قصة أختي اتجوزت وطيازها كبرت وبقت تثيرني – قصص محارم طيز الأخوات جديدة
قصة أختي اتجوزت وطيازها كبرت وبقت تثيرني – قصص محارم طيز الأخوات جديدة
هذه القصة هي واحدة من قصص سكس المحارم والدياثة الجديدة والممتعة جدًا فبطل هذه القصة يحكي عن أخته التي كبرت طيزها بشكل واضح جدا بعد الجواز مما أصبح يثيره جدًا حتى وصل الأمر لعلاقة بينهم
وهي واحدة من قصص سكس محارم ودياثة الأخوات المتوفرة بشكل حصري على موقعنا Femxdom
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
خضوعي لأختي إسماء: نار محرمة ولعت في البيت 🔥😈
كنتُ في السادسة والعشرين من عمري، أعزبًا، أعيش وحدي في بيتنا القديم بعد أن توفي والداي منذ زمن بعيد. أختي إسماء، التي تكبرني بأربع سنوات، متزوجة من أحمد، رجل في الأربعين، ولديهما بنتان: إحداهما في العاشرة والأخرى في السابعة. كانت إسماء تمتلك جسمًا ممتلئًا مثيرًا، بشرتها بيضاء ناعمة، بزازها متوسطة الحجم لكنها طرية ملبنة تترج مع كل حركة، طيزها عريضة مستديرة، وكسها وردي له شفرات بارزة، يبلل بسرعة. طولها 160 سنتيمترًا، وأنا 168، لكن جسمها الممتلئ كان يفوقني وزنًا وقوة.
كنتُ أعمل في تركيب البلاط، أسبوعين عمل وأسبوع راحة، والفلوس بالكاد تكفيني. أحمد، زوجها، يعمل في الشحن من السعودية، يغيب أسابيع، فكنتُ أنام عندها أحيانًا، والبنات ينامون عندي يومين في الأسبوع.
في إحدى الليالي، كنتُ نائمًا عندها، جوزها مسافر. نمتُ في أوضة الجلوس، البنات في أوضتهم، وإسماء في أوضتها. الجو حار، فلبستُ شورت وفانلة، شغلت التلفزيون فيلم عسكري، وفي تليفوني سمعت سكس، زبي وقف، دعكت فيه شوية.
سمعت باب يفتح، قفلت التليفون، عملت نفسي نايم. دخلت إسماء الحمام، خرجت، نور الطرقة أضاء الأوضة شوية، جسمي بان، زبي الواقف واضح تحت الشورت النحيف. لمحتني وهي معدية، وقفت فجأة، تبص على زبي. قربت براحة، نادتني: “يا عبده.. عبده!” عملت نفسي نايم.
حسست بإيدها تحسس زبي براحة، تدعك راسه. رفعت الشورت، زبي في الهوا، نفسها عليه. قربت بوقها، طلعت لسانها، لحست راسه. دخلته في بوقها، مصت براحة، تبصلي وأنا مغمض. زادت المص، شديدة، لحد ما نزلت لبني غزير في بوقها. شربت كله، مصت تاني لحد ما نضف زبي، رفعت الشورت، دخلت أوضتها.
كنت في عالم تاني، زبي لسه واقف، قلت لازم أرد الجميل.
بعد 5 دقايق، قمت، فتحت باب أوضتها براحة، حسيت بهزة في السرير. النور ضلمة، فتحت الباب شوية عشان أشوف. إسماء نايمة على بطنها، طيزها مرفوعة عالي، قميص النوم قصير لحد طيزها، رفعته أكتر، الكلوت باين، طيزها عريضة بيضاء.
قربت، طلعت على السرير براحة، حسست على رجليها، نزلت بوس من فخادها، جسمها يترعش. رفعت القميص، بوست طيزها، حسست عليها، هزت معايا. فتحت طيزها بإيدي، شغلت النجفة نور أزرق خفيف، نزلت الكلوت: خرم طيزها واسع شوية، كسها وردي مبلول عسل.
حطيت لساني على كسها من ورا، جسمها يرتعش أكتر. لحست، دخلت صباعي في خرم طيزها براحة، سمعت: “آآآه.. آآه.. حلو حلو!”
طلعت فوق طيزها، ضربتها براحة، نمت عليها، زبي محشور في طيزها العريانة من فوق الشورت. دعكت زبي فيها، حسيت بمتعة رهيبة. بوست خدها، ودنها: “أخيرًا بقيتي تحتي يا إسماء، كنت نفسي أنيكك من زمان!”
سمعت صوت خفيف: “امممم!”
قلت: “نفسي تكوني صاحية تشاركيني أحلى يوم في عمري!”
لفت رجليها، زبي يلمس كسها. قالت: “عايزاني أدخله يا إسماء؟”
“امممم!”
