قصص سكس محارم ودياثة

قصة مراتي صاروخ مبقدرش عليها لوحدي – قصص محارم ديوث يخلي مراته تنام مع رجالة

قصة مراتي صاروخ مبقدرش عليها لوحدي – قصص محارم ديوث يخلي مراته تنام مع رجالة

قصة مراتي صاروخ مبقدرش عليها لوحدي هي قصة سكس محارم ودياثة مصرية أصيله بطلها هو عرص مصري اسمه تامر متجوز بطاية صاروخ اسمها آية والحقيقة أنه أكتشف أنه مش بيقدر عليها لوحده وأنه دايمًا محتاج مساعدات خارجيه وفي القصة دي اية بتحكي كل حاجه من بدايتها لحد أول زبر داقته تحت أشراف جوزها.

قصة مراتي صاروخ مبقدرش عليها لوحدي – قصص تعريص ودياثة مصرية

أنا إيه.. أو زي ما تامر جوزي بيحبني ينده عليا، “يا لبوة يا شرموطتي”. هحكيلك القصة دي من أولها لآخرها، زي ما حصلت معايا فعلاً، من غير زيادة ولا نقصان. هحكيها بصوتي، زي لو قاعدة قدامك في أوضة نومي، ملط وبتدخن سيجارة بعد نيكة جامدة، وبأحكي بكل التفاصيل السخنة اللي هتولع فيكي نار.. نار زي اللي ولعت فيا أنا وفي جسمي كله.
خلفت لانا وأنا في تالتة ثانوي، وبدأت أول سنة كلية. بسبب الكلية، اتفقت أنا وتامر إن مامتي تيجي تعيش معانا، علشان تاخد بالها من البنت. مامتي مديحة، ست في التلاتينات المتأخرة، جسمها ابن كلب، لحمها يتعب أي زبر، بس بعد موت بابا في حادثة، قفلت على نفسها خالص.
في يوم، تامر بيكلمني في الموبايل بيطمن عليا. قلتله لازم أقفل علشان المحاضرة هتبتدي. اتفقنا إنه هيجيلي الكلية زي ما وعدني. قلتله بمياصة وأنا بهيج فيه زي كل يوم: “يا هيجان، لو جيت هتتعب أوي، أصل الناس بياكلوني بعنيهم أكل النهارده.”
تامر بيهيج عليا كل يوم لما بحكيله عن تحرشات الشباب فيا. من كتر هيجانه، اتفق معايا إنه يجي الكلية ويتفرج عليا، وإنه هيعمل نفسه ميعرفنيش.
في الكلية، دخلت القاعة، والنظرات كلها هيجان وتعب. جسمي ابن كلب أوي، وهدومي تخلي الحجر يهيج عليا. كان في ولد مركز معايا أوي، متنح في كسي اللي البنطلون مجسمه. رحت للديسك، ومشيت بشكل سافل أوي، بفنس وأرقص طيزي. قعدت، والولد متنح في ضهري المنحني لجوا، رافع طيزي المرفوعة طبيعي والمفتوحة.
في الوقت ده، كان في بنتين ورايا بيوشوشوا لبعض. واحدة بتقول للتانية: “أحا، هي بنت المتناكة دي جوزها إزاي بيسيبها تنزل كده؟” التانية ردت: “يا ريتني أتجوز راجل كده بجد، يسيبني أتمتع بجسمي.”
المحاضرة خلصت، وبقى 6 بنات منهم أنا واقفين حوالين الدكتور يسألوه عن حاجات مش فاهمينها. الولد الهيجان جه ورايا. إيده فيها كتاب طويل متجلد ومن الجنب مدور. قرب علشان يشوف الشرح، بس عينيه على طيزي المفنسة أوي بسبب الكعب العالي. وقف جنبي، وخلى الكتاب يلمس رجلي. حركه سنة سنة على فخادي. كان خايف من رد فعلي. أنا مفيش أي رد فعل. الواد اتشجع، رفع الكتاب ولزقه في كسي. باصص للكتاب اللي لازق في كسي ومش مصدق إنه بيتحرش بكس بنت عيني عينك كده. عملت نفسي مش حاسة بحاجة. الواد اتجنن، حرك الكتاب ورا وقدام، والكتاب لازق في كسي أوي، كأنه ليلة دخلته على كسي. فنست أكتر، حركت طيزي. الواد زميلي عينه بتلمع وبيعرق وبيتجنن أكتر. لزقت كسي في الكتاب أكتر، ضميت فخادي بكل شهوة وزنت الكتاب بين شفايف كسي الكبيرة الوارمة. غمضت عيني وشهقت بصوت مكتوم أوي. حركت طيزي، والواد حك الكتاب أجمد. طلعت آهة صغيرة أوي مش مسموعة. فتحت بقي حاجة بسيطة بهيجان. الدكتور فجأة خلص الشرح. فقت، خرجت من القاعة ومبصتش على الولد خالص، كأن محصلش حاجة.
تامر كلمني في الموبايل: “أنا وصلت.” قلتله: “استناني عند منطقة التصوير.” تامر شافني، عينه على لبسي الشرموط. مركز مع الشباب اللي ماشيين ورايا وفاشخين طيزي بعنيهم. وقفت مع صاحبة أتكلم. 2 شباب واقفين جنب تامر بيتكلموا وصوتهم عالي شوية، وتامر سمعهم.
الحوار كان كده:

لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا 

(من هنا)

وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)

 

