قصة الشرموطة حرم المهندس جورج – قصص سكس تبادل زوجات نيك مصري
قصة الشرموطة حرم المهندس جورج – قصص سكس تبادل زوجات نيك مصري
قصة الشرموطة حرم المهندس جورج هي قصة جنس وتبادل زوجات ونيك مصري جديدة وتعتبر من القصص المميزة جدا التي نُشرت في الفترة الأخيرة واليوم نوفرها لكم كاملة على موقعنا كي تسمتنعوا بقراءتها خاصة وأنها قصة حقيقية تروى على لسان صاحبتها.
الشرموطة حرم المهندس جورج – قصص تبادل زوجات تعريص ودياثة
أنا كرستين.. أو كوكي زي ما جورج بيحبني ينده عليا. هحكيلك القصة دي من أولها لآخرها، زي ما حصلت معايا فعلاً، من غير زيادة ولا نقصان. هحكيها زي ما أنا شايفاها دلوقتي، بعد ما عشت كل لحظة فيها بكل حواسي، وبعد ما اللي حصل غيّر حياتي كلها.
تزوجت جورج بعد ما اتعرفنا في الشغل. كنا الاتنين مهندسين، زواج تقليدي بس فيه حب زملاء.. حب هادي، مريح، من النوع اللي بيبني بيت. جورج كان غيور أوي، مش بيحب فكرة إني أشتغل مع رجالة، وأنا وافقت أسيب الشغل بعد الجواز علشان أريحه. كنت بحبه، وكنت شايفة إن ده جزء من الحب.. إنه يبقى عايزني ليه لوحدي.
ثلاث شهور بس، والحياة كانت زي العسل. لحد ما نقلوا جورج شغل في مدينة ساحلية. كان بيروح هناك ويجي يوم في الأسبوع بس. أنا رفضت الفكرة دي تماماً. قلتله: “يا إما نعيش مع بعض، يا مفيش جواز.” هو حاول يقنعني، بس أنا عنيدة. في الآخر جهز شقة صغيرة هناك بأقل تكاليف، وأنا سافرت معاه. شقة مؤقتة، مش شقة العمر، بس كفاية إننا نكون مع بعض.
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
أول ما وصلنا، بدأنا نعيش حياة مختلفة تماماً. الصبح جورج ينزل الشغل، وأنا أصحى متأخر، أظبط البيت، أجهز الأكل، أنزل أشتري حاجات. لما يرجع نتغدى، نريح شوية.. وكان دايماً فيه نيك حلو، هادي، فيه حب. بعد كده نخرج نمشي على البحر، أو نروح النادي، أو سينما. كانت أيام حلوة أوي، مليانة ضحك ولمس وشهوة يومية.
في النادي اتعرفنا على محمد ومنى. هما كمان زوجين مغتربين، نفس الظروف تقريباً. محمد مهندس زي جورج، منى ست بيت زيي. بدأنا نتقابل كتير، أربعتنا مع بعض على البحر أو في النادي. مع الغربة، بقينا زي الأهل لبعض. عزومات هنا وعزومات هناك، لحد ما دخل الشتا وبقينا نقعد في البيوت أكتر. سهرات منزلية، الستات في أوضة النوم نلبس ونقلع ونتكلم في كل حاجة، والرجالة بره في البلكونة يلعبوا طاولة.
كان فيه تحرر في اللبس طبيعي، أنا ألبس ترينج خفيف، منى تلبس من عندي، أو أنا ألبس عباية خفيفة من عندها. كان فيه لمسات “غير مقصودة”، نظرات، كلام إعجاب عادي.. “تسلم إيدك يا كوكي الأكل تحفة”، “يا منى بتعملي الأكل بطريقة مختلفة أوي”. محدش كان بيعدي الحدود فعلاً، بس الجو كان بيسخن تدريجياً.
في ليلة من الليالي، كنا بنتفرج على فيلم جديد. أطفينا النور كله، زي سينما. الفيلم كان ممل، بس الجو كان رومانسي أوي على ضوء الشاشة. جورج طلب يوطي الصوت ونشغل موسيقى كلاسيك. كل واحد فينا كان جنب مراته، تلامس خفيف، دعك هادي، نكت، ضحك.
فجأة محمد قام رقص مع منى، وجورج سحبني أنا كمان. مش أول مرة، بس المرة دي كانت مختلفة. محمد طلب يرقص معايا، وبصيت لجورج، قال: “ماشي، وأنا هرقص مع منى.”
