قصة مراتي بتحب تبعبصني – قصص فيمدوم زوجة تهين زوجها
قصة مراتي بتحب تبعبصني – قصص فيمدوم زوجة تهين زوجها
قصة مراتي كسرتني وبتحب تبعبصني هي واحدة من قصص الفيمدوم والخضوع المميزة جدا والتي تعتبر من أقوى القصص التي أظهرت مشاعر الفيمدوم والعبودية للنساء بشكل قوي ومميز ولهذا فهي واحدة من القصص التي نُرشحها اليوم ونرى بأنها من الأفضل والأمتع.
قصة زوجتي بتبعبصني – قصص فيمدوم زوجة تهين زوجها
أنا هحكيلك القصة دي زي ما حصلت معايا بالظبط، من غير زيادة ولا نقصان. هحكيها بصوتي، زي لو قاعدة قدامك وبشرب فنجان قهوة وبتكلم معاكي بصراحة تامة. أنا دلوقتي عارفة كل تفصيلة، وعشت كل لحظة فيها بكل حواسي، وبعد ما اللي حصل غيّر حياتي كلها.
تقدم لخطبتي شريك والدي في الشغل. أنا كنت الابنة المدللة، الوحيدة بنتين في عائلة غنية جداً. والدي وافق بدون ما يسألني حتى، لأنه كان مدين لوالده بفلوس كتير، ومش قادر يسددها. في الوقت ده، أنا كنت بحب واحد تاني خالص، بس مفيش خيار. الأب قال الكلام واضح: يا الجواز، يا حبس أبويا. الابن ده كان فاشل بكل معنى الكلمة، والأسوأ إن عنده فضايح الكل يعرفها، بس تزوجته في النهاية. مش قادرة أشوف أبويا في السجن.
عشت معاه مرغمة. كان شكاك أوي، غيور بشكل مرضي، مش طبيعي خالص. مدمن مخدرات وخمور، وزاد كرهي له بعد الجواز لأسباب كتير. لحد ما في يوم نام وساب اللاب توب مفتوح. فتحته، لقيت فولدر خاص مليان أفلام جنسية، وفيديوهات له مع بنت عمرها 11 سنة وقتها. أنا كنت أعرف البنت دي، كنت بهزر معاها دايماً، بس سافرت بره مصر قبل جوازي بسنة. كان واضح إنه بيبتزها. كرهته أوي، قررت أعمل نفسي مش شايفة حاجة وأروح أنام.
صحيت تاني يوم على تليفون من دينا، صحبتي العمر.
دينا: الووو، إيه يا بنتي، مبترديش ليه؟
أنا: مفيش، لسه صاحية.
دينا: مالك، في إيه؟ جوزك زعلك ولا إيه؟
أنا: (بدأت أعيط) مفيش.
دينا: مالك يا بنتي، طمنيني. الأهبل ده عملك حاجة؟
أنا: لا، معملش. بس متسألنيش عمل لمين. أنا عايزة أنتقم منه، من غير ما تقولي ليه.
دينا: يا حبيبتي، من غير ليه؟ أنا عارفة إنه ابن كلب ويستاهل كل خير، بس فهميني، عملك إيه؟
أنا: معمليش أنا ولا أهلي، بس صدقيني، الإنسان ده لازم ندمره تماماً. عندك طريقة؟
دينا: فيه بدل الطريقة ألف، بس اهدي كده وفهميني في إيه بالظبط.
أنا: مفيش، الإنسان ده لازم يدمر زي ما دمر حياتي وحياة ناس كتير غيره.
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
دينا: فهمت. طيب اهدي، خلي المسألة دي عليا، أنا هلاقي طريقة.
دينا دي صحبتي من وإحنا صغيرين، أصيع بنت في الشلة، لو مش في المحافظة كلها. كل أسرارنا مع بعض، وبثق فيها ثقة عمياء. هي أذكى واحدة فينا، ودايماً بنعتمد عليها في المواقف دي.
جاتلي تاني يوم، هي وبنت خالتها. سألوني شوية حاجات عن عمرو جوزي، فتحت اللاب توب ودورت في تاريخ البحث في جوجل. الصدمة إنه مدمن أفلام إباحية، أنا عارفة ده، بس النوع كان عكس توقعي تماماً: أفلام مستريس، خضوع، هيمنة نساء على رجالة. استغربت أوي، لأني توقعت العكس. دينا قالتلي: “هفهمك بعدين.” استمرت تدور شوية، غابت أسبوع، ورجعت كلمتني وبدأت الخطة.
دينا: أنا بقى لقيت حل حلو يخليكي تنتقمي منه وتخليه جزمة في رجلك.
أنا: حوار أسيطر عليه وكده، صح؟
دينا: بالعكس، لو عملتيها هتبقي بتعمليله اللي في دماغه.
أنا: إزاي؟ هو أصلاً شخصيته مش كده، شخصيته قوية ومتحكم، وقرفني في حياتي.
دينا: وماله؟ ده ميمنعش إن عنده الميول دي وعايز يبقى خاضع، بس بيقاوم. بس مش ده اللي قصدي عليه. إحنا هنعذبه بجد، من غير ما نلمسه حتى. هنجننه.
