قصة مراتي أسماء قدرت تهيج جارنا وتخليه ينيكها – قصص دياثة مصرية زوجة مع الجيران محارم 2026
قصة مراتي أسماء قدرت تهيج جارنا وتخليه ينيكها – قصص دياثة مصرية زوجة مع الجيران محارم 2026
القصة دي واحدة من القصص الممتعة جدًا في عالم قصص المحارم والدياثة بتتكلم عن أحمد وأسماء الزوجين الشباب أحمد معرص بطبعه واسماء دايمًا هيجانه مبيهمهاش غير كسها، وفي القصة دي هتكون حكايتهم مع جيرانهم في العمارة اللي ساكنين فيها.
أحمد وأسماء – قصة سكس محارم دياثة وخيانة مصرية مع الجيران 2026
أنا أحمد 25 سنة متزوج من أسماء مراتي الممرضة 23 سنة .. أصل أسماء من الصعيد وكانت شغالة ممرضة هناك وكانت متزوجة اتعرفنا على بعض على الفيس بوك ومع الهزار والكلام العادي في البداية عرفتها على ميولي الخاضعة والتعريص اللي أنا بحبه .. وعلى عكس المتوقع كانت منبهره جدًا بالميول دي وشيفاها أنها حاجه ممتعة جدًا
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
عدى وقت طويل وبقينا نعمل سكس كول وسكس شات بيني أنا واسماء .. ووقعنا في حُب بعض .. ولكن المشكلة أنها كانت متجوزه لسه ..
لحد ما قررت اسماء أنها ترفع قضية خلع على جوزها وتيجي تعيش معايا في اسكندرية ومعداش كام شهر وكُنا متجوزين .. وبدأت رحلتنا .. مكانش عندي قديم أقدمه لأسماء جنسيًا لأني كنت ضعيف وهي شهوتها دايمة نااار
فكان الحل الأمثل واللي هيرضينا إحنا الاتنين .. هو التعريص والدياثة .. وهو ده اللي بدأنا نعمله بالفعل ..
وكانت البداية مع تامر إبن جيراننا كان 19 سنة بس! لكن واد مُز رياضي ووسيم أنا نفسي كنت اتمنى يركبني والله
وفضلنا نفكر إزاي نوقع تامر ده ويخليه ينيك أسماء خاصة وأن مفيش أي معرفة سابقه بيننا غير سلامات وبس
لحد ما اسماء جاتلها فكرة جهنمية.
يُتبع ..
الجزء الثاني
أنا أحمد، ولسه فاكر اليوم ده زي ما يكون دلوقتي… اليوم اللي أسماء قعدت جنبي على السرير بعد ما خلصنا سكس شات طويل مع واحد غريب على النت، وهي لابسة روب الحمام القصير اللي بالكاد بيغطي فخادها البيضا السمرا دول، وشعرها مبلول من الدوش. عيونها كانت بتلمع بنار، وقالت لي بصوتها الصعيدي اللي بيذوبني:
“يا أحمد… أنا عندي فكرة هتخلّي تامر ده يبقى ملكنا، وهينيكني قدامك زي الكلب اللي بيحب يشوف مراته بتتناك.”
سألتها بلهفة وأنا زبي واقف تاني رغم إني كنت لسة مخلّص: “قولي يا روحي، إيه الفكرة الجهنمية دي؟”
ابتسمت ابتسامة شيطانية، ومسكت زبي بإيدها الناعمة وبدأت تدلعه ببطء وهي بتحكي:
“هنعمل حفلة شواء صغيرة في البلكونة بتاعتنا يوم الجمعة الجاية. هنشوي لحمة وفراخ، ونعمل صوت موسيقى عالي شوية… بس طبعًا مش هنعزم حد غير تامر. هقوله إنك مسافر شغل، وإني لوحدي وخايفة، وعايزة مساعدة في إشعال النار والشوي. الواد ده أصلاً بيبصّلي كل ما بشوفه في السلالم، عينيه بتاكل صدري وطيزي.”
ضحكت وقالت وهي بتشد زبي أقوى: “هلبس الشورت الجينز القصير جدًا اللي بيبان نصه طيزي، وتيشيرت ضيق بدون برا، عشان حلماتي تبقى واضحة زي الزراير. لما يجي، هخلّيه يشرب بيرة معايا، وأنا هشرّب كمان عشان أبقى أجرأ. وبعدين هقوله إن الجو حر أوي، وأقلّع التيشيرت قدام عينيه وأفضل بالبرا الأسود الشفاف اللي اشتريته جديد.”