أول ما محمد حضنني، حسيت إيده بتدعك في جسمي بقوة، زبه ناشف بيحك فيا جامد. بصيت على جورج، لقيته بيعمل نفس الحركة مع منى.. وأكتر. إيده دخلت تحت بلوزتها على لحمها، وباس رقبتها. أنا اتعصبت جوايا، بس في نفس الوقت.. الموقف كان بيولعني.
محمد دخل إيده تحت بنطلوني، لمس طيزي، بعدين مسك بزازي من تحت البلوزة. أنا سخنت أوي، وهو شاف إني مش بصد. في لحظة، لقيت منى على ركبتها بتمص زبر جورج، وهو واقف بيمسك شعرها. محمد نزلني قدامه، قلّعني، زبه ناشف أوي، خبيته في بقي بسرعة.
ثواني، وجورج نايم منى على الأرض، فاتح رجليها، دخل زبه في كسها. محمد أخدني على الأنتريه، خلاني أوطي، دخل زبه فيا من ورا وقالي: “أوف.. من زمان نفسي فيكي يا كوكي، طيزك دي مجنناني من أول يوم.” لف شعري على إيده، وبدأ ينيكني جامد، وأنا بترعش، مش عارفة أنا فين.
كل واحد فينا جاب شهوته، وفجأة هدينا. بصينا لبعض، الكل ساكت. أنا ومنى دخلنا أوضة النوم، لبسنا، وبكينا. الرجالة طلعوا البلكونة، ساكتين ساعة كاملة. لما سمعت صوتهم عالي، طلعت وقفت قدامهم بالسكينة: “لو مش هتهدوا، هقتل نفسي.”
الكل وقف مصدوم. منى أخدت السكينة مني، محمد قال: “خلاص، كل واحد على بيته أسبوع، نفكر. بس مفيش كلام عن الموضوع ده جوا البيوت، ومفيش طلاق علشان كلام الناس.” رجعنا أنا وجورج، يومين مش بنكلم بعض. لحد ما في ليلة، سألته: “ناوي على إيه؟”
قالي: “محمد وحشني، ومش قادر أصدق إنك كنت معاه.” أنا قلتله: “وأنت كنت عايز منى من زمان، صح؟” اعترفنا لبعض بالصدق. حضنني، باسني، دعك بزازي، ونكنا نيك حب.. بس أول مرة يبقى عنيف. قلتله عن زبر محمد، إزاي كان كبير وناشف، وإزاي حسيت إني بتناك من جديد. جورج سخن أوي، قطع قميصي، فشخني زي المجنون، بيضربني، بيشتمني: “متناكة، زبه عجبك؟ أنا هفشخك.”
من يومها، كل ما أذكر محمد قدام جورج، زبه يقف، وينيكني أقوى نيكة في حياتي. بعد يومين، رحت لمنى، لقيتها حالها وحش. قعدت معاها، شجعتها ترجع لمحمد. بعدين رحت لمحمد لوحده، قلتله: “أنا وجورج موافقين نكمل.. بس رجع لمراتك.” هو رجع لمنى، ونكها نيكة قوية، ومن يومها رجعنا أربعتنا تاني.
بقينا نتقابل يومياً، نيك جماعي، تبادل، لحد ما اقترحت فكرة مجنونة: نعيش كلنا في شقة واحدة. وافقوا. بقينا أربعة في بيت واحد، عريانين طول الوقت، نيك في كل أوضة، في أي وقت. فتحنا طيز منى الأول، بعدين طيزي أنا.. محمد فتح طيزي بقوة، وأنا طلبتها كده، عايزة أحس إنه هو اللي ياخد دمي هناك كمان.
دلوقتي، بنعيش مع بعض، أنا وجورج ومحمد ومنى. أربعة في بيت واحد، مفيش حدود، مفيش غيرة، بس شهوة وراحة ومتعة يومية. كل يوم فيه نيك جديد، كل يوم فيه حاجة بتولع أكتر. وأنا.. أنا مبسوطة. أنا عايشة حياتي زي ما أنا عايزاها، من غير خوف ولا كسوف.
دي قصتي.. قصتنا. حدثت بالفعل، ومازالت بتحدث كل يوم.
لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)



