أنا: ده إزاي؟ مش فاهمة. أنا كنت ناوية على موضوع الماستريس ده لما شفت الأفلام اللي بيتفرج عليها.
دينا: غلط، عشان حتى لو عملتيها هتبقي بتمتعيه. ده أولاً. ثانياً، هتبقى حاجة للمتعة بس، يعني وقت الجنس بس، يعني في الحقيقة هيبقى هو اللي مسيطر، مش أنتي. وقادر يوقف اللعب في أي وقت وبمزاجه، إمتى تسيطري عليه وإمتى لا. ولو حس بخطر هيوقف اللعب نهائي.
أنا: طيب والحل إيه دلوقتي؟
دينا: أنا هحط لك خطة جهنمية، هنستغل فيها اللي فيه واللي مش فيه كمان. وهتذليه بيهم. هنستغل مشاعره ببساطة، بدل ما نعمل اللي بيحبه هنعمل اللي بيكرهه.
أنا: اللي هو إيه بالظبط؟
دينا: الغيرة. هو مش بيغير عليكي جداً وشكاك جداً؟ هنستغل ده مع حبه للخضوع، وهنلاعبه بالحاجات دي كلها، وهنربطها ببعضها ونجننه. هنخليه محتار فيكي، مش عارف أنتي بتخونيه ولا لأ، وفي نفس الوقت هتدوقيه اللي بيحبه وتتساوي بيه من غير ما تدهاله. يعني خلي الخضوع ده الحاجة الحلوة اللي قدام عينيه طول الوقت ومش عارف يطولها. وناوليه بالخيانة، واستخبي ورا الخضوع لما يتنرفز، ولا تريحيه ولا تأكدي إنك بتخونيه ولا تنفي، وتسيطري عليه. لاعبيه، بس خلي بالك، الخطة دي عايزة سنين على ما تتم.
أنا: طيب وهستفيد إيه من ده كله في الآخر؟ هيهيجه شوية وأشككه وخلاص؟
دينا: بالعكس، أنتي كده هتدمريه تماماً، لأنه هو آه بيحب الخضوع، لكن رافضه تماماً، يعني حاجة حابب يجربها بس فاهم إنها مينفعش، معتبرها لعبة جنسية مينفعش تتلعب. فأنتي لو أديتيله الأمل إنه ممكن يلعبها، أو بمعنى أصح هيلعبها من غير ما تلعبيها، ساعتها هتشوقيه ليها أكتر. بس تاني، اللعبة دي مش هتخليكي تسيطري عليه بشكل حقيقي إلا لو خاف منك بجد، وإلا هتكون مجرد لعبة ساعت الهيجان بس.
أنا: وإيه اللي هيخاف منه بقى؟
دينا: شكله العام. هو بيخاف جداً على شكله قدام الناس وصحابه وأهله، أكيد أي راجل كده، خصوصاً لو راجل شرقي. وعشان كده أنا اخترت الخيانة قبل الماستريس، لأن لازم تسيطري عليه مش بمزاجه هو، بالعكس بمزاجك أنتي. يعني مع السنين هنوصل لمرحلة إنك بخونيه وهو عارف، بس مش عارف يثبت عليكي حاجة، ومش هيقدر يطلقك لمجرد شك، خصوصاً إن عليه شيك بمليون جنيه مع أهلك بدل القايمة.
أنا: آه فهمت، يعني هينفذ أوامري عشان مخونكش.
دينا: لا، أنا بقى هخليه يسمع كلامي ويبقى مطيع عشان أعرفك أنا بعمل إيه بالظبط من غير ما أخبي عليكي حاجة، وعشان أنام معاكي.
(بس معملناش حساب إن السحر ممكن ينقلب على الساحر، وإن هيبقى في أطراف تانية في الموضوع.)
أنا: هنعمل كل ده إزاي بقى؟
دينا: أنا هقولك واحدة واحدة، وهمشي معاكي خطوة بخطوة، بس لازم تعملي كل اللي هقولك عليه من غير اعتراض. وزي ما بيقولوا المثل: ابنك على ما تربيه، وجوزك على ما تعوديه. الفترة دي، بما إنك حامل، عوديه على الحاجات دي لغاية ما تولدي بالسلامة.
وبدأت الخطة. خطوة بخطوة، سنتين كاملين، وكل خطوة نجحت زي ما دينا قالت. أنا نفذت كل حاجة بالحرف، ومع الوقت، بدأت أشوف النتيجة بعيني. شخصيته القوية بدأت تذوب، والخضوع اللي جواه بدأ يطلع براحته، بس تحت سيطرتي أنا، مش بمزاجه هو.
دلوقتي، بعد كل السنين دي، أنا اللي مسيطرة تماماً. هو عارف، وخايف، ومطيع، وفي نفس الوقت بيتمتع باللي بيكرهه. وأنا.. أنا انتقمت، وأكتر من كده بكتير.
دي قصتي. حدثت بالفعل، ومازالت مستمرة كل يوم.
لو عاوز تقرأ قصص اكتر شبهها اضغط على (قصص فيمدوم)


