كنت هموت من الشهوة وأنا بسمعها، وزبي بيفرز سائل وهي بتكمل: “لما يبدأ يتحرك ناحيتي، هقوله إن جوزي (يعني أنت يا ديوث) بيحب الفكرة دي، وبيتمنى يشوفني بتتناك من واحد زيّه. هتشوفه هيجنن إزاي.”
الخطة نفذت زي الساعة.
يوم الجمعة، أنا اتخبيت في أوضة النوم، الباب مفتوح شوية عشان أشوف كل حاجة من غير ما يحس. أسماء كانت زي القنبلة: الشورت الجينز بالكاد مغطي شبر من فخادها، والتيشيرت الأبيض الضيق ملزق على بزازها الكبيرة، حلماتها واقفة زي الرصاص. تامر جه بالضبط الساعة 8، لابس شورت رياضي وبدي ضيق بيظهر عضلاته اللي تخلّي الواحد يحسده ويتمناه في نفس الوقت.
بدأوا يشووا سوا، وأسماء بتضحك وبتحكيله نكت، وكل شوية تتميل ناحيته عشان صدرها يحك في دراعه. بعد نص ساعة، فتحت البيرة التانية، وقلعت التيشيرت فعلاً وقالت له: “الجو نار يا تامر، مش قادرة.” الواد عينيه وسّعت، وبدأ يبلع ريقه.
أسماء ما سكتتش. قعدت جنبه على الكرسي، وفتحت رجليها شوية عشان الشورت يطلع أكتر، وقالت له بصوت مبحوح: “تعرف يا تامر… أحمد جوزي بيحب حاجة غريبة أوي. بيحب يشوفني بتتناك من واحد تاني. بيتمنى واحد زيك يركبني ويملّيني لبن.”
تامر كان مصدوم في الأول، بس زبه بدأ يقف واضح جدًا تحت الشورت. أسماء مدّت إيدها ومسكته من فوق القماش وقالت: “شايف؟ ده دليل إنك عايز. تعالى، خلّيني أوريكي طيزي الأول.”
قامت وقفت قدامه، نزلت الشورت شوية ولفّت، طيزها الكبيرة البيضا طلعت زي القمر، وهي بتدور عليه وبتقول: “إيه رأيك؟ عايز ترزعها؟”
الواد ما استحملش. قام مسكها من وسطها وباسها بعنف، إيديه بتعصر بزازها وهو بيقلّعها البرا. أسماء كانت بتئن بصوت عالي: “آه يا تامر… أقوى… مص حلماتي زي الراجل.”
سحبها على الأرض في البلكونة، قلعها الكلوت بسرعة، ونزل ياكل كسها بلسانه وهي ماسكة راسه وبتضغط: “آه كده… لسانك حلو أوي… أحمد مش بيعرف يعمل كده أبدًا.”
أنا كنت بأفرك زبي من جوا وأنا بتفرج، قلبي بيدق جامد وأنا شايف زب تامر الضخم لما طلعه – والله كان أكبر من بتاعي بمرتين، رأسه أحمر ومنتفخ. أسماء مسكته بإيديها الاتنين وقالت: “يا لهوي على الزب ده… ده هيمزّقني.”
ركبها فعلاً. دخله فيها مرة واحدة وهي بتصرخ من المتعة: “آه يا تامر نيك أقوى… فشخ كسي… أحمد بيحب يسمعني كده!”
كان بينيكها زي الوحش، بيطلع ويدخل بسرعة، بزازها بيتهزوا جامد، وهي بتلف رجليها حوالين وسطه. غيّر الوضعية، خلاها تركب فوقه، وهي بتزغرط وبتقول: “آه أنا هاجيب… هاجيب يا تامر!”
جابت فعلاً، كسها بيترعش وهي بتصرخ، وتامر ما سكتش، قلبها على بطنها ورزع فيها من ورا زي الكلب، مسك شعرها وبيضرب طيزها لحد ما احمرت. أنا كنت هاجيب في إيدي من المنظر.
في الآخر، طلع زبه وفشخ وشها وبزازها لبن كتير أوي، أسماء كانت بتلحسه بلسانها وبتقول: “لبنك حلو أوي يا تامر… من بكرة تبقى تجي كل يوم، أحمد هيبقى مبسوط أوي وهو بيتفرج.”
