قصة بقيت دلدول صاحبة أختي – قصص سكس فيمدوم وخضوع جديدة
قصة بقيت دلدول صاحبة أختي – قصص سكس فيمدوم وخضوع جديدى
قصة بقيت دلدول صاحبة أختي هي قصة من قصص الخضوع للأنثى والسادية الممتعة جدًا حيث أن بطل القصة تلاشت شخصيته شيئًا فشيئًا حتى أصبح بلا شخصية تقريبًا أمام عظمة (أمل) صديقة أخته المقربة واليوم نوفر لكم هذه القصة كاملة على موقعنا كواحدة من أفضل قصص سكس الفيمدوم التي يُمكنك قراءتها.
قصة بقيت دلدول صاحبة أختي – قصص سكس فيمدوم 2026
كل حاجة بدأت يوم قابلت أمل، صحبت أختي ندى. أمل دي ست مصرية نار، بشرتها بيضاء زي اللبن، جسمها ممتلئ في الأماكن اللي تهيج أي راجل: بزاز كبار مستديرة، بارزة تحت أي هدوم، حلماتها وردية واقفة دايمًا، طيز مفنسة مستديرة بتترج مع كل خطوة، فخاد ملفوفة ناعمة، وباط مشعر خفيف ريحته نفاذة تخلي زبي يقف فورًا. عيونها سودا مسحورة، وشخصيتها قوية، بتشخر وتأمر، وأنا من أول نظرة حسيت إني عايز أكون كلبها.
يومها كنت بتخانق مع ندى في الشارع، وأمل شافتنا وهي راجعة لبيتها. فجأة وقفت، وشخرت فيا بصوتها الحاد:
أمل: “امشي قدامي يلا، وبلاش صوت عالي ده! أنا مش عايزة أسمع خناقكم!”
أحمد: “حاضر.. علشان خاطرك يا أمل” (وأنا مبتسم زي الدلدول، قلبي بيدق).
مشيت قدامها، عيني في الأرض، بتابع جزمتها السودا اللي بتضرب الأرض بقوة. حسيت نفسي كلب ناقصه السلسلة، سعيد أوي إني خاضع لها. أخدتني لبيتها، قابلت عيلتها، عملت شربات بارد، وقعدت قدامي تسأل عن المشكلة. سمعت كلامنا، وبعدين هزأتني قدام ندى:
أمل: “أنت إيه يا أحمد، راجل ولا عيل؟ مش عارف تحل مشكلتك غير بالصوت العالي ده؟”
شخرت فيا، نطرت عينيها، وأنا هجت قوي. زبي وقف حديد تحت البنطلون، ونزلت مذي خفيف مبلل الشورت. كنت محرج موت، بس مستمتع. حلت المشكلة بنفسها، وأنا قلت “حاضر” زي الخروف، نفذت كلامها فورًا.
بعد كام يوم، عزمتها ندى على الغدا، غيرت هدوم الخروج، لبست جلبية بيت ضيقة من بتوع ندى. دخلت أسلم، عيني مش شايلة من جسمها: صدرها بارز، شق البز باين، باطها مشعر خفيف باين من الجلبية، ريحة عرقها الفواحة مالية الأوضة. كنت بلزق فيها، مش عايز أتحرك. ندى كانت بتمشيني بالعافية، بس أنا كنت زي الكلب برا الباب، منتظر أي فرصة.
خرجت ندى تجيب حاجة، والبيت فاضي. دخلت وقعدت قدامها:
أمل: “افتح المروحة دي، الجو حر أوي، عرقت قوي.”
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
أحمد: “حاضر، فعلاً الجو حر.”
أمل: “جسمي عرقان أوي، مش طايقة ريحة باطي.” (ورفعت باطها فجأة، شمت فيه وقالت “أووف، ريحة تقرف!”).
أحمد: “بالعكس، ريحتك حلوة أكيد، حتى لو عرقانة.”
أمل: “معقول يا واد؟ تقدر تشم باطي المشعر العرقان ده؟”
أحمد: “يا لهوي، ده أنا أتمنى! ريحته أكيد تجنن.”
أمل: “طب تعالى.”
قمت زي المسحور، قربت من باطها، بدأت أشم. ريحة عرقها نفاذة، مخلوطة بريحة جسمها، خلتني أترعش. فجأة مسكت راسي، دفنتها في باطها: “شم كويس يا علق، أتنفس من باطي!”
كنت أشم بنهم، أتنفس ريحتها زي المدمن، زبي واقف يوجعني. لمست زبي من فوق، دعكته قوي، ونزلت لبني غزير في البنطلون.