واحد: “أحا، بص الشرموطة لابسة إيه النهارده!”
التاني بهيجان: “يخربيتها، بنت القحبة دي كلها سكس ونيك. تحسها اتخلقت للنيك وبس.”
الأول وهو بيحسس على زبره على منظر جسمي: “يا بخت جوزها. جوزها ده عرص، سايب مراته تتشرمط وتهيج طوب الأرض على لحمها.”
تامر هاج أوي على الكلام، وهو مركز مع إيدين الشابين اللي بتدعك أزبارهم على لحمي.
مشيت بعلوجية ومياصة ناحية مكتب التصوير. المكتب زحمة شوية. الواد اللي لسه فاشخ كسي فوق بعد المحاضرة راح ورايا. تامر واقف قريب، شايف كل حاجة. طلبت أصور ورق. جسمي سكس سكس سكس وبس، مفنسة، فلقة طيزي مفتوحة أوي، كسي مرفوع أوي وباين من ورا. الواد وقف جنبي، بهيجان بصلي، لمس ضهري. تامر عينه بتلمع لما شاف إيد الواد على ضهري، هاج أوي. الواد نزل بإيده، وبكل شهوة، نزل بصوابعه كلها وقام مخلي بعبوصه على أول فرق طيزي. تامر بيعض شفايفه ومش مستحمل المنظر. سحت خلاص، غمضت عيني. الواد الهيجان الجريء نزل ببعبوصه لحد ما وصل لكسي. غمضت. الواد عرقان وبينهج. تامر زبره بيقف أوي. الواد بيضغط ببعبوصه على خرم طيزي وعلى كسي. تلويت ببطء. الراجل بتاع التصوير قالي: “تصوري حاجة كمان؟” قلتله وأنا بحاول أخبي محنتي وقسوة الشهوة: “آه، صورلي 20 نسخة كمان.” الواد المتحرش متنح فيا، بيبص على صباعه اللي بيقطع حرفياً في فرق طيزي وكسي. غمضت، عضيت شفايفي، وطيت أكتر، فنست أكتر. الواد نازل بعبصه بسرعة نيك في كسي. قلت مممممم. بنطلوني غرق تحت كسي وباين. فجأة بصيت للواد المتحرش في عينيه، قلتله بصوت واطي وبمحن ووجع ابن كلب: “كفاية بقى، هموت.” بعدت عنه. الواد لسه مش مصدق اللي كان بيعمله، بيبص على إيده اللي غرقانة بسبب الإفرازات اللي نزلت من كسي. تامر عرقان هيجان ومتنح في كسي، جاي في وشي، نفسه يقطع هدومي وسط الكلية.
مجموعة شباب تانية مشيوا ورايا، واحد بيقول بشهوة وعصبية: “يلعن أم نجاستك.” عديت من جنب تامر، وورايا المتحرشين الجدد. واحد تاني بعاكس بسفالة: “يلعن أبو أم جمال طيزك، عايزة النهش.” قربوا مني، واحد غارفني بعبوص ابن كلب قصاد تامر اللي خلاص بقى بيحسس على زبره قصادهم من تعبه. هيجت، بس مثلت إني متضايقة، زعقتلهم: “يا سافل يا منحط، كفاية بقى شتيمة في لحمي، أوففف!” مشيت بشرمطة أكتر، ووصلت مكان ما تامر راكن.
تامر راحلي، كان راكن بره الكلية بعيد علشان محدش يشوفني راكبة معاه. وصلنا، ركبنا العربية. تامر: “أحا يا بنت الكلب، جننتي الرجالة كلهم. ده بيبعبصوكي كده عيني عينك في قلب الكلية!”
ضحكت بشرمطة، دلعت عليه، حركت إيدي على خده وهو مغمض ووشه كله بيرتعش: “شفت يا روحي، مراتك حبيبتك، الوحشين بيعملوا فيها إيه؟” حطيت إيدي على زبره، قلتله بمياصة وشهوة وأنا بحرك لساني على شفايفي: “شفت الولد اللي كان عند التصوير، خلى كسي يفرقع وغرقت بنطلوني. شفت بعبوصه كان بيعمل إيه في خرم طيزي؟ آاه يا حبيبي، ده بهدل كسي ابن الكلب.” حلبت زبر جوزي، كملت: “كنت هعيط بجد يا حبيبي، بجد كنت هصرخ. كان بيدعك في كسي ببشاعة لدرجة إني كنت هقطع هدومي وأقفله ملط وأقوله افشخني.” إيدي بتحلب أكتر، تكلمت بشهوة وأنا بنهج: “مراتك يا حبيبي خلاص كانت هتصرخ وتقول له نيك لحمي وسط الناس، اركبني، عشرني، عشرني، أنا عادي بتعشر من أي راااااجل آااااي!”
تامر شهق، جاب لبنه جوا البنطلون. قالي بهيجان: “بعشقك، بعشقك.” ضحكت بشرمطة: “وأنا يا حبيبي بعشق شقاوتنا دي.” ضحك: “يخربيتك، إزاي بتجننيني كده يا إيه!! يا خوفي لانا تبقى شرموطة زيك.” عيني لمعت، كمل: “أقلب القدرة على فمها، تطلع البنت لأمها.” قلتله بشقاوة: “قصدك إن ماما مديحة شرموطة ولا إيه!!؟” تامر: “لا، أمك قمة في الاحترام والأخلاق، أمال إنتي طلعتي منيوكة وقحبة كده لمين!”
رجعت البيت، سلمت على مامتي، دخلت أوضتي، فتحت درج مقفول، طلعت نوتة مكتوب عليها “مذكرات”. فتحتها، قرأت جزء بيحكي عن مشهد ست واقفة عريانة ملط، شعرها طويل، شباك مفتوح، جار بيبص شايفها كلها ملط. راجل جمبها في الأوضة بيقولها بشهوة وهو عرقان وبيرتعش: “سعد بيقطع في لحمك يا لبوة.” الست الملط ضحكت بشرمطة، جابت شعرها قدام، إيديها بتفعص في بزازها، بتتلوى وبتتشرمط بجسمها بكل عهر، جارها متنح، مخرج زبره من هدومه وبيدعكه على لحم جارته. الراجل جمبها بيبرق وبيقولها: “ده بيصورك بكاميرا.” وهي بتحسس على لحمها وبتتلوى. الراجل بهيجان وعصبية: “نيكي كسك قصاد سعد يا متناكة.” جارها بيصور لحم ضهرها وطيزها وكسها، بيصور جارته وهي بتضرب سبعة ونص وفاتحة الشباك، بيحلب زبره. الست بتصوت وبتقول آهات، بتقول للي جمبها بمياصة: “مبسوط يا حبيبي؟ شايف مراتك بتتشرمط إزاي وهي عارفة إن راجل غريب بيتمتع بلحمها بعنيه؟” الراجل بنهج وبيقول آهات.
قفلت المذكرة، نمت على السرير ماسكة كسي. هيجت من اللي قريته في المذكرات، بعبصت كسي. ماما معدية جنب الأوضة، لابسة روب طويل مغطي جسمها. مخدتش بالي. مديحة اتسمرت مكانها، شايفة بنتها فاتحة رجليها وبتبعبص كسها فشخ وبتتلوى في السرير. عيني مديحة لمعت. فتحت الروب، جسمها اتعرى كله، وقفتش في بزازها الملط. مديحة متنحة وبتعض شفايفها. البت نايمة على السرير بتتلوى، وأمها المحترمة بتتفرج عليها وبتعض شفايفها. فجأة سمعت باب الشقة، جريت تدخل على بنتها وزعقتلها بصوت واطي: “غطي نفسك، جوزك جه. لو شافك بتعملي اللي بتهببيه ده هيموتك!”
تامر سلم عليهم: “إزيك يا طنط، طمنيني عليكي. إنت كنت نايمة يا إيه ولا إيه؟ هاخد دش وأجي أقعد معاكم.” أول ما سابهم، مديحة قالت لي بخوف: “ليه يا حبيبتي بتعملي كده؟ هو جوزك مش مريحك؟”
قلتلها: “يا ماما، أنا مكسوفة منك أوي. أنا عملت ده غصب عني. أنا فيا مشكلة بعاني منها من وأنا صغيرة.” بصيت في الأرض بكسوف، كملت: “شهوتي للجنس قوية أوي.”
أمي مصدومة ومبرقة: “إيه؟ قصدك إيه؟”
“يا ماما، مش قصدي حاجة. بس من قبل ما أتجوز، من أول ما نضجت يعني، بحس بإحساس حلو أوي بين رجلي. طول الوقت حاسة بشعور حلو أوي في المنطقة دي. وأوقات كتير أوي الوجع كان بيزيد أوي، بحس إني عايزة أصرخ. مكنتش فاهمة سبب الإحساس ده، بس كنت ببقى نفسي أصوت وأقول تعبانة.”
أمي بتسمع كلامي ومتنحة، عينيها هيجانة، شفايفها بترتعش. قالتلي بكسوف وبتبص بطرف عينيها على صوابعي اللي لامسة كسي: “هو تامر مش كويس في الحاجات دي يا إيه؟”
“لا طبعاً يا ماما، بالعكس، تامر يا ماما راجل أوي أوي، ده بيموتني يا ماما، وعنده بتاع يا ماما كبير أوي، أوي يا ماما، وتخين. لو شفتي بتاعه يا ماما هتتخضي.”
أمي مغمضة، على آخرها: “يا ماما، ده أنا أوقات بفرقع بمجرد ما بشوف بتاعه. طويل وناشف ويمتع، وفي المعاشرة كرباج. ده لدرجة إنه طول الوقت باين من هدومه بسبب حجمه.”
أمي من الهيجان بتسند راسها ورا، قربت من رقبتها وكلمتها بسخونة كأني بعاشر جوزي في السرير: “بالرغم من كده يا ماما، بفضل هيجانة بعد ما بيخلص.”
مديحة عرقانة من الهيجان، بتنهج، بتحاول تجمع أعصابها: “بصي يا حبيبتي، إنت لازم متحسيش بكده إلا مع جوزك. وكمان مفيش حاجة اسمها هيجان بالشكل ده. إنت كده مزوداها، اتلمي شوية.”
سألتها: “إنت شايفة كده؟”
تامر دخل علينا بالبيجامة الجديدة، حرير خفيفة، من غير كلوت. زبره ضخم أوي، تفاصيله باينة أوي، بيتهز نيك جوا البنطلون. مديحة بتنح فيه. “إزيك يا طنط.” “إزيك يا حبيبي.” سألتها: “إيه رأيك في البيجامات الجديدة اللي اشترتها لتامر؟” مديحة بتنح تاني في زبره: “حلوة أوي، مبروك عليك يا حبيبي.” قلت بلؤم: “تصدقي يا ماما، تامر كان مكسوف يلبسها وإنت موجودة معانا.” مديحة: “لا يا حبيبي، خليك براحتك، أنا زي مامتك.” قلت لجوزي بلؤم: “إنت هتتكسف من ماما؟” تامر قرب من راس حماته وباس خدها. غمضت وهيجانة، باست خده بهيجان بوسة رقيقة. مديحة قامت: “هسيبكم ترتاحوا، وأنا هدخل أنام شوية.”

 

 