تامر ضحك وقال: “أنا تحت أمرك يا أسماء… وتحت أمر أحمد كمان.”
وأنا؟ خرجت من مكاني بعد ما مشي، أسماء كانت لسه ملط على الأرض، لبن تامر على جسمها، ونادت عليا: “تعالى يا ديوثي الحلو… نضف مراتك بلسانك قبل ما نكمل سوا.”
وبالفعل عملت كده… ودي كانت بس البداية.
يُتبع…
الجزء الثالث
أنا أحمد، ومن يوم ما تامر دخل حياتنا، الدنيا اتقلبت فعلاً. الواد ما كانش بيسيبنا في حالنا. كان بيجي كل يومين تلاتة، أحيانًا بالليل بعد التمرين، جسمه لسه بيلمع عرق، وريحته مزيج من الرجولة والتعب اللي بيخلّي أسماء تهيج من مجرد ما تشمه. أنا كنت باتفرج من مكاني المعتاد – خلف ستارة أوضة النوم، أو أحيانًا قاعد في الكرسي جنب السرير زي الخدام، زبي في إيدي وأنا بأفرك ببطء عشان ما أجيبش بدري.
أسماء كانت بقت شرموطة بجد. كل مرة تامر يجي، تلبس حاجة جديدة اشتريتها مخصوص عشانه: لانجري أحمر شفاف، أو جيبة قصيرة بدون كلوت، أو حتى تفتح الباب له ملط خالص وهي بتقوله: “تعالى يا حبيبي، كسي مبلول من الصبح وأنا مستنياك.”
تامر كان بيسوط عليها جامد. مرة كان بيرزعها من ورا وهي على الأربع على الكنبة، إيده بيضرب طيزها لحد ما تبقى حمرة زي الطماطم، وهو بيقولها: “قوليله يا أسماء، قولي لجوزك الديوث إن زبي أحلى من زبه.”
أسماء كانت بتئن وبتصرخ: “آه يا تامر… زبك أحلى بمليون مرة… أحمد زبه صغير وما بيعرفش ينيكني زيك… فشخني أقوى يا راجل!”
أنا كنت باجيب في إيدي وأنا بسمع الكلام ده، قلبي بيوجعني من الغيرة وفي نفس الوقت بيحرقني من الشهوة.
بس اللي حصل بعد كده فاق كل التوقعات.
ذات مساء، تامر جه زي العادة، بس المرة دي معاه شنطة رياضية كبيرة. أسماء فتحت له الباب لابسة روب حرير قصير، تحتها مفيش حاجة، بزازها الكبيرة باينة من الفتحة. تامر باسها من الباب بعنف، إيده دخلت تحت الروب مباشرة وهو بيعصّر طيزها.
دخلوا الصالة، وأنا متخبي زي الكلب. تامر قعد على الكنبة، فتح السوستة بتاعته وطلع زبه الضخم اللي خلاص بقيت أحفظه عن ظهر قلب. أسماء ركعت قدامه زي الشرموطة المطيعة، وبدأت تمص فيه بشهوة، لسانها بيلحس الراس وهي بتبص في عينيه: “آه يا تامر… لبنك ده أحلى من أي حاجة.”
بس تامر ضحك وقال كلمة خلتني أرتعش: “النهاردة مش لوحدنا يا أسماء. أنا جايب معايا مفاجأة هتعجبك.”
أسماء رفعت راسها وزبه لسه في بقها، عيونها لمعت: “مفاجأة إيه يا مجنون؟”
تامر صاح بصوت عالي: “تعالى يا كريم، ادخل!”
الباب الداخلي اتفتح، ودخل واحد تاني – كريم، صاحب تامر من الجيم. الواد ده كان أكبر شوية، 22 سنة تقريبًا، جسمه زي الحديد، عضلات بطنه مقسمة، ووشه وسيم بطريقة شرسة. أول ما شاف أسماء راكعة ملط وبقها مليان زب تامر، عينيه وسّعت وابتسم ابتسامة وحش.
أسماء ما اتكسفتش، بالعكس، قامت وقفت وفتحت الروب كله، جسمها العاري طلع زي التمثال: بزازها الكبيرة مرفوعة، حلماتها واقفة، وكسها المحلوق مبلول وباين من بعيد.
