قصة بدايتي مع ماما بدأت بالمساج – قصص سكس محارم أم مربربة وابنها الجامد
قصة بدايتي مع ماما بدأت بالمساج – قصص سكس محارم أم مربربة وابنها الجامد
قصة اليوم هي واحدة من قصص سكس المحارم والدياثة المثيرة جدا حيث أن يبطلها يحكي بداية رحلته الجنسية مع أمه وأن البداية كانت من جلسات المساج التي كانت تطلبها منه أمه حتى أصبحت شريكته في السرير والعلاقة الجنسية.
قصة بدايتي مع ماما بدأت بالمساج – قصص سكس محارم ودياثة 2026
اسمي أحمد، ودي قصتي الحقيقية مع أمي سوسن.. القصة اللي غيّرت حياتي كلها، وبقت سرّنا الخاص اللي بنعيشه كل يوم بشهوة وجنون. أمي دي مش بس أم.. دي ست مصرية فاتنة، بيضاء زي اللبن، جسمها ممتلئ في الأماكن الصح، صدر كبير بارز يهز القلوب، وطيز مفننة مستديرة تخلّي الراجل يفقد عقله. شخصيتها قوية، دايمًا مهتمة بنفسها، تكتحل عيونها السودا اللي بتسحر، وتلبس عطور فواحة تخلّي الدنيا كلها تهيج من ريحتها.
لما أبويا سابنا ومشي، بقيت أنا الراجل الوحيد في البيت. كنت طالب جامعي، بشتغل وأدرس عشان أعتني بيها ونعيش حياة كريمة. هي موظفة، بره البيت تلبس جلباب محترم، لكن جوا.. يا سلام! بلوزة ضيقة تبرز بزازها، تنورة قصيرة تكشف فخادها البيضاء الناعمة، أو قميص نوم شفاف يخلّيني أفقد تركيزي كل ما أشوفها. قالتلي من الأول: “أنا مش هلبس تقيل في الصيف، خد حريتك وخليك مرتاح”. ابتسمت وقلتلها: “تمام يا ماما، أنا فاهم”.
مرت شهور، وبقيت أدلعها زي الملكة. أشتريلها عطور، غوايش ذهب تتراقص في إيدها، خلاخيل في رجليها، أقراط في ودانها. كنت أروح معاها الأسواق عشان الشباب كانوا بيلاحقوها بنظراتهم الجعانة. مرة واحد صاحبي في الجامعة شافنا مع بعض، وقالي بعد كده: “شقيقتك دي جامدة أوي، عايز أتقدملها!” ضحكت من قلبي، وقال: “إيه اللي مضحك؟” قلته: “دي مش أختي.. دي أمي!” اتفاجئ، وأنا فرحان إن أمي لسه بتسحر الرجالة زي الأول.
حكيتلها اللي حصل، ضحكت وقالت: “يعني أنا لسه جميلة كده؟ قولي يا أحمد، إيه اللي بيبرز جمالي؟” بصراحة، قلت: “وشك، جسمك، صدرك البارز، فخادك الملفوفة.. أنتِ أجمل أم في الدنيا”. ابتسمت، قربت وقبلتني على خدي.. قبلة خلتني أحس بحرارة غريبة.
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
بعد أيام، جات تشكي من ألم في ضهرها. قالتلي: “أحمد، أنت كنت خدت كورس تدليك، مش كده؟ دلكني شوية”. قلتلها: “خلّعي هدومك ونامي على بطنك”. خلعت البلوزة فورًا، ونامات.. يا إلهي! ضهرها ناعم زي الحرير، وجانب بزازها باين، أبيض وممتلئ. بدأت أدلك، وإيدي بتترعش من لمس جسمها. كنت مستمتع، وزبي بدأ يقف.
مرة تانية، كنا بنتفرج على التلفزيون، وأنا مش قادر أشيل عيني من الجزء المكشوف من صدرها. فجأة قالت: “مالك يا أحمد؟ شايفاك بتبص على بزازي كده.. عاجبينك؟ عايزني أرضّعك زي زمان؟” احمرت وقلت: “مش فاكر إذا كنتِ رضّعتيني وأنا صغير.. بس نفسي أجرب دلوقتي”. ضحكت وقالت: “مش هنا قدام التلفزيون.. الليلة هارضّعك زي الأول”.
الساعة 11 بالليل، نادتني: “تعال يا حبيبي”. دخلت أوضتها، وكانت شبه عريانة. بزازها كبار ومستديرة، حلماتها وردية واقفة، فخادها مكشوفة، كسها وردي ومنتفخ. قالت: “تعالى تحت اللحاف”. دخلت، وبدأت أبوس بزازها بنهم، أمص حلماتها، أعضهم خفيف. كانت بتئن، جسمها بيترعش. قالت: “لهدرجة دي بتحبني يا أحمد؟” قلت: “وأكتر”. بوست خدودها، شفايفها، نزلت على فخادها، لحست كسها اللي كان مبلول ومولع. حاولت تمنعني بدلع: “عيب يا أحمد..” بس أنا مش قادر أقاوم.