قلت: “شفت يا حبيبي، ماما مش مضايقة. إنت زي ابنها ولا إيه يا روحي؟” بصيت على زبره: “يخربيت زبرك ده، هو علطول واقف كده؟” مصمصته، بمصمصه بقحبنة أوي. سمعنا صوت آهات مكتومة. عيني لمعت، بلؤم: “تعالى يا تامر نشوف فيه إيه، ده جاي من عند أوضة ماما.” “يمكن لانا صحيت وبتعيط يا إيه.” “تعالى بس، يا لهوي يا تامر، إيه ده!!”
بصيت من خرم الباب بتاع أوضة أمي. تامر الحق، بص. حماته نايمة، فاتحة رجليها، بتحسس على كسها. وشوشته: “يا حرام، ماما تعبانة أوي.” لمست زبره وحسست عليه. مديحة فتحت الروب، بتنفخ: “أحححح، آاااه، مممممم، آااااه.” بتلعب في كسها بصوابعها. وشوشته: “ماما عايزة تتناك أوي.” حلبت زبره بشويش، كملت: “بص جسمها مولع ويتعب إزاي. مش حرام دي ميبقاش معاها زبر يمتعها؟ ده جسمها معرص خالص.” مديحة بتنهج مع آهات، بتحاول تخليها بصوت واطي، بس هيجانها جبار، واضح إن حرمانها الجنسي موديها في ستين داهية. تامر عرقان وبينهج. زدت دعك زبر جوزي اللي بيتفرج على أمي وهي بتعمل أوسخ عادة في الدنيا: “أوفف أوفف، مكنتش عارفة يا تامر إن زبرك هيهيج على ماما كده.” فجأة تامر فرقع لبن كتير أوي أوي، اللبن اللي محوشه في زبره من ساعة ما مراته كانت بتتبعبص من زمايلها في الكلية. رجعنا أوضتنا.
تاني يوم، تامر نده عليا وفوقني: “حبيبتي، أنا خلصت لبس، يلا علشان هقابل صحابي بالليل ومش عايز أتأخر.” نزلنا. فستاني مقور أوي، فرق بزازي باين تحت الطرحة. متعمدة أرفع طرحتي حوالين رقبتي، وسايبة لحم بزازي بيترج في الشارع قصاد العيون الجعانة. في المطعم، الجرسون يتنح في بزازي أوي. جوزي خد باله. الفستان الشفاف مبين شكل البرا وفرق بزازي الكبيرة. تامر بياخد باله من هيجان الرجالة والشغالين، زبره بيقف وبيلعب فيه وهو شايفني ماشية بمياعة وبزازي كأنها عريانة، والرجالة كلهم عينهم عليا وعلى لحمي. رجعتله بمياصة: “الحقني يا حبيبي، السنتيانة اتقطعت ومكسوفة أوي. تصدق الجرسون قليل الأدب ده حاول يمسك بزي، أوفف، وقال إيه بيقوللي مش قصدي يا فندم.” حركت إيدي على زبره تحت الطربيزة. تامر غمض وشهق، كملت بهيجان: “هم السفلة دول إزاي بيسمحوا لنفسهم يمسكوا صدر الستات كده؟ ده شايفني قاعدة مع جوزي، أوفف بجد.” وشوشته: “فاكر آخر مرة سنتيانتي اتقطعت كده؟” تامر على آخره: “يخربيتك، طبعاً فاكر، لما عشرتي الواد الشغال يوم ما كنا بنشتري الأجهزة.” قلتله بمياصة: “فاكر باباك يومها كان بيلزق في لحمي إزاي؟” مسكت راس زبره المكببة أوي تحت الطربيزة: “مالك يا روحي، زبرك تعبان كده ليه! إنت هيجان أوي. يلا نروح، عايزاك تفشخني. بس هنروح الأول بيت ماما، أجيب حاجات ليها من هناك.”
عند بيت أمي، البواب شافني: “وحشتينا يا مدام إيه.” تامر خد باله من نظرات البواب لي، نظرات كلها شهوة وتحرش. تامر سلم عليه: “إزيك يا عم أحمد.” البواب: “تمام يا بيه. مبتجيش ليه يا مدام إيه، ده إنت واحشانا أوي إنت والحاجة.” رفعت طرحتي أكتر، القحبة كانت أصلاً سايبة زرارين فوق مفتوحين، لحم بزازي اتعرى، وبزازي محدوفة على الجنبين، والمثلث اللي بينهم متعري ملط. البواب متنح وبيلمس زبره عادي برغم إن جوز الست اللي بيمتع عينيه ببزازها واقف جنبه. تامر خد باله من زبر البواب اللي هاج ووقف. قلت بمياصة لجوزي: “عم أحمد هو اللي مربيني يا تامر، وياما كان بيلاعبني وأنا صغيرة، فاكر يا عم أحمد؟” البواب مش عارف ينزل عينه من كل اللي متعري من لحم جسمي تحت طرحتي، مبحلق في بزازي: “طبعاً فاكر يا بنتي، هي دي حاجة تتنسي؟”
مشهد قديم افتكره البواب: كان زانقني في الحيطة، بيحك زبره في جسمي. أنا بتوسل: “عم أحمد، سيب الشيبسي، آييي، متمسكنيش كده، آاي.” البواب كان حرفياً راكب طيزي من ورا، وعامل نفسه بيخطف الكيس مني. إيديه الاتنين كانوا مقفشين بزازي أوي أوي كأني مراته. الراجل كان عرقان وهيجان: “مليش دعوة، إنت جايباه ليا.” أنا بغمض: “آاه عمو، آاه، إنت ماسك صدري كده ليه، آيي.” البواب اتحول لكلب مسعور بسبب حلاوة لحمي ومياصتي، بيلزق زبره في طيزي أكتر لدرجة إن زبره بقى محشور بين شفايف كسي، بيفعص بزازي وبيتكلم بهيجان وبينهج أوي: “آاه، هاتي الشيبسي.” زبره بدخل في فلقة طيزي، زبره خرج من البنطلون الخفيف (الكلسون) اللي لابسه من غير الجلابية علشان كان بيمسح المدخل بتاع العمارة. لفت وبحلقت في زبره. أحمد البواب بهيجان بيفشخ في جسمي بنت ست مديحة اللي ساكنة جديد في العمارة. قلتله بدلع مش بخوف: “يا عمو، تعبتني، آيي، بقى ابعد عني، أنا مش بنتك علشان تعمل كده، آييي.” فجأة زبره نزل شلال لبن، جريت أركب الأسانسير، ولبن البواب مغرق هدومي.
فقت من الذكريات، دخلت الأسانسير. تامر بهيجان بيكلمني: “البواب كان بيقطع بزازك بعنيه، إنت فيه بينك وبينه حاجة يا قحبة؟” “عم أحمد من زمان بيتفرج عليا، إنت مالك زبرك هيجان ليه كده يا راجل، من ساعة المطعم وإنت مش على بعضك هههه.” “كملي، كان بيعمل إيه الزفت ده معاكي؟” حسست على زبره الناشف اللي خلاص بل بنطلونه شوية، وشوشته في ودانه: “كان بيحك في جسمي أوي كل ما يشوفني، مكنش بيفوت فرصة غير وبيلزق فيا، ومرة يعني ركبني من فوق الهدوم وغرقني بلبنه، لبن زبره الكبير، كان يومياً بيحك في لحمي يا تامر، بيحك أوي أوي، آاه، كان بيبهدلني.” فجأة سبت زبر جوزي. تامر وشه محمر وعينيه محمره: “عايز أنهش كسك يا إيه، هيجان أوييي.” ضحكتله بوساخة: “هههه، لما نروح يا حبيبي.”
طلعنا البيت، دخلنا أوضة أمي. طلعت شوية قمصان نوم ولانجيري من الدولاب، لانجيري سافل أوي. تامر سألني: “بتعملي إيه؟” “أصل ماما حاساها مقفولة على نفسها خالص، فقلت أجيبلها اللانجيري بتاعها.” تامر مبيقدرش يمسك لسانه: “أوفف يا إيه، مامتك كانت بتلبس لعمو الحاجات دي؟” بمياصة: “طبعاً يا روحي، ماما كانت بتبسط بابا عالآخر بشكل عمرك ما تتخيله.” طلعت لانجيري سافل وسخن، سافل ببشاعة لدرجة إن تامر صرخ: “أحا، إنت هتاخدي ده كمان؟ مامتك طبعاً مش هتلبس الحاجات دي قصادي.” لفتله بهدوء: “يا تامر، دي تعتبر مامتك، أنا بس مش عايزاها تبقى قاعدة مش واخدة راحتها، وكمان إنت عايز تفهمني إن مامتك مكنتش بتلبس كده؟” “هتقنعي طنط إزاي إنها تلبس كده؟” “عادي يا حبيبي، أنا وإنت هنقنعها، وكمان بجد مفروض ميبقاش فيه حساسية بينكم، دي يعني حتى لو شفتها ملط عادي.” فجأة وشوشت شفايفه بسخونة: “ولو إنك هيجان أوي، شفت هجت عليها إزاي لما كنا بنتفرج عليها.” تامر ارتبك وتهته: “بس يا عبيطة إنت، طنط مديحة دي أطيب مخلوقة في الدنيا، وبجد بعتبرها أمي.” باست شفايفه بحنية، كلمته بهيجان: “أومال زبرك يا حبيبي اللي وقف صاروخ لما شفتها بتعمل عادة، وكمية اللبن دي كلها اللي خرجت من زبرك أول ما ماما صرخت وجابتهم من…” بايسته شفايفه ووشوشته وأنا بطلع الهوا من شفايفي: “من كسهااااا.” تامر عرق وبيتهته: “بصراحة يا إيه، كانت أول مرة أشوف طنط ملط كده.” “جسمها فاجر مش كده يا تامر؟” تعب: “بس يا إيه، متتكلميش على مامتك كده، بس بجد خساره إنها متجوزتش بعد ما عمو مات.” قلبت العيار، فتحت بنطلون جوزي، خرجت زبره وشهقت. الزبر كان واقف وطويل وبيلمع من كتر المذي اللي عليه، خدته في بطن إيدي، دلكته من أوله لآخره رايح جاي، تكلمت بهيجان أكتر: “غلبانة حبيبتي، تلاقيها يا تامر بتقعد تعمل كده مع نفسها كل شوية، تلاقيها نفسها في حد يريحها، أصلها 37 سنة بس، اللي في سنها بيتنططوا على أزبار رجالتهم ليل ونهار.” حسست بضوافري على زبر جوزي، كملت بدلع: “عارف يا حبيبي، لو كان ينفع كنت خليتك تتجوزها، بس للأسف مينفعش، آاه يا حبيبي، زبرك ده كان هيفضل يقطع فيها من جوا أوييي، ممم، مال زبرك يا حبيبي ده خلاص هيجيبهم.” تامر بيحاول يفوق نفسه للمرة التانية، بيزقني: “بطلي هبل يا بت إنتي، يلا خلصي علشان كده هنتأخر على لانا وطنط، البت تلاقيها مبهدلاها عياط.”