“أهلاً يا كريم… تامر حكالك عني؟” قالتها بصوت مبحوح وهي بتمشي ناحيته زي القطة.
كريم بلع ريقه وقال: “حكى وحكى… بس الواقع أحلى بكتير.”
تامر قام، مسك أسماء من وسطها وقال لكريم: “خلّيها تمص زبك الأول، عشان تشوف هي بتعرف تمص إزاي.”
كريم طلع زبه – والله يا جماعة، كان أكبر من بتاع تامر كمان، غليظ وطويل زي ذراع طفل. أسماء شهقت وقالت: “يا لهوي على الزبين دول… هيمزقوني النهاردة.”
ركعت قدام كريم، مسكت زبه بإيديها الاتنين وبدأت تمص، تامر من وراها دخل زبه في كسها مرة واحدة وهو بيقول: “آه يا شرموطة… كسك ده مبلول زي النيل.”
بدأوا ينيكوها سوا. كريم في بقها، بيدخل لحد حلقها وهي بتكتم وبتسيل لعابها، تامر من ورا بيرزع جامد وإيده بتعصر بزازها. أسماء كانت بتئن بصوت مكتوم: “مممف… آه… نيكوني أقوى يا رجالة!”
غيّروا الوضعيات زي الأفلام. خلّوها تركب على كريم، زبه الضخم داخل كسها لحد الآخر وهي بتصرخ من المتعة، تامر دخل من ورا في طيزها ببطء، وهي بتقول: “آه آه… هتموتوني… بس متوقفوش!”
كانوا بينيكوها دبل، جسمها بيترعش بينهم، بزازها بتتهز جامد، وهما بيبوسوا بعض فوقها أحيانًا عشان يهيجوها أكتر. أنا كنت هموت من المنظر، جبت مرتين في إيدي وأنا بتفرج.
في الآخر، خلّوها تركع قدامهم، وفشخوا وشها وبزازها وفي بقها لبن كتير أوي، أسماء كانت بتلحس كل نقطة وبتقول: “آه يا رجالة… لبنكم حلو أوي… من بكرة تجيبوا أصحابكم كمان، أنا عايزة أبقى شرموطة الجيم كله.”
تامر وكريم ضحكوا وقالوا: “تحت أمرك يا قحبة… وجوزك الديوث ده هيبقى سعيد أوي.”
وأنا؟ بعد ما مشيوا، خرجت زاحف، أسماء كانت ملط على الأرض، لبنهم على كل حتة في جسمها، نادت عليا: “تعالى يا ديوثي… نضف مراتك كويس، عشان بكرة هيبقى فيه مفاجأة أكبر.”
وبالفعل، عملت كده… وأنا عارف إن اللي جاي هيبقى أقوى بكتير.
يُتبع…
الجزء الرابع
أنا أحمد، والأيام اللي فاتت دي كانت زي الحلم المجنون اللي مش عايز تصحى منه. أسماء بقت ملكة الشهوة، جسمها ده بقى معبد للرجالة اللي زي تامر وكريم، وأنا… أنا بقيت العبد اللي بيتلذذ بالذل كل يوم. كل ما تامر أو كريم يجوا، أسماء كانت بتزيد جرأة، بتطلب حاجات أقوى، وهم كانوا بيلبوا طلباتها زي الوحوش الجعانة.
بس اللي حصل في الجزء ده فاق كل حاجة قبل كده.
ذات ليلة، أسماء قعدت جنبي على السرير بعد ما خلصت دش، جسمها لسه مبلول، ريحة الصابون المزيجة بريحة كسها اللي لسه متناك فيه الصبح. مسكت زبي بإيدها وقالت لي بصوتها الصعيدي اللي بيحرق: “يا أحمد… النهاردة هيبقى يوم مختلف. تامر قالي إنه جايب معاه الشلة كلها من الجيم. خمسة رجالة، كلهم عضل وشهوة، عايزين يفشخوا مرات الديوث.”
أنا ارتعشت، زبي وقف في إيدها مرة واحدة: “خمسة؟ يا أسماء… هتموتي!”
ضحكت ضحكة شيطانية وقالت: “أموت وأنا مبسوطة يا حبيبي. وأنت هتبقى قاعد في الكرسي ده، ملط، وبتفرج وبتفرك زبك الصغير لحد ما يوجعك. ولو جبت قبل ما يخلصوا، هعاقبك.”