أمل: “يا خرابي، سايب كده على طول؟ بتنزل من أبسط حاجة؟”
أحمد: “من كتر المتعة، مش مصدق إني بشم باطك دلوقتي.”
من يومها، بقيت أحلم بيها كل ليلة، زبي يقف لما أفتكر ريحة باطها.
الجزء التاني: الزواج.. وبداية السيطرة الجنسية
بعد أيام، بدأت أروح بيتها بحجة أصاحب أخوها. كنت بترعش من الفرحة لما أشم ريحتها في البيت. مرة دخلت أوضتها لوحدنا:
أمل: “عايز تبقى دلدولي رسمي؟”
أحمد: “أتمنى يا أمل!”
أمل: “لازم جواز، أنا مش بخدامة متعتك ببلاش.”
اتجوزناها رغم اعتراض الأهل. في الخطوبة، لبست فستان مفتوح، صدرها نصه بره، رجالة قرايبها بيحضنوها قدامي، يعصروا بزازها، يشموا ريحتها، وأنا مبسوط، زبي واقف. ماما قالت: “شكلك خول قدامها يا ابني!” وندى حذرتني: “هتركبك وتدلدل رجلها فيك.”
بعد الجواز، بدأت السيطرة الحقيقية. كنت أمشي وراها زي الظل، أسمع كلامها في كل حاجة. مرة في الصالون، قفلت الباب بالمفتاح، خلعتني هدومي، رفعت باطها العرقان: “شم يا دلدول، ريحة باطي حلوة؟”
شميت، لحست عرقها، زبي واقف. فتحت جلبيتها، طلعت بزازها الكبار، حلماتها واقفة وردية: “مص يا علق، مص حلماتي زي البيبي.”
مصيت بنهم، عضيت خفيف، هي بتئن: “آه يا دلدول، مص قوي!”
نزلت على زبي، طلعته، شمته، لحسته، مصته جامد، دعكت فيه بإيديها لحد ما نطرت في بوقها، وبلعت كله: “لبنك حلو يا دودي.”
بعدين خلتني ألبس كلوتها الأصفر الحريمي، المبلول بعسلها: “البسه يا خول، هتعود عليه.”
لبسته، حسيت بكسها على طيزي، هيجت تاني.
اشترت لي بانتيهات حريمي، جي سترينج، بيكيني، كل يوم ألبس زيها. في الفرح بتاع صحبتها، لبست بيكيني أسود، قالت كسها بينزل عسل كتير من الرقص والمداعبات، وفعلاً رقصت، شبان عصروها، وأنا بهيج.
الجزء التالت: أمجد يدخل.. والدياثة تبدأ
ظهر أمجد، صديق قديم، فحل ضخم، جسم رياضي، زبه كبير عريض. بدأ يزورنا، يسيطر على أمل، يشخر فيها، وهي تطيعه زي الكلبة. أنا كنت أشوف وأهيج. مرة مسكتهم في سريري، أمل راكبة زبه زي الفرس، بتتنطط، آهاتها مالية البيت: “آه يا أمجد، زبك بيقطع كسي!”
دخلت، ضربتني، أمل هددتني: “هفضحك إنك ضعيف، أو أقتلك!”
بقت علاقتهم علنية. أمجد ينيكها قدامي، يرفع رجليها، يدق في كسها ساعات، ينزل لبنه غزير فيها، وأنا ألحس اللبن من كسها المولع. حبلها، خلفت منه ولد، سمته أمجد على اسمه. خطب ندى أختي، حبلها، سيطر على العيلة.
أنا بقيت أرضع من بز أمل المليان لبن، أشم باطها، ألحس كسها بعد نيك أمجد، زبي مرخي من الحبوب.
الجزء الرابع: السفر والكابوس.. والنجاة
سافرنا برا مع شركاء، أمجد قدم أمل لفحل أسود، نكها قدامي مع كلير. انهرت، هربت، تواصلت مع كلير، ساعدتني أطلق، أخد أولادي، أبعد أمجد. عشت معاها، تزوجناها، مارست خضوع سعيد بدون مذلة.
أمجد مات برصاص جوز لمياء، أمل بقت زوجة متعة.
النهاية: تخلصت من الكابوس، عشت حياة جديدة. الخضوع متعة، بس مع الصح.
شاركوا القصة، يا جماعة! 🔥😈
لو عاوز تقرأ قصص اكتر شبهها اضغط على (قصص فيمدوم)

