أول ما خرجنا من الشقة، سحبنا الأسانسير، أول ما لمحت إن فيه حد جوا، نفخت: “أوفف، حرانة أوي.” فتحت التلات زراير اللي فوق. فجأة لقينا أحمد البواب جوا. عيني لمعت، دخلت بوشي، شايلة بإيدي الاتنين الكرتونتين. الأسانسير ضيق، لزقت فيه فشخ: “أوففف، الأسانسير ده ضيق أوي، معلش يا عم أحمد هنضايقك.” لزقت فشخ في كل جسمه. تامر خد باله بس سابني أتشرمط على البواب. تنهدت ولزقت بجسمي كله من تحت في جلابيته: “معلش يا عم أحمد علشان لازقة في جسمك كداا.” زبره اتحول لسيخ، باين وراشق في كسي وسوتي. قربت من وشه فشخ: “ممكن تشيل معايا الكرتونة، أصلها تعبتنيي، آييي.” البواب عرقان ومتنح في بزازي اللي متعرية تحت الطرحة وحلماتي اللي بتقطع الفستان من كتر بروزها. مسك الكرتونة من الجنبين، لقى إيديه حرفياً لازقة في بزازي الكبيرة من الجنبين. تامر مدي ضهره لينا ووشه لباب الأسانسير. ضغطت ببزازي أكتر في إيد البواب بكل شرمطة: “تااامر، ارجع لورا شوية، آيي، حاسب إيدك يا عم أحمد، آاي.” البواب عرقان ووشه أحمر، بتنح أكتر في بزازي اللي دايسة على إيده. الأسانسير وقف في الدور الرابع، في بنت واقفة. قلتله: “خليها تدخل معانا يا تامر، بدل ما تستنى، حرام.” البت دخلت، زنت في البواب أكتر، حركت كسي على زبره، بصيتله في عينيه كأني بقوله “إيه اللي ناشف ده؟” شبيت علشان كسي يركب زبره، قربت من وشه فشخ. البواب اتجنن، مسك بزازي الشمال واليمين كلهم ببطن إيديه الاتنين وفعصهم، وأنا بحرك. “آاه، الأسانسير ده متعب أوي، آيي، ابعد يا تامر شوية.” زقيته، جوزي لقى نفسه لازق في طيز البت اللي معانا، والبت مغمضة ومكسوفة. زبر تامر أصلاً على آخره ومولع من اللي أنا بتهببه، حرك زبره على طيز وضهر البت. البت دوخت شوية. البواب اتجنن من العهر اللي بيحصل، وبسبب تفعيصه بزازي خرجت من الفستان، بزازي بالكامل، بزازي العظيمة اللي حرفياً تجبر أي زبر ينزل لبنه لوحده. بحلق في لحمي، مسكها فشخ. ركبته زيادة. البواب بنهج ومغمض، فجأة شهق بصوت واضح، وزبره فجأة غرق الجلابية. تامر كل ده بيحك زبره في البت اللي ركبت، من ساعة ما ركبت وراشق زبره في ضهرها، مغمض وهيجان. ابتسمت للبواب ابتسامة خبيثة، وشوشته بصوت واطي: “لسه زي ما إنت شقي يا عم أحمد.” دخلت بزي جوا الفستان، خرجنا من الأسانسير. البت دايخة جوا الأسانسير، باصة على جلابية البواب اللي غرقانة ولبنه طالع براها، ووشه اللي عرقان وبينهج. البواب كأنه حيوان مسعور، قفل باب الأسانسير عليهم، وآخر حاجة نشوفها نظرة عينيه لبلل كس البت، ويا عالم هيعمل فيها إيه.
في العربية، تامر متعصب وبيشتمني: “يا كلبة، الراجل شكله كان هيجان عليكي أوي، وشكله نفسه في لحمك من زمان.” فاتحة رجلي وفاتحة زراير فستاني اللي تحت، بحسس على كسي. أنا ذات نفسي مكنتش مستحملة السكس اللي حصل في الأسانسير، كنت بدعك فخادي وكسي بكل شهوة كأني في أوضة نومي: “يا تامر، كان بيفشخ بزي، كان ماسكها بشهوة بنت كلب، كان نفسه يدخل زبره في جسمي، شفت جاب لبن قد إيه، كنت نفسي أقلعله ملط، آااااه.” بعبص كسي جامد، بدعك زنبوري وأنا بلحس شفايفي. تامر بتنح في منظري وأنا جمبه عريانة ملط ومش فارق معايا العربيات اللي بتعدي جمبنا وإحنا في الشارع. مد إيده، فتحلي بقية زراير الفستان كلها، بزازي نطت. كل جسمي عريان ملط جمبه، بتنح في منظري اللي يتعب أي إنسان، فعص في بزي الشمال: “آااح، هيجانة أوي يا حبيبي.” ركن على جنب في مكان فاضي، خلاص مبيستحملش، مانع نفسه من الصبح، نزل مصمص في حلماتي الاتنين وتفعيص في طيزي. الاتنين هيجانين وعلى آخرهم. تامر: “على فكرة يا إيه، أنا خلاص زبري على آخره، على الآخر بجد، مش قادر.” زقيته: “بس يا راجل، عيب كده، إحنا في الشارع هههه، يلا علشان متتأخرش على صحابك.” ظبطت هدومي، وهو دور العربية تاني بعصبية. وصلني، نزلت عند البيت، تامر مشي علشان معاده مع صحابه.
ناديت على علي ابن البواب، ولسه بزازي من فوق عريانة أوي تحت الطرحة. علي فحل عنده 18 سنة، متربي وجدع، بيساعد باباه من صغره، وفي نفس الوقت شاطر في دراسته. بعهر: “شيل مني الحاجة يا علي.” شال، بيحاول ميبصش عليا. لحد ما طلعت، مبصش عليا ولا مرة. عملت تعابير وش متضايقة، بصيت على بزازي في مراية الأسانسير، قلت: “مسيري أفشخك يا علي.”
دخلت البيت، دخلت الحمام علطول، خدت شاور. خلصت، دخلت على مامتي أوضتها: “ماما، جايبالك مفاجأة، شفتي جبتلك إيه معايا من البيت عندك؟” أمي استغربت لما شافت لانجيريهاتها: “إيه دول يا إيه، إزاي هلبس دول هنا، وكمان أنا كبرت على دول.” ضحكت: “يا ماما، إنت أحلى مني أصلاً، ثانياً إنت هنا عايشة مع ابنك وبنتك.” مديحة: “بس تامر جوزك، عيب يشوفني كده.” بلؤم: “تامر ابنك يا ماما كمان.” مديحة: “يا حبيبتي، أتعامل معاه زي ابني، بس ملبسش قصاده زي ما بلبس قصاد ابني.” جريت عليها بهزار: “عارفة أنا لو كنت ابنك وولد وشايفك قدامي كل يوم كده…” قربت من وشها، كأني بكلم تفاصيل وش أمي الجميل: “كنت كلتك أكل.” أمي كملت: “يا إيه، بطلي هزار.” “يا ماما، تامر بيعتبرك مامته، شفتي أصلاً بقى يلبس خفيف إزاي، مش مكسوف منك.” قربت من ودان أمي: “شفتي حاجته كبيرة إزاي، صح يا ماما، أنا عمري ما تخيلت يا ماما إن فيه راجل يعني حاجته كبيرة كده.” مديحة مسهمة وبتتكلم بتناحة: “كبيرة وباينة أوي يا إيه.” كملت وسوسة في ودان أمي بشهوة وسخونة: “خدتي بالك يا ماما بيتحرك إزاي وراسه ضخمة إزاي.” مديحة مرتبكة أوي: “آه يا إيه، خدت بالي، مممم، بس يا بت، عيب الكلام ده.” بنظرة خبيثة وبصيت على أمي: “خلاص يا ماما، يبقى إنت مينفعش تبقي مكسوفة من تامر، أنا هدخل أغير وأنام شوية.” قبل ما أنام، عملت شاي لأمي وحطيت فيه حاجة زي البودرة. نمت.