الساعة 9 بالليل، الباب خبط. أسماء فتحت وهي لابسة لانجري أسود شفاف بالكاد مغطي حلماتها وكسها، الجيبة القصيرة دي اللي بتبان طيزها كلها لو تميلت. تامر دخل الأول، باسها بعنف وإيده دخلت تحت اللانجري مباشرة، وراه كريم، وبعدين تلاتة تانيين: واحد اسمه عمرو، جسمه زي الدبابة، زبه باين من فوق الشورت الرياضي؛ وواحد اسمه شريف، وسيم وطويل، عينيه بتاكل أسماء؛ والأخير اسمه مصطفى، أسمر ومفتول، بيضحك وهو بيقول: “يا لهوي على الشرموطة دي، تامر مش كدب علينا.”
دخلوا الصالة، أنا قاعد في الكرسي اللي في الركن، ملط زي ما أمرت أسماء، زبي واقف وأنا ماسكه بإيدي مش عارف أعمل إيه. أسماء وقفت في النص زي الملكة، لفت حوالين نفسها وقالت: “أهلاً يا رجالة… النهاردة أنا ملككم. عايزين تعملوا فيا إيه؟”
تامر ضحك وقال: “هنفشخك يا قحبة، هنخليكي تترجي رحمة.”
بدأوا يقلعوا هدومهم، خمس زبار ضخمة طلعت، كل واحد أكبر من التاني، رؤوسهم منتفخة وأوردتهم بارزة. أسماء شهقت من الشهوة وركعت في النص، عيونها بتلمع: “يا لهوي على الزبار دي… تعالوا، خلوني أمص كلكم.”
بدأت تمص واحد واحد، بقها بيبلع زب تامر لحد حلقها، إيدها بتفرك زب كريم وعمرو في نفس الوقت، لعابها بيسيل على الأرض. الرجالة كانوا بيئنوا وبيقولوا: “آه يا شرموطة… بقك نار… مصي أقوى.”
بعدين رفعوها زي الريشة، خلّوها على الكنبة، رجليها مفتوحة على الآخر. تامر دخل كسها الأول، رزع مرة واحدة وهي بتصرخ: “آه يا تامر فشخني!” كريم دخل بقها، عمرو وشريف بيمصوا حلماتها ويحلبوا بزازها زي العيال الجعانة، مصطفى بيلحس طيزها ويحط صباعه جواها.
غيّروا الوضعيات زي الإعصار. خلّوها تركب على عمرو، زبه الغليظ مزّق كسها وهي بتزغرط: “آه آه… كسي هيتمزق!” تامر دخل طيزها من ورا، دبل زي المرة اللي فاتت بس أقوى، شريف في بقها، كريم ومصطفى بيفركوا زبارهم على وشها وبزازها.
أسماء كانت بتترعش، جسمها بيتصبب عرق، بتصرخ: “نيكوني أقوى يا رجالة… أنا قحبتكم… فشخوا مرات الديوث!” كانت تجيب مرة ورا مرة، كسها بينزل ميه على الأرض، وهما مش بيرحموا.
واحد ورا التاني غيّروا الأماكن، كل واحد نيك كسها وطيزها وبقها، لحد ما جسمها بقى أحمر من الضرب والعصر. في الآخر، خلّوها تركع في النص، وفشخوها كلهم سوا – لبن كتير أوي نزل على وشها، في شعرها، على بزازها، في بقها، حتى على بطنها وفخادها. أسماء كانت بتلحس وبتبلع وبتقول: “آه لبنكم حلو أوي يا رجالة… أنا مدمنة عليكم.”
الرجالة مشيوا بعد ساعتين، مبسوطين وهم بيقولوا: “بكرة نجيب اتنين زيادة، الشلة كلها عايزة تدوق الشرموطة دي.”
أسماء كانت ملط على الأرض، جسمها مغطى لبن، كسها وطيزها منتفخين ومفتوحين، بصت لي وقالت بصوت ضعيف بس مليان شهوة: “تعالى يا ديوثي… نضف مراتك كويس، لحس كل نقطة لبن، وبعدين نيك اللي فاضل فيا بزبك الصغير ده.”
زحفت ناحيتها، وبدأت ألحس… وأنا عارف إن اللي جاي هيبقى أوحش وأحلى في نفس الوقت.
