقعنا جنب بعض، بنلهث، متعانقين.
بس ده كان بس البداية. الليلة كانت طويلة، وإحنا صحينا أكتر من مرة. المرة التانية، هي نزلت تمص زبي، مصته زي المحترفة، بلعت كله، لحد ما جبت في بقها، وبلعت كل نقطة. المرة التالتة، نكتها في طيزها الأول مرة في حياتها، دخلت ببطء، وهي صرخت من الألم والمتعة، لحد ما استمتعت وبقت تطلب أكتر.
في الصبح، صحينا متعانقين، وهي قالت: “ده سرنا يا أحمد، بس أنا مبسوطة أوي إني عشت الليلة دي معاك.”
قلت: “وأنا كمان يا ماما، ودي مش آخر مرة.”
الإجازة كلها بقيت زي كده، كل ليلة في الفندق نعمل حاجات جديدة، نستكشف أجسام بعض، ونعيش اللي كنا بنحلمه بيه من زمان.
لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)



