مشهد جديد، مديحة في الصالة بتتفرج على التليفزيون، بتشرب عصير، وأنا ببص عليها من بعيد بلؤم، وعلى وشي ابتسامة مكر. واقفة لابسة بيجامة مغطية جسمي كله، بس البيجامة خفيفة أوي وشفافة أوي، كلوتي باين جداً تحت البيجامة، البيجامة خفيفة ورقيقة ومخلية جسمي أسخن من لو أنا عريانة، كلوتي الرفيع محشور بين طيزي الكبيرة اللي بتترج أوي وأنا ماشية، ووسطي رفيع، وحرفياً جسمي بركان سكس. كلمت مامتي: “ماما حبيبتي، أنا هنزل الزبالة وأطلع، الواد على بقاله يومين مطلعش ياخدها وريحتها هتقلب الشقة.” أمي بتبصلي وبتتنح في بنتها، من قدام أنا مش لابسة سنتيانة، والبيجامة ضيقة أوي وممطوطة أوي ومجسمة بزازي الواقفة وحلماتهم ظاهرين أوي وبارزين جداً كأنهم ملط، تفاصيل بزازي كلها واضحة وتتعب أي عين تشوفها. ضحكتلها: “ماما، عيب كده، متنحي في صدري كده ليه ههه.” مديحة: “صدرك عريان أوي يا إيه وباين تحت البيجامة، إزاي هتنزلي كده!” ضحكت تاني: “هههه ماما، هو أنا مجنونة؟ طبعاً هلبس أسدال، ناوليني معلش خمارك اللي جنبك ده علشان أسدالي بيتغسل.”
نزلت من بيتي في الأسانسير، مبتسمة لنفسي في المراية، برفع خماري أوي لفوق، بتفرج على بزازي الحلوة اللي متفصلة تحت البيجامة، بحسس برفق وشهوة على حلماتي اللي ناشفة أوي. فتحت زراير البيجامة اللي فوق، فجأة بكل عنف قطعت بقية الزراير. شديت البيجامة بعنف، بزازي نفجرت قصادي، بزازي اللي منظرهم السخن هيجني أنا شخصياً، قفشت فيهم لنفسي وعضيت شفايفي. اللي فوقني صوت الأسانسير، بسرعة غطيت نفسي بالأسدال الصغير بتاع أمي اللي واصل بس لحد نص بطني، مسكت بيجامتي المقطوعة، قفلتها بقبضة إيدي من تحت. جسمي لسه متغطي كله، بس واضح إن بزازي عريانة تحت من غير برا. علي ابن البواب قاعد على طربيزة بيذاكر في مدخل العمارة، برق فيا، برق في بيجامتي المقطوعة وأنا بحاول أقفلها، بس بص في الأرض علطول واتكسف. قربت منه بوشي، بزازي بتترج، منظر كله عهر، بزازي من كتر ما هي كبيرة ومنفوخة خرجت من البيجامة المفتوحة من فوق، خصوصاً إن البيجامة من كتر ما كانت ضيقة بقت مفتوحة أوي من قدام، بزازي برقصوا تحت الأسدال الأسود الشفاف اللي مبين إنهم ملط أوي بس مغطيهم. علي بيبص تاني على إيدي اللي مكتفة البيجامة، وعلى إيدي التانية اللي ماسكة كيسين زبالة كبار، غصب عنه بيبص تاني على بزازي العريانة ملط وبترقص مع كل خطوة ليا. عمل نفسه مركز في المذاكرة، فجأة وطيت عليه أوي، قلتله بعهر: “علي، ممكن تمسكهم، أصلهم كبار أوي ومحتاجة حد يمسكهم لي.” الواد يا عيني بيترج مش بيرتعش بس، رفع عينيه وبص على البزاز الضخمة المولعة اللي مرمية قصاده بشرمطة، رد وهو بيتهته: “ححح أقدر يا ست إيه، سسييبي أحم، سيبيهم وأنا هطلعهم بره.” قربت ولزقت فيه أكتر، بكل سخونة فردت ضهري، وقصاد وش الواد المراهق بزازي اترمت لقدام وعلى الجنبين، متغطية ومتعرية في نفس الوقت، الخمار مجسمهم كأنه جلدهم، حلماتي باينة أوي وبارزة أوي، وشكل بزازي متحدد وفرق بزازي في النص متحدد برضه وكبير أوي. بكل عهر حطيتله كيس من الكيسين بتوع الزبالة جنبه، كلمته بلؤم واضح: “حرام يا علي تطلع الاتنين لوحدك، خايفة يتعبوك أوي.” كملت بشهوة وأنا باصة في عينيه اللي متنحة في بزازي: “هتقدر تمسكهم يا علي، ها؟ ولا هيتعبوك؟” سبتله ومشيت بترقيص طيزي قصاده. الواد برق في طيزي، البيجامة شفافة أويييي، كلوتي ابن كلب، وطيزي مغرية وهي مزنوقة في كلوتي ولحمي كله عهر وفجور. علي غمض عينه وحاول يتماسك، فجأة ندهتله وأنا بصرخ: “علي الحقني، فيه كلب بره وخايفة أطلع لوحدي.” الواد قام، مسك كيس الزبالة اللي سبتله، باصص في الأرض وهو رايحلي، بيحاول يغطي زبره اللي وقف غصب عنه بكيس الزبالة. ابتسمت ابتسامة انتصار، كيس الزبالة بيتحرك لليمين وزبر علي بيبان تحت بنطلونه، زبره كبير كبير كبير كأنه زبر أفريقي، كأنه زبر حصان بجد. عضيت شفايفي بهيجان، كلمت نفسي: “يخربيتك يا علي، كل ده زبر!!!” مشيت جنبه بشرمطة، غصب عنه مبقاش مستحمل، أصل مين يقدر يقاوم العهر ده كله، ضعف وعينيه جت على بزازي اللي متغطية بحتة قماشة خفيفة أوي وبترقص تحتها، بصصلي من الجنب، بزازي زي البندول برقص وبتسحب الأسدال معاها، بص في الأرض تاني، كلمني بعصبية: “ممفيش كككلاب هنا يا ست إيه، معلش هرجع علشان عندي مذاكرة.” بس مياصتي تتعب أي دكر: “علييي، علشان خاطري، أصلي بخاف من المنور ده أوي، ضلمة كده ليه، خلي باباك يحط لمبة كمان.” لزقت فيه وأنا ماشية جنبه، كنا ماشيين في الممر اللي بيطلع على المنور اللي في ضهر العمارة، وصلنا عند صندوق الزبالة. بكل مكر رفعت إيدي أوي علشان أرمي الزبالة، اتعمدت أقول: “آااه، آييي، تقيل أوي.” بمحن وأنا برميه، فجأة علي تنح، الأسدال اترفع مع إيدي وبزازي اتعرت ملط بالكامل قصاده وأنا لسه رافعة إيدي وبوساخة: “آييي علي امسكه بقى مش قادرة، آييي، آاه هقع، امسكهم يا عليي.” الواد تعب أوي أوي، مين يستحمل كل اللي بيحصل ده!! رمى الكيس اللي معاه، لزق فيا علشان كان فاكرني هقع، أو يمكن لأن شهوته استسلمت لعهري. زبره خلاص بقى طالع بتاع 20 سم جوا البنطلون قصاده، راشق بين طيزي. غمضت بجد بشهوة، عضيت شفايفي بسبب شعور زبر الحصان اللي فخادي وطيزي حاضنينه: “آااه علي امسكه بقى، أنا تعبانة، امسكه، امسكوووو يا علي تعبانة أوييي.” كنت بلزق فيه من تحت، كأني بشفط زبره شفط. “آاه لاءااا آييي حاسب يا علي، عيب إنت لازق في جسمي، آيييي، حاسب بزي يا علي، متمسكهوش كدا، آااي.” الواد فجأة اتصدم، تنح في إيديه الاتنين اللي حرفياً مقفشة بزازي الاتنين من تحت الأسدال، بص على زبره اللي محشور في طيزي الكبيرة اللي حرفياً راكبة زبره، جري على البيت بسرعة من غير ما ينطق. بصيتله باستهزاء، عضيت شفايفي وأنا بتفرج على زبر الطور اللي بيترج وهو بيجري. رجعت البيت، شافته، علي باصص في الأرض قاعد على الكرسي، قربت منه، قلت بمياصة: “مش عيب اللي عملته ده يا علي، فيه حد يلزق في ست كده من ورا!” الواد وشه محمر وباصص في الأرض، رفعت دقنه بضوافري لمستوى بزازي، مستسلم تماماً، كلمته بكل فجر وأنوثة: “يخربيتك إنت إزاي فحل كده وقمر كده!! قطعت بزازي يخربيتك!!” سبتله، طلعت علشان أركب الأسانسير. علي برق ومكنش مصدق اللي شايفه، طيزي عريانة. فجأة وطيت، فنست، فتحت وراكي أوي، عملت نفسي بنضف الجزمة، واقفة بالجنب والأسدال طاير لقدام، والبزاز الوسخة عريانة ملط قصاده، بصيتله وعضيت شفايفي بكسوف، مقدرش يسيب زبره، بدعك زبره وهو متنح في بزازي اللي مدلدلة مني، قمت اتعدلت فجأة، مسكت بزازي، كتفتهم بكف إيدي وعملت مكسوفة، عضيتله شفايفي، ابتديت أمشي ناحيته وباصة على زبره اللي بيدعكه قصادي وعيني بتلمع، وهو خلاص اتجنن، بقى يدعك بعنف وبقسوة، فجأة لقاها قصاده، برفعله الأسدال، بفرجه بزازي الملط، بعضله شفايفي، و….. فجأة شهق بصوت عالي: “آااااااه آاه.” جسمه بيرتعش، واللبن خرج من هدومه، من قوة لبنه طرطش على بزازي، لبن الواد غرقني وغرق لحم بزازي وهدومي. سبتله، بصيتله بصة إذلال، ذلته وبهدلته، المشهد بيضلم وأنا بتمشي بشرمطة، بدخل الأسانسير، وهو مغمض وبينهج واللبن مغرق إيديه وهدومه وكتبه اللي كان بيذاكر فيها.