يُتبع…
الجزء الخامس والأخير
أنا أحمد، والشهور اللي فاتت دي كانت زي الإعصار اللي قلب حياتنا رأسًا على عقب. أسماء بقت أسطورة في الجيم، الرجالة كانوا بيتكلموا عنها في الواتساب، بيتبادلوا صورها اللي تامر صورها سرًا – صورها ملط، مغطاة لبن، بزازها محمرة من العصر، كسها منتفخ من النيك المتواصل. الشلة بقت تزيد كل أسبوع، من خمسة لسبعة لعشرة، لحد ما البيت بقى زي الكلوب السري، ريحة اللبن والعرق والشهوة مالية كل حتة.
أنا؟ أنا بقيت عبد حقيقي. أسماء كانت بتأمرني أنضف الأرض بعد ما يمشوا، ألحس اللبن اللي وقع على السجاد، أغسل هدومها المليانة بقع، وأحيانًا تخليني أنام على الأرض جنب السرير وهي بتحكي لي تفاصيل اللي حصل وهي بتفرك كسها قدامي. زبي كان دايمًا واقف، بس هي ممنوعاني أجيب غير لما تأمر، وده كان بيخليني أعذب بطريقة مجنونة.
بس الجزء الأخير ده… ده كان الذروة، اللي خلى كل حاجة قبل كده تبدو زي تمهيد صغير.
كان يوم جمعة، آخر يوم في الشهر، أسماء قالت لي من الصبح: “النهاردة يا أحمد، هيبقى اليوم اللي هتفتكره طول عمرك. تامر نظم حفلة كبيرة، الجيم كله جاي، مش أقل من عشرين راجل، كلهم عارفين عني وعايزين يدوقوا مرات الديوث. هتلبس اللي أنا هختاره لك، وهتبقى الخدام الرسمي بتاع الحفلة.”
ارتعشت من الخوف والشهوة مع بعض. هي اشترت لي طقم خدام أسود، قميص قصير وبنطلون ضيق بدون بوكسر، عشان زبي يبان لو وقف. أما هي، اختارت فستان أحمر شفاف، تحتها مفيش حاجة خالص، الفستان بالكاد مغطي حلماتها، ولو مشيت تبان طيزها كلها. حطت مكياج ثقيل، شفايفها حمرا زي الدم، وعيونها مدخنة.
الساعة 8 المساء، الباب بدأ يخبط، والرجالة دخلوا زي السيل. تامر وكريم الأول، وراهم عمرو وشريف ومصطفى، وبعدين باقي الشلة – وجوه جديدة، عضلات، زبار باينة من فوق الشورتات الرياضية، كلهم بيضحكوا وبيبصوا لأسماء زي الذئاب الجعانة.
العدد وصل عشرين فعلاً، البيت اتملى، الموسيقى عالية، بيرة وخمور على الترابيزة، والجو بدأ يسخن.
أسماء وقفت في النص زي الملكة، رفعت إيدها وقالت بصوت عالي عشان الكل يسمع: “أهلاً يا رجالة… النهاردة أنا ملككم كلكم. عايزين تعملوا فيا اللي نفسكم فيه، بس بشرط واحد: جوزي الديوث ده –” وأشارت عليا – “هيبقى يخدمكم، يجيبلكم شرب، ينضفكم، ويتفرج زي الكلب اللي هو.”
الرجالة صفقوا وضحكوا، واحد منهم قال: “يا لهوي على الشرموطة دي، هنفشخها النهاردة!”
بدأت الحفلة ببطء. أسماء رقصت في النص، الفستان بيترفع مع كل حركة، بزازها طلعت، طيزها باينة، الرجالة بدأوا يحيطوا بيها، إيديهم بتلمس، بتعصر، بتضرب. تامر قلعها الفستان مرة واحدة، أسماء بقت ملط خالص، جسمها البيض السمرا لامع تحت النور، حلماتها واقفة زي الزراير، كسها مبلول وباين من بعيد.
ركعت في النص، والزبار بدأت تطلع حواليها زي الغابة. عشرين زب، كلهم ضخمة، غليظة، رؤوسهم أحمر ومنتفخة، أوردتهم بارزة. أسماء بدأت تمص، بقها بيبلع واحد، إيديها بتفرك اتنين، والتانيين بيحكوا زبارهم على وشها وبزازها. كانت بتئن: “آه يا رجالة… زباركم نار… خلوني أمص كلكم!”