زبي كان واقف زي الحديد، فركته بين فخادها لحد ما بدأت تتجاوب. دخلته في كسها عنوة، وبدأت أنيكها بقوة. كانت بتئن: “آه.. زبك أكبر من زب أبوك.. كسي بيقرقر زي المرجيح!” رفعت رجليها على فمي، لحست أصابعها، عضيت كعبها. بزازها في إيدي، أعصرهم، أقرص حلماتها. لما قربت أقذف، قالت: “بلاش جوا، متخلينيش أحمل”. قلتلها: “نفسي تحملي مني يا ماما، وأبقى راجلك”. بس طلعت زبي وقذفت على بطنها وبزازها.. كمية كبيرة، حبال مني سخنة.
بعدين قالت: “نامي على بطنك”. نامت، وطيزها البيضاء المستديرة قدامي. بوستها، لحست فتحتها الضيقة. دخلت صباعي مبلول من كسها، صرخت: “لااا!” قلتلها: “لازم نفض بكارة طيزك دي”. جبت فازلين وأنال بلاج، وسّعتها شوية شوية. دخلت زبي في طيزها الضيقة، وهي تصرخ: “شقيتني نصين يا أحمد.. زبك كبير أوي!” بس استمريت أرهز لحد ما قذفت جواها، والمني سال على فخادها مع شوية دم.
بعد ما خلصنا، اعتذرت: “الشيطان غواني”. قالت: “مش غلطتك.. أنا كمان محتاجة الجنس، ومش عايزة أعمل ده بره. معاك أحسن، محدش هيشك”. من يومها، بقينا عشاق. بنمارس كل حاجة: مص زبي، بلع منيي، نيك في كل الوضعيات. كنت أقذف على بطنها، ظهرها، رجليها، أو بالواقي عشان متحملش.
كل ليلة أنام في حضنها، حتى لو من غير نيك. بقيت أعاملها زي مراتي. بعد تخرجي، عملت شركة ونجحت، سافرنا القاهرة عشان نعيش زي الأزواج. هناك، بقت تلبس لبس سكسي، كأنها ملكة جمال. مرة وإحنا بننيك، قالت: “أحمد، نفسي أحمل منك.. عايزة طفل يكون تتويج لحبنا”.
قلتلها: “مجنونة؟ الناس هيقولوا إيه؟” قالت: “هنقول إنه متبنى، أو ابنك من واحدة تانية. محدش هيسأل هنا”. كانت بتغريني بلبسها المثير، ريحتها، غنجها. بدأت تقرب، بوستني، لحد ما انهرت. مصيت بزازها، لحست كسها لحد ما نزلت شهوتها مرتين. بعدين مصت زبي لحد ما قذفت في بوقها، وبلعت كله.
أكلنا جمبري ومأكولات بحرية تزود الهيجان، ورجعنا الأوضة. لبست قميص نوم وردي، نصه بزازها بره. نيمتها، مصيت كل حتة في جسمها، لحد ما صرخت: “نيكني يا أحمد.. كسي مولع!” رفعت رجليها على كتافي، فركت زبي في شفراتها، وبعدين دخلته دفعة واحدة. نكتها بقوة، وهي تصرخ: “آه آه.. متعني بزبك الكبير.. نزل جوايا.. حبلني!” قذفت جواها مرات، وهي مسكت كسها عشان المني ميخرجش.
من يومها، رمينا الواقي، وبقى القذف داخلي دايمًا. بعد شهور، قالت: “أنا حامل منك يا حبيبي”. فرحنا، وحتى وهي حامل كنا بننيك كل يوم، شهوتها زادت. ولدت بنت جميلة، سميناها شذى. قالت: “شوف بنتك حلوة إزاي.. طالعة ليك وليا”. بستها وقالت: “يا حبيبتي يا ماما.. بموت فيكي”.
حتى في النفاس، كانت بتقول: “وحشتني يا أحمد.. نفسي زبك”. وبعد ما خلصت، رجعنا ننيك أعنف من الأول. دلوقتي، هي بترضّعني من لبنها الدافي، وأنا بنيكها بجنون. بنتمشى على النيل، نجري في الحدائق زي المراهقين، أهديها زهور وحلي، وأحب أتفرج عليها وهي تكتحل.. أجمل لحظات حياتي.
ده حبنا الحقيقي.. محرم، بس أحلى حب في الدنيا. سرّنا اللي هيفضل بينا إلى الأبد. 💋🔥
لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)

