 

طلعت البيت، أمي كانت لسه بتتفرج على التليفزيون، سلمت عليها بسرعة، ومن قبل ما تاخد بالها من هدومي ولبن الزبر اللي طرطش عليا وغرقني، جريت على أوضتي. دخلت على جوزي، تامر أول ما شافني صرخ: “إنت نزلتي كده إزاي!!” بصيتله بلا مبالاة وأنا بشد أسدالي لتحت، سايبة البيجامة مفتوحة ومرمية عالجنبين علشان يشوف إني كنت في الشارع وبزازي ملط: “كده إزاي يا حبيبي؟” قعد على السرير ماسك زبره وعامل متعصب: “إنت يا شرموطة نزلتي إزاي ملط كده!!! إنت مجنونة!! وإيه اللي على هدومك ده؟” كنت عايزة أجننه، قلعت هدومي ورميتها على وشه من غير ما أكلمه. تامر مسك الهدوم واتجنن: “لبن مين ده يا بنت الكلب!! مين اللي فرجتيه على لحمك يا وسخااا.” رديت عليه كأنه خدامي: “مش مهم مين يا حبيبي، المهم إن جسم مراتك تعب زبره وخلاه يعشر هدومي ولحمي.” قربت منه، كلمته بعهر: “شفت اللبن مغرق بزازي إزاي!!” قعدت بوشي على حجره، زقيته نمته على ضهره، وطيت، خليت بزازي مدلدلة فوق عينيه، كملت عهري: “هي بزازي بتتعب الأزبار للدرجة دي يا قلبي؟” تامر مستحملش كل الدياثة دي، مسك بنطلون بيجامتي، شده من الجنبين، قطعه، بسرعة البرق طلع زبره، شد كلوتي، حشر زبره في طيزي. كان بيصرخ زي المجنون: “آيوة يا وسخة، لحمك يوقف أي زبر، بوقف أي زبر، لحمك تعبني أوي يا منيوكااا.”
مديحة بتتفرج على التليفزيون، سمعت صوت عالي من أوضة إيه وجوزها، صوت صويت، صوت آهات ومحن، حاولت متركزش، بس ضعفت، وحشها صوت الهيجان والنيك أوي. مشيت بهدوء لحد ما وصلت عند أوضة بنتها، حطت ودانها على الباب، مكنتش مصدقة ودانها. كان حاضنها من ضهرها، نازل يخبط زبره كله في طيزها، وهي اتحولت لآلة جنس قذرة، كانت بشفط زبره شفط بعضلات طيزها، بتنطط كأنها ممسوسة، بتصرخ وتصوت: “آاه نيييك يا عرص، نيييييك، نيييك طيزي يا عرصييي، نيك خرمي الوسخ، آاااح، أجمد، أجمد، أجماااااد، آاااه.” فجأة زقته على ضهره، ضحكت: “بس يا راجل، طيزي مش نضيفة، شفت وسخت زبرك إزاي.” تامر فعلاً كان على آخره، مفارقش معاه: “إيه حبيبتي، أنا تعبان، حرام عليكي، إنت مانعة نفسك عني ليه!! بتجننيني ليه كده!!” ضحكتله ضحكة صايعة: “هو إنت لسه شفت جنان يا معرص ههه، نام يا روحي علشان زبرك ميتعبكش زيادة، إنت عندك شغل بدري الصبح.” فتحت الباب، شافت اللي متوقعاه، أمها خطواتها بتجري على أوضتها. كنت متعمدة أصرخ وأنا بتناك علشان تسمع أمي، فهمت إن أمي كانت بتتصنت علينا.
قلعت بنطلون بيجامتي اللي تامر قطعهولي، ومن هيجانه كان بينيك طيزي وأنا لابساه، قلعت كلوتي، مشيت ناحية الحمام ملط. فجأة أمي ندهتلي بزعيق: “إيه، تعالي هنا.” دخلت على مامتي عريانة ملط، فجأة مديحة أمي لطشتني بالألم جامد، قفلت الباب، ضربتني تاني: “إيه اللي أنا سمعته ده!!! إيه القرف ده!!! هو مفيش احترام إني موجودة معاكم!!! إزاي أصلاً تخلي جوزك ينام معاكي من ورا!!!” فجأة لطشت أمي بالقلم، اتحولت لحيوان مسعور. أمي مصدومة: “إيه، إنت اتجننتي!!” لطشت أمي تاني: “أنا اللي اتجننت!! ها!! أنا!!؟” مسكت أمي من شعرها جامد، وقعتها على الأرض، فضلت أشدها. مديحة صوتت وهي بتعيط: “إنت بتعملي إيه!!! إنت مجنووونا.” قعدت على حجر أمي بوشي، بعيط وبصرخ في أمي: “فاكرة كنتي بتقعديني على حجرك كده إزااااي؟” ضربت أمي تاني وأنا بعيط: “فاكرة يا ماما كنتي بتعملي فيا إيه!!! فاكرة لما كنتي بتوسعي خرمي وأنا صغيرة وتدخلي الديلدو في طيزي؟ فاكرة ولا لأ يا مامااا؟” فجأة انهرت، حضنت أمي ولسه بقول نفس الكلام: “فاكرة كنتي بتعملي إيه!!! حرام عليكي!! عملتي فيا ليه كدااا يا ماما!!” مديحة حضنتني جامد، كنت ملط وأمي حاضناني فعلاً بخوف. مديحة كانت بتعيط أوي وبجد: “آسفة آسفة آسفة يا بنتي، كنت فاكراكي نسيتي، كنت مجنونة، معرفش إزاي كنت بعمل كده، معرفش يا إيه.” “آسفة يا ماما، آسفة مش قصدي، مش قصدي أضربك، سامحيني.” مديحة حضنت وشي، الاتنين بنعيط: “مسامحاكي يا حبيبتي، بس انسي علشان خاطري، انسي، من يوم ما باباكي مات في الحادثة وأنا تبت يا حبيبتي، بقالي 6 سنين مش بعمل حاجة غير إني بدعي إنك تسامحيني وإنك تنسي، كنت فاكراكي نسيتي زي ما أنا فعلاً نسيت، سامحيني يا حبيبتي.” كنت هديت ومامتي بتتكلم: “مسامحاكي يا ماما، استحمليني علشان خاطري، وعد مني عمري ما هفتكر أي حاجة من أيام زمان، آسفة يا ماما، آسفة.” باست راس أمي: “يلا نامي إنت وارتاحي، متناميش زعلانة مني يا ماما.”
بوم جديد، كنت واقفة بره أوضة أمي، ماسكة أزازة البودرة، بحط منها في كوباية شاي، بحط لأمي دوا الهيجان. ندهت عليها: “ماما، إنت مش ناوية بقى تلبسي الهدوم اللي جبتها لك؟” مديحة: “بس يا إيه، قلتلك هلبس الحاجات دي إزاي قصاد جوزك.” مديحة بتشرب، عيني بتلمع، طيب يا ماما، أنا هدخل أنام، سبت أمي وعارفة إن الدوا ده هيفشخها. مديحة نايمة على السرير عرقانة وبتتلوى، بتكلم نفسها: “آاه، عايزة أقاوم، مش عايزة أعمل كده في كسي تاني، مش عايزة أعمل اللي كنت بعمله زمان، مين طيب يطفي نار كسييي، آيي آيي، بقى أنا مش قادرة.” فتحت الباب فجأة، شفت أمي عرقانة: “مالك يا ماما؟ إنت منمتيش لحد دلوقتي، إنتي عيانة.” حطيت إيدي على بزاز أمي اللي معظمها عريان ومنفوخ وعرقان: “ده إنتي سخنة.” فعصت بز أمي بشهوة. مديحة اتخضت من دعكي، قامت وحاولت تبان عادية: “لا يا حبيبتي، يلا أنا هقوم علشان أعملكم فطار، كليتك خلاص وشغل جوزك معادهم قرب.” قلت لأمي بخوف مصطنع: “طب يا ماما لازم تاخدي دوا سخنة، هجيبلك دوا وأجي.” جبت لبوس من اللي الدكتور اداهولي، كلمت نفسي: “آهي دي يا قحبة اللي هتجنن لحمك.” دخلت على أمي، متنحة في جمال أمي: “ماما، ارفعي الفستان.” مديحة رفعت بالراحة، متنحة في فخاد أمي وطيزها. مديحة نزلت الكلوت، مديحة بكسوف: “هاتي يا إيه، أنا هحطها، هتكسف منك.” رديت برضه بتمثيل: “ماما، أنا بنتك، هتتكسفي مني إزاي!” “بس يا إيه وهاتي.” مديحة قعدت على ركبتها، متنحة في جسم أمي، كلمت نفسي: “إنت مش متخيلة يا ماما إزاي نفسي ألحس طيزك، نفسي ألحس خرم طيزك، نفسي أتجوزك بجد.” بصيت على طيز مديحة وهي فاتحة وراكها أوي وواخدة وضعية السجود. عضيت شفايفي، حطيت المرهم على طيز أمي، حسست بشهوة. مديحة قالت: “خلاص باقي واحدة كمان بس.” حطيت اللبوسة التانية، بشقاوة لمست فلقة طيز أمي من ناحية الكس. مديحة ارتعشت وقالت: “مممممم.” عدلت، قمت فجأة: “تامر حبيبي، أنا هدخل ألبس وأنزل أشتري حاجات وطالعة، كمل كمادات لماما علشان خاطري علشان الحرارة دي تنزل.” خرجت. تامر مبحلق في إيد حماته، زبره واقف نيك ومتفعص جوا إيدها. مديحة بتبرق، مكسوفة، كلمت جوز بنتها بخجل: “آسفة يا تامر، محستش بإيدي.” تامر مش قادر يتكلم، هيجان أوي على بزازها اللي حلماتها الاتنين خرجت من اللانجيري المنيوك. زبره واقف نيك، تكلم بارتباك: “ولا يهمك يا طنط، ألف سلامة عليكي.” مديحة بهيجان فشيخ: “هو تعبان ليه كده يا تامر، هي إزاي إيه مبتاخدش بالها منك؟” تامر متنح في بزها ومش مصدق سؤالها: “هو إيه يا طنط؟” مديحة بتبص لزبر تامر وخلاص مبقتش مستحملة شكله ونفسها تعريه أوي: “حبيبي، هي إيه مش مريحاه؟ تحب أكلمها، ها؟؟” رد بكسوف حقيقي وهو ماسك زبره: “طنط، إيه مريحاني جداً، أنا آسف، أنا مينفعش أقعد من غير كلوت.” مسكت إيده: “بس يا حبيبي، أنا مامتك.” قربت من زبره أوي، كلمت كأنها بتعاشره: “أنا هكلمك إيه، إزاي هي سايباه كده، هو بقاله كتير تعبان يا تامر؟ إيه غلطانة، مفروض تريحه، حرام كل ده يبقى تعبان كده.” حسست على راسه، غمضت عينيها وهي بتتكلم من غير ما تحس: “حرام ده يبقى تعبااان، حرام بجد يبقى تعبااان.” المشهد بيضلم تدريجي على وش تامر وهو بيبص لإيد حماته وجسمها بكل شهوة.