أنا كنت بلف بينهم، بجيب بيرة، بمسح عرقهم، وأحيانًا واحد يأمرني: “تعالى يا ديوث، لحس زبي قبل ما أدخله في مراتك.” وأنا بعمل، ألحس راس زبه وهو بيضحك، وزبي بيوجعني من الوقفة.
النيك بدأ فعليًا. رفعوها على الكنبة الكبيرة، رجليها مفتوحة على الآخر. تامر دخل كسها الأول، رزع جامد وهي بتصرخ: “آه يا تامر فشخني!” كريم دخل طيزها من ورا، دبل قوي، عمرو في بقها، اتنين بيمصوا حلماتها، والباقي بيفركوا زبارهم حواليها. جسمها كان بيترعش، بزازها بتتهز جامد، عرقها بينزل، وهي بتقول: “أقوى يا رجالة… نيكوني زي القحبة اللي أنا!”
غيّروا الوضعيات ساعات. خلّوها تركب على واحد، زبه داخل كسها لحد الآخر، واحد تاني في طيزها، واحد في بقها، وإيديها ماسكة اتنين تانيين. كانت تجيب مرة ورا مرة، كسها بينزل ميه زي الشلال، طيزها مفتوحة، بتصرخ: “آه هاجيب تاني… متوقفوش… أنا شرموطتكم!”
الرجالة كانوا بيتناوبوا، كل واحد ينيكها في كل حتة، يضرب طيزها لحد ما تبقى زرقا، يعصر بزازها لحد ما تبقى محمرة، يشد شعرها وهو بيرزع. واحد أسمر غليظ دخل زبه في طيزها مرة واحدة وهي بتصرخ من الألم والمتعة: “آه مزقتني… بس كمان!” البيت كان مليان أنين وصرخات وضحك وكلام وسخ: “فشخ الكس ده يا وحش!” “مصي أقوى يا قحبة!” “الديوث ده بيتفرج و زبه بيفرز!”
أنا كنت قاعد في الركن، ملط، بأفرك زبي ببطء زي ما أمرت، عيوني مش شايفة غير جسم أسماء وهو بيتناك من كل حتة، لبن الرجالة بدأ ينزل عليها، على وشها، في شعرها، على بزازها، في بقها، هي بتبلع وبتلحس وبتقول: “لبنكم حلو أوي… غرقوني فيه!”
الحفلة استمرت أربع ساعات، لحد ما كل واحد فشخ فيها مرة أو اتنين، جسمها بقى مغطى لبن من راسها لرجليها، كسها وطيزها منتفخين ومفتوحين، مش قادرة تقف. في الآخر، خلّوها تركع في النص، والعشرين زب فشخوا عليها سوا، لبن كتير أوي زي المطر، غرقوها، هي بتفتح بقها وبتلحس وبتضحك من المتعة.
الرجالة مشيوا واحد واحد، مبسوطين، بيقولوا: “دي أحلى شرموطة في الإسكندرية!” تامر باسها آخر بوسة وقال: “بكرة نعمل جولة تانية، ونجيب كاميرا نصور.”
البيت سكت، أسماء ملط على الأرض، جسمها لامع من اللبن والعرق، بصت لي بعيون ناعسة وقالت بصوت مبحوح: “تعالى يا ديوثي الحلو… نضف مراتك كويس، لحس كل نقطة، وبعدين تعالى ننام سوا، عشان من بكرة حياتنا هتبقى مختلفة.”
زحفت ناحيتها، وبدأت ألحس… لحست وشها، بزازها، بطنها، فخادها، كسها اللي مليان لبن، طيزها المفتوحة. كانت بتئن براحة: “آه كده يا أحمد… أنت أحلى ديوث في الدنيا.”
وبعد ما خلصت، نامت في حضني، جسمها لسه دافي من النيك، وقالت لي قبل ما تنام: “أحمد… أنا حامل. مش عارفة من مين بالظبط، بس اللي هيحصل هيبقى أحلى. هنربي الولد سوا، وأنا هفضل شرموطتك، وأنت ديوثي إلى الأبد.”
ابتسمت، وباست راسها. الدنيا كانت مثالية، مجنونة، بس مثالية.
ودي كانت نهاية رحلتنا… أو بداية جديدة، مش عارف. المهم إننا مبسوطين، وده اللي يهم.
النهاية.
تمت.
لو عاوز تقرأ قصص سكس محارم اكتر اضغط على (قصص سكس محارم ودياثة)



