“أنا عارف إنك صاحية، نفسك زبي يدخل فيكي!”
“آه.. دخله، مش قادرة!”
دخلته مرة واحدة، عضت في المخدة. فتحت طيزها، زبي داخل كسها، دخلت صباعي في طيزها بسهولة: “آآآه.. براحة، إنت بتعمل إيه؟”
نمت عليها، زبي جوا: “زبي حلو؟”
“آه.. حلو أوي، نيكني كمان يا عبده، كسي تعبان أوي!”
“زب جوزك صغير!”
“آه.. نيكني أوي، مش قادرة يا عبده!”
قلت: “إنتِ بقيتِ مراتي أنا لوحدي يا شرموطة، هنيكك وأخلف منك!”
“آه.. نيكني أوي، مش قادرة!”
“محرومة من النيك يا شرموطة، جوزك المعرص مش بينيكك، أنا هنيكك على طول وتخلفي مني!”
“يااا ريت يا عبده، خليني أخلف منك، نفسي في لبنك جوايا!”
نزلت لبني غزير في كسها: “آآه.. سخن أوي!”
نمت جنبها، قلبت على ظهرها، رفعت رجليها، قفلت كسها: “عشان لبنك ما يطلعش، عايزة أخلف منك، إنت بقيت جوزي!”
“بجد عايزة تخلفي؟”
“آه.. أحمد عايزني أخلف، هقوله لما يرجع، مش هاخد الحبوب، هخلف كأني مخلفة منه!”
“أها يا شرموطة، طلعتِ متناكة أوي!”
“عيب يا وسخ، إنت عشان أخويا سيبتك تعمل كده!”
“وإنتِ تعبانة كمان، ما شوفتيش بره عملتي إيه!”
ضحكت: “كنت صاحية!”
“آه.. وزبي اللي دخل كله في بوقك، لبني راح فين؟”
“شربته، كان حلو أوي!”
“أها يا وسخة، ده أنا حسيت إني منزل كيلو لبن، شربتيه كله!”
“آه.. حطيت شوية منه على كسي، دعكت كسي بيه!”
مديت إيدي على كسها، عسل مني ومنها: “آه.. كسك يتاكل أكل يا إسماء!”
دخلت صباعي: “آه.. صباعك حلو أوي!”
“هو ولا زبي؟”
مسكت زبي: “طبعًا زبك!”
نمت على جنبي الشمال، هي على ظهرها، مصيت حلماتها البنية الواقفة، نيكت كسها بصباعي جامد، نزلت عسلها شلال.
مسحت كسها، بوست شفايفه زي بوسة عادية، لحست جواه، نزلت عسل تاني.
طلعت أبوس شفايفها، زبي يخبط في بطنها: “عايز أقعد على زبك!”
نمت على ظهري، قلعت قميصها، بزازها كبار طرية. ركبت فوقي، رفعت وسطها لحد وشي، قربت كسها من بوقي، لحست، رفعت نفسها تعاند. شديت فخادها، جلست بكسها على وشي، لحست جامد: “آه.. كسي براحة، إنت بتعمل إيه؟ آه.. كسي!”
“يلا اقعدي على زبي!”
مسكت زبي، دعكته في كسها: “آه.. زبك كبير أوي، معرفتش دخل كسي إزاي!”
حركت وسطي، زبي محشور في طيزها: “آآه.. طيزي، إنت عملت إيه؟”
“حلو يا إسماء؟”
“آه.. بس براحة!”
حركت براحة، زبي يدخل طيزها: “آه.. حلو أوي!”
حركت جامد، نزلت عسلها، قلبناها، نكتها في كسها جامد، نزلت لبني تاني.
نمت في حضن بعض.
الصبح، صحيت، هي نايمة عريانة، بزازها بارزة. دعكت زبي، صحيت: “إنت بتعمل إيه يا إبن المتناكة؟ بتضرب عشرة على جسمي؟ هو ده آخرك يا معرص؟ جسمي ده ولا هتطوله تاني، آخرك تتفرج بس!”
جرتني من زبي للحمام: “هتقف تتفرج عليا وأنا بستحمى، تنزل لبنك على الأرض!”
نزلت، ضحكت، نشفتني، ضربتني برجليها في بضاني.
فطرنا، قالت النظام: سيطرة كاملة، عريان في البيت، شغل البيت عليا، فلوسي معاها، ممنوع أسأل عن حاجة.
جاءت حماتي، سمعتها تقول لإسماء: “خروف!” وتخطط تجيب جمال ينيكها.
الليل، لحست كسها وهي تكلم جمال، عزمت عليه بكرة.
النهاية مفتوحة، بس الذل والشهوة مستمرين!
شاركوا القصة، يا جماعة، هتولع السوشيال! 🔥😈
لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)



