تامر رجع أوضته، زبره حرفياً على تكه ويفرقع، صرخ فيا: “إيه اللي عملتيه ده!! إنتي دخلتي صباعك في طيز طنط!!” مثلت: “من غير قصدي، أنا قلقانة عليها يا تامر.” تامر قعد على السرير، بصيت على زبره أوي: “حبيبي، هو واقف ليه كده؟” قلعتله، شهقت: “يا لهوي، كل دي مية نازلة من زبرك، للدرجة دي نفسه يفرقع، المذي مبهدلة.” مسكت زبره، دلكته بحنية أوي أوي وأنا بتكلم بشهوة: “مممم، مين قده كان لسه بيتباس من شوية.” تامر مغمض عينيه وبينهج بسبب وجع زبره: “بس يا إيه، طنط مش قصدها.” حركت ضوافري على راس زبره المحمره أوي، كملت: “شفت يا حبيبي اللانجيري حلو عليها إزاي، أنا مش عارفة إزاي مكنتش بتلبسهم، كويس إني جبتهم من البيت.” فجأة فعصت راس زبره بس، فعصته بميته ببطن إيدي، سألته بفجر: “كان حلو عليها يا حبيبي؟” تامر جسمه بتنفض بسبب تعذيبي لزبره: “آااه مممم، آه يا إيه.” كملت بمياصة كلامي وأنا مكملة تفعيص في الراس النووية بتاعة زبر تامر: “ماما أصلها لسه جسمها حلو، حرام بجد تبقى مغطياه كده، صح يا تامر؟” تامر مبيردش وبيشهق من الشهوة وجسمه متشنج أوي، زدت في المحن: “شفتي رجلها لسه ناعمة إزاي، شفتي صدرها لسه منفوخ إزاي.” رجعت أحلبله زبره كله بشويش، سألته بمكر: “كويس إنك متكسفتش منها، إنت أول مرة تشوفها ملط كده، صح؟” حلبتله طالع نازل برفقة. تامر بيشهق: “آييي آاخ، أيوة، أول مرة يا إيه.” عيني لمعت، قمت سايبة زبره، غيرت الموضوع: “احكيلي بقى عن الواد اللي بيصور ده اللي قلتلي عليه.”
حكالي كل حاجة من أول ما دخل السيكشن في الكلية واستناني، وحكالي عن فكرة الموقع. حركت صوابعي على ضهر إيده اللي بدعك بيها زبره، بمياصة قلت: “إياك يا تامر تعمل موقع عالنت بجد وتنشر جسمي كده، الناس تهيج على مراتك كده، حبيبي كده مراتك تتفضح.” تامر خلاص اتجنن بسبب اللي بعمله في زبره، كلمني بعصبية: “إيه، أنا عايز الواد يجي يصورك هنا، أنا عايز أشوفك بتتناكي منه.” ضحكت أوي بتمثيل: “إنت مجنون، أيوة اتجننت بجد، عايز زبر دكر يدخل في لحمي!” تامر بيلبس هدومه وبيكلمني وهو بنهج: “بصي، هنبقى ملثمين كأننا حرامية ومش هنتكلم، شيلي أي صور ليا في البيت كله، هندخل نغتصبك، أنا هقول له إني جمعت معلومات، عارفة إنها فكرة كريم.” سألته بشرمطة: “مممم، وتنشر فيديو مراتك على النت، حبيبي إنت متخيل كمية الأزبار اللي هتتحلب عليا، كمية اللبن اللي هتغرق شرفي، أوك موافقة، ظبط الدنيا وقوللي المعاد.” تامر كلمني بجد وبلهجة تحذير: “أهم حاجة توزعي أمك، لازم متكونش في البيت ساعتها.” عيني لمعت بشر، قلت بلهجة كلها حقد: “طبعاً طبعاً، متقلقش، هوزعهالك.”
في كلية إيه، عند مكتب التصوير، كريم بيصور، بيركب عربية تامر. تامر فاتح اللاب، بيكلم كريم: “أدي الموقع أهو، الموقع عليه صورة لإيه من وشها، مكتوب موقع لتوثيق عهر وشرمطة إيه القحبة، ناقص بس نرفع الفيديوهات عليه.” رفعوا 10 فيديوهات.
تاني يوم، في الكلية، كل الولاد والبنات بيبصوا من تحت لتحت على إيه، عارفة إني اتفضحت، وإن جوزي المعرص نشر فيديوهات لحمي اللي بيولع أزبار الشارع. مشيت في الكلية بشرمطة وبهدوم سافلة أوي أوي مش مناسبة خالص لحجابي. الولاد والبنات فاشخيني بعنيهم. رجعت بيتي، جريت على أوضتي، طلعت الديلدو، قعدت على السرير، فنست بسرعة، خدت وضعية السجود، دخلته كله بالكامل في خرم طيزي. أمي واقفة بره الأوضة، شايفة بنتها بتحسس على كسها المتعري. دخلت على بنتها، سألتها بحنية الأم: “مالك يا إيه، تعبانة ولا إيه؟” قفلت رجلي علشان أغطي كسي المولع: “آه شوية يا ماما.” بعد شوية، كلمت تامر وأنا بنهج: “حبيبي، كلم كريم حالا، ماما هديلها منوم، ده أحسن وقت.”
دخلت المطبخ أساعد أمي، كلمتها بادب: “ماما حبيبتي، ادخلي أوضتك ارتاحي إنت.” لابسة لانجيري ابن كلب سافل، الباب خبط، أمي قالت بسرعة: “معلش يا إيه، البسي الأسدال بسرعة وافتحي للسوبر ماركت، أنا طلبت حاجات منه.” على وشي نظرة لؤم رهيبة: “حاضر يا ماما.” فتحت الباب علطول، بلحمي العريان، مبلبستش الأسدال زي أي ست محترمة بتفتح الباب لحد غريب. الواد اللي مطلع الحاجة اتخض، لحمي كله عريان، قلتله: “حسابك كام؟” الراجل متنح في لحمي: “باقي 50 يا هانم.” جبتله الفلوس، أمي خرجت بالصدفة من أوضتها، شافتني، بس فضلت تراقب من بعيد ومبرقة في منظر بنتها الملط. رجعت للواد، اديته الفلوس، وطيت، اتعمدت أوطي علشان ألم الفلوس، الواد شايفني ملط أيوة ملط، حمالة اللانجيري اليمين وقعت وبزي اليمين خرج كله وأنا ولا في بالي وألم الفلوس بالراحة أوي. الواد مبرق في الست المتجوزة اللي بتعرضله لحمها وشرفها. فجأة بصيتله بكسوف، رفعت الحمالة، وقفت. الراجل وزي أي راجل مكانه حتى لو مراهق، فجأة نزل حمالات لانجيري، مسك بزازي الاتنين، كلمني بهيجان وتعب: “أحا يا شرموطة، إزاي بزازك كده؟” بشرمطة زقيت إيده، مسكت بزازي بكف إيدي: “عيب كده، عايز منهم إيه؟” مديحة أمي بتحرك إيدها على بزازها، أيوة مديحة تعبت، أصلها ياما عملت كده زمان في بتوع الدليفري. مديحة بتخرج بزازها، بتحسس على حلماتها التعبانة اللي نفسها يحصل فيها زي بزاز بنتها. الراجل حضنني، بعبص طيزي، زقيته وقلتله بهيجان: “آاه لاءاا، سيب طيزي، آاه كفاية بعبصااا، هتعب كده، أنا متجوزة سيب طيزي.” فجأة سمعنا صوت باب بيتقفل في الدور اللي فوقيهم، الواد جري وركب الأسانسير. ابتسمت ابتسامة شر لامحة ضل أمي، عارفة إنها واقفة من بدري بتراقبني. لبست، رجعت المطبخ. أمي دخلت المطبخ، سألتني بارتباك: “اتأخرتي ليه؟” “معلش، مكنتش لاقية فكة.” سبت أمي. مديحة دخلت أوضتها، قلعت ملط، مددت على السرير، مسكت بزازها.
فجأة سمعت صوت موبايلي، جريت فتحته، لقيت تامر بعتلي رسالة: “إحنا طالعين كمان شوية، أنا عرفت الواد إن جوزك مسافر وإنك لوحدك، مش هوصيكي، عايزك تعملي فيلم ياخد أوسكار، بحبك، ابعتيلي رسالة لو تمام.” رديت برسالة لتامر: “يلا حالا.” بعد 5 دقايق الباب خبط بشويش، فتحت لاتنين رجالة مقنعين. تامر فجأة زقني، عملت إني مخضوضة: “إنتم مين وعايزين إيه؟” تامر قفل الباب من جوا بالترباس، كتفني من ضهري، كتم بقي. الراجل التاني اللي هو كريم طلع كاميرا وبيصور اللي بيحصل. تامر فجأة قطع اللانجيري بتاعي، بص على كريم اللي برق في جسمي الملط. كريم ثبت الكاميرا على طربيزة، الكاميرا بتصور اغتصابي. كريم دخل معاهم، مسك بزازي بشهوة فاجرة، كريم بقى بيفعص بزازي، كلمني بهيجان: “كس أمك يا إيه يا بنت العرص، معقول لحمك ده ملك جوزك الخول وبس، أحا يا مهتوووكااا، إنت مراتي أنا كماااان، إنت لازم تتجوزي كل الهيجانين على لحمك.” شددني جامد، لفني، كتفني من ورا، زعق في تامر: “دور على حبل بسرعة.” تامر عارف إن فيه حبل في المطبخ، راح يجيبه، رجع معاه الحبل وبرق، مش مصدق عينيه، قصاد عينيه مراته عريانة ملط، وزميلها بتاع الكلية مكتفها من بزازها. تامر مسك زبره. كريم لطش إيه بالقلم تاني وتالت، صرخت وبعيط: “آااه حرام عليكم، عايزين إيه؟” فجأة كريم صرخ جامد وهو بيرفعني من طيزي، راشق زبره جوا كسي بقوة بنت كلب لدرجة إني شهقت بجد وكنت هموت. كريم بقى بيضرب كسي بكل عنف، بيصرخ: “اللبوة النجسة اللي جننت أزباركم بلحمها، آهي فوق زبري، يلا اتفرجوا زي ما جوزها هيشوف زيكم الفيديو ده، يلا كل اللي شاف كلوتات المنيوكة، كل اللي هاج على بزاز القحبة اللي علطول متعرية تحت حجابها، كل اللي اتمنى إنه يحشر زبره فيها بسبب لبسها المعرص، طلعوا أزباركم وعشرووووووو.” كريم صرخ في تامر اللي طبعاً متكلمش ولا بين صوته من أول ما دخل: “تعالى نيك اللبوة معايا، خلي جوزها المعرص يمتع زبره بمنظرها.” فجأة تامر بقى زي المجنون، هجم عليا، نزل تفعيص في بزازي، راشق زبره في طيزي، بنيك زي الطور، زي الحيوان، بنهج وبيشخر زي الخنازير، كأنه اتحول لشيطان. فجأة صرخت: “مامااااا، الحقييييني، الحقينيييي.”
أمي في أوضتها مكنتش سامعة الصريخ، بس آخر صرخة وبنتها بتنده عليها سمعتها، جريت بره وهي ملط، اتخضت، شايفة اتنين دكرة وأزبارهم جوا أخرام بنتها المتشالة من طيزها ومفنسة وعماله تنهج وهي دايخة. مديحة بتجري عليهم، بتصرخ بجد: “إنتم مين يا كللاااااب، حراميااااا، الحقوناااا.” كريم صرخ في تامر اللي طبعاً متكلمش ولا بين صوته من أول ما دخل، قال له: “امسك المرة دي، كتفها واكتم بقها ده.” تامر مكنش مركز الأول في حماته، خرج زبره من خرم طيز إيه، فجأة مسك حماته، برضه مكنش مركز معاها، كان زانق فيها من ورا، اتكعبل، قعد على الكنبة، شدها، وقعدها ضهرها ليه وطيزها على زبره الكبير الضخم، وهي بتحاول تصرخ بس تامر كاتم بقها. كل ده كريم كان نازل هبد في كس إيه زي الكلب السعران، كلب سعران حقيقي لدرجة إني كنت خلاص بتبرطم بكلام مش مفهوم وأنا بعيط.
فجأة كريم رمى إيه على الأرض، شد إيديها من ورا جامد أوي أوي، جارلها من شعرها وهي بتصرخ من الوجع. مديحة بتحاول تهرب من تامر اللي مكتفها بس مبتعرفش. كريم شد إيه لحد الكنبة اللي تامر وأم إيه عليها، رمى إيه بعنف، جاب الكاميرا، موجهها على الكنبة. فجأة كريم زي الحيوان نط فوق طيز إيه بكل عنف، تامر برق، باصص على مراته، فجأة خد باله من اللبوة اللي على حجره، خد باله إن حماته الجامدة قاعدة على حجره ملط. كريم نط تاني على طيز إيه، زبره كله دخل في طيزها. صرخت بوجع رهيب: “طييييزي.” تامر مبرق في إيديه اللي مقفشة بزاز حماته. كريم صرخ في تامر جامد: “افشخ كس أم المرة الفاجرة دي.” نط تاني بعنف جوا طيز إيه، سألها: “اسمها إيه المعرصة دي؟” صرخت: “دي ماما مديييحااا، آيي، ارحم طيزي، فشختني يا ابن الكلب.” فجأة كريم وكأنه بقى كلب مسعور، بقى يتنطط بسرعة أوي على خرم طيزي، مصرخ في تامر اللي حرفياً مش مصدق حاجة من اللي بيحصل: “نيك مديحة بنت القحبة، نيك اللبوة اللي خلفت إيه، نيك اللبوة قصاد بنتها.” مصرخ فيا وهو بيدخل زبره ويخرجه من طيزي وبينهج أوي: “مصي زبر صاحبي يا كس أمك.” كنت مستنية الكلمة، شفطت زبر تامر جوا بقي، سايبة كريم نازل نيك في خرم طيزي وهي خلاص تعبت بجد وبقت تلحس زبر تامر وبقت تتعمد تلزقه في كس أمي اللي لسه تامر كاتم بقها. تامر مبرق، بنهج، زبره موجوع، مراته قصاد عينيه مركوبة زي الكلبة الوسخة من حد غريب، زبره بيتلحس وهو لازق في كس حماته. مديحة كل ده بتحاول تصرخ أو تقوم ومش عارفة، فجأة كريم وطى، لزق بطنه في ضهري وهو نازل تخبيط في طيزي، مسك بزازي جامد، إيده كانت لازقة في إيد تامر اللي بيقفش في بز مديحة. كريم بيكلم تامر وهو هيجان: “أوفف يا جدع، بزاز إيه دي عايزة كده تتفعص طول النهار والليل.” تامر مبقاش مستحمل، التعريص فشخه، صرخ، مديحة بتتلوى، تامر بيفعص بزازها أكتر، بيتحرك تحتها. تامر تعبان، كاتم صوته علشان ميتفضحش، كريم لسه بيفشخ إيه، إيه لسه بشفط شفايف أمي، أمي على آخرها ومش بتقاوم، سايبة بنتها تلحس، سايبة المغتصب اللي متعرفش إنه جوز بنتها يفعص لحم بزازها، والمغتصب اللي التعريص جننه بقى بينيك بزاز حماته، فجأة تامر من غير ما يحس اتحرك جامد تحت حماته، دخل زبره كله في كسها غصب عنه. مديحة صرخت: “آييي كسييييييييي أوووووو.” إيه برقت في تامر اللي خلاص مغمض عينيه وبيتمتع بانقباض كس حماته على زبره، قامت إيه باصة لكريم، ابتسمتله بمكر رهيب، مصرخة جامد: “ابعدوا عننا يا حرامية يا ولاد الكلب، يا متوحشين.” زقت كريم. كريم فجأة رمى إيه على الأرض، شد أمي رماها على الأرض فوقيها، صرخ في تامر: “يلا بينا.” تامر قاعد على الكنبة مبرق في زبره الغرقان، مبرق في مراته اللي مرمية على الأرض، وعلى وش وبزاز حماته اللي حرفياً كأنهم كانوا بيتجلدوا بكرابيج. كريم مدالهوش فرصة يتنح زيادة، شده جامد: “يلا بينا.” بسرعة هما الاتنين عملوا نفسهم وكأن غرضهم السرقة، خدوا شوية دهب من بتوعي من دولابي، كريم قفل الكاميرا.
إيه وأمها نايمين ملط على الأرض مش قادرين ياخدوا نفسهم، فجأة إيه قربت من أمها وهما على الأرض، كلمتها وباصة في عينيها بمحن: “ماما، إنتي كويسة؟” باست شفايف أمي برفق بوسة سريعة. مديحة اتكسفت وبصت بعيد: “آاه يا إيه، أنا كويسة، سرقونا يا إيه، آاه.” إيه باست أمي على خدها جنب ودانها، كملت كلامها: “ماما، آياكي تحكي لتامر، لو عرف هيجراله حاجة، إنت كويسة، تعالي يا ماما.” حاولت أقف، طيزي وجعاني أوي، بس سندت أمي، قعدتها على الكنبة، قلت لأمي: “هجيبلك عصير يا ماما.”
مديحة من تعبها نسيت حتى تطلب مني إننا نلبس هدومنا. كلمت تامر وأنا بنهج: “حبيبي، كلم كريم حالا، ماما هديلها منوم، ده أحسن وقت.”
دخلت المطبخ أساعد أمي، كلمتها بادب: “ماما حبيبتي، ادخلي أوضتك ارتاحي إنت.” لابسة لانجيري ابن كلب سافل، الباب خبط، أمي قالت بسرعة: “معلش يا إيه، البسي الأسدال بسرعة وافتحي للسوبر ماركت، أنا طلبت حاجات منه.” على وشي نظرة لؤم رهيبة: “حاضر يا ماما.” فتحت الباب علطول، بلحمي العريان، مبلبستش الأسدال زي أي ست محترمة بتفتح الباب لحد غريب. الواد اللي مطلع الحاجة اتخض، لحمي كله عريان، قلتله: “حسابك كام؟” الراجل متنح في لحمي: “باقي 50 يا هانم.” جبتله الفلوس، أمي خرجت بالصدفة من أوضتها، شافتني، بس فضلت تراقب من بعيد ومبرقة في منظر بنتها الملط. رجعت للواد، اديته الفلوس، وطيت، اتعمدت أوطي علشان ألم الفلوس، الواد شايفني ملط أيوة ملط، حمالة اللانجيري اليمين وقعت وبزي اليمين خرج كله وأنا ولا في بالي وألم الفلوس بالراحة أوي. الواد مبرق في الست المتجوزة اللي بتعرضله لحمها وشرفها. فجأة بصيتله بكسوف، رفعت الحمالة، وقفت. الراجل وزي أي راجل مكانه حتى لو مراهق، فجأة نزل حمالات لانجيري، مسك بزازي الاتنين، كلمني بهيجان وتعب: “أحا يا شرموطة، إزاي بزازك كده؟” بشرمطة زقيت إيده، مسكت بزازي بكف إيدي: “عيب كده، عايز منهم إيه؟” مديحة أمي بتحرك إيدها على بزازها، أيوة مديحة تعبت، أصلها ياما عملت كده زمان في بتوع الدليفري. مديحة بتخرج بزازها، بتحسس على حلماتها التعبانة اللي نفسها يحصل فيها زي بزاز بنتها. الراجل حضنني، بعبص طيزي، زقيته وقلتله بهيجان: “آاه لاءاا، سيب طيزي، آاه كفاية بعبصااا، هتعب كده، أنا متجوزة سيب طيزي.” فجأة سمعنا صوت باب بيتقفل في الدور اللي فوقيهم، الواد جري وركب الأسانسير. ابتسمت ابتسامة شر لامحة ضل أمي، عارفة إنها واقفة من بدري بتراقبني. لبست، رجعت المطبخ. أمي دخلت المطبخ، سألتني بارتباك: “اتأخرتي ليه؟” “معلش، مكنتش لاقية فكة.” سبت أمي. مديحة دخلت أوضتها، قلعت ملط، مددت على السرير، مسكت بزازها.
فجأة سمعت صوت موبايلي، جريت فتحته، لقيت تامر

لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى