قصص سكس محارم ودياثة

قصة أم تنام مع ابنها في السرير وتهيج عليه – قصص سكس محارم أمهات جديدة

قصة أم تنام مع ابنها في السرير وتهيج عليه – قصص سكس محارم أمهات جديدة

القصة دي على الرغم أنها في الأول وفي الاخر قصة سكس محارم إلا أنها بتتميز بكونها واقعية وطبيعية جدًا لأنها بتبدأ بالتدريج الطبيعي شخص الظروف خلته ينام جنب والدته يوم ومن هنا حصل مواقع خلتهم يهيجوا على بعض وعشان كده هي قصة ممتعة وواقعية فعلا وبنقدمهالكم على موقعنا.

قصة أم تنام مع ابنها في السرير وتهيج عليه

في شقة صغيرة في حي شعبي في القاهرة، كانت أم فاطمة – ست في الخامسة والأربعين، ممرضة في مستشفى حكومي – عايشة مع ابنها الوحيد، أحمد، طالب في السنة الأخيرة بكلية الهندسة. من سبع سنين، جوزها مات في حادثة عربية، وسابتها لوحدها مع الولد اللي كانت بتعشقه عشق أعمى. برا الشقة، فاطمة كانت ست محترمة تمام: حجاب أسود محترم، عباية واسعة، وكلامها هادي وأصولي. لكن لما تقفل باب الشقة، كانت بتتحول لست تانية خالص. قميص نوم حريري قصير، يبان من تحته كل حاجة، وأحياناً بتغير هدومها قدام ابنها وهي ماشية في الصالة كأن مفيش حد موجود.
أحمد كان بينام معاها على نفس السرير من يوم ما كان صغير، ودلوقتي حتى وهو راجل كبير، العادة دي ما اتغيرتش. كل ليلة يرجع متأخر من المذاكرة أو من فيلم، يعدي من فوقها عشان يروح لناحية السرير البعيدة، وفي العدية دي لازم يحك في جسمها. إيده تمر على بزازها الكبيرة، يطول الوقفة شوية، وهي إما صاحية أو نايمة، بس ما بتقولش حاجة. الأغرب إن زبه كان كل ليلة واقف في نص طيزها من ورا، يضغط عليها وهو بيحاول ينام، وهي كأنها في غيبوبة. أحياناً كانت بترفع القميص شوية من ورا، تسيب طيزها البيضاء الكبيرة مكشوفة، وهو يحس إنها عارفة كل حاجة.
شهور مرت كده. أحمد كان بيجن منها، يروح الحمام يجيب لبوسه ويرجع ينام، وكل يوم يصحى على صوتها: “قوم يا أحمد، الكلية!” كأن مفيش حاجة حصلت. جواه صوت بيسأل: هي لو عايزة، ليه ما بتتكلمش؟ ولو مش عايزة، إزاي عارفة بالظبط معاد هيجانه وترفع القميص؟

لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا 

(من هنا)

وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)

 

في يوم، بعد ما اتكلم مع ناس على الشات، قرر يقطع الشك باليقين. قال لنفسه: هانيكها، ولو ضربتني أو زعقت، خلاص، هاعرف موقفي. نفس اليوم، فاطمة قررت إنها تكون عروسة ليه، كأنها حست إن الليلة مختلفة. لبست قميص نوم أحمر شفاف، نامت بدري، ومستنياه.
أحمد دخل القدرة، عدى من فوقها كالعادة، بس المرة دي نزل بجسمه كله عليها، زبه واقف زي الحديد بين فخادها من برا. نام وراها، رفع القميص ببطء لحد ما بان الكلوت الأسود الضيق اللي ما يناسبش سنها أبدًا. بدأ يبعبص في طيزها، إيده تمشي على رجليها الناعمة، وحس إنها صاحية ومتجاوبة. فتح رجليها سنة سنة، لحد ما فشخت نفسها لوحدها. دهن زبه بالكريم، مسح على خرم طيزها، ودخله كله مرة واحدة.
فاطمة كانت متأوهة بهدوء، عاملة نفسها نايمة، بس جسمها بيترعش. أحمد نيك فيها بقوة، وهو بيقول في نفسه: “يا خسارة النيكة دي كانت عايزة واحدة صاحية!” خلص، سابها، قام خد دوش، وخرج يقعد قدام التليفزيون.
بعد شوية، سمع خطواتها. دخلت الحمام، خرجت، وقعدت جنبه على الكنبة. عيونها مش سايباه، ولا هو سايب عيونها. قالتله بهدوء: “تشرب شاي معايا؟” قالها: “آه.” قامت، طيزها حشرة الكلوت، وزبه هو اللي كان محشور فيها من شوية. دخلت المطبخ، نادته: “يا أحمد!” قالها: “نعم؟” دخل، وقف وراها في نفس المكان المعتاد. قالتله: “اد إيه سكر؟” قالها: “اللي يعجبك.” قالتله بصوت واطي: “اللي يعجبني أنا غالي عليك؟” قالها: “ما يغلاش عليكي.”
الكلام بدأ ياخد منحنى تاني. خرجت وراه، لحظة صمت طويلة، كأنها دقيقة حداد على كل القيم والتقاليد. فجأة قالتله: “إيه اللي إنت عملته ده؟”
السؤال نزل زي الصاعقة. لسانه اتلجلج، ما عرفش يرد. قالتله: “مش كده عيب؟” وبدأت تتكلم عن المبادئ والقيم. أحمد سكت، بس جواه بيصرخ: وإنتي ليه كنتي سايبة طيزك ليا كل ليلة؟
بعد شوية، قالتله: “إنتي مش نايمة، إنتي صاحية!” ردت: “أنا زهلت من جرأتك.” قالها: “لأ، إنتي حبيتي إني أعمل رد فعل غير اللي قبل كده.” قالتله: “عملت كده ليه؟” قالها: “حبيتك.” قالتله: “والناس؟” قالها: “وإيه دخل الناس؟” قالتله: “أنا مامتك، ما ينفعش ولا يحق لك.”
سكتوا الاتنين. فجأة لقاها بتعيط، صوتها عالي. قرب منها، فجأة ضربتله قلم مدوي: “إنت ابن كلب وسخ، شرموط، ملعون أبو اليوم اللي خلفتك فيه! ياريت كنت عدت عليك وفطستك وإنت صغير! اتفو عليك وعلى تربيتك!”
سكت، بس حس إن الشتيمة دي مش غضب بس، فيها دعوة خفية. بعد الضرب والشتيمة، هديت شوية، قالها: “لو نمت جنبك تاني، مش هامسك نفسي، وإنتي كمان مش قادرة تمسكي نفسك. كنتي سايباني أفتح رجليكي وأدهنك كريم وأنيكك، وإنتي نايمة؟ ماما إنتي تعبانة، ودي يفهمها اللي يشوفك.”
قالتله بغضب: “اسكت! أوعى تقول كده تاني! نام برا، على الكنبة زي الكلب! أياك تدخل عليا جوا تاني!”
اليوم خلص كده. اليوم اللي بعده، البيت كان زي القبر، مفيش كلام ولا سلام. لو عايزة حاجة تكتبها في ورقة، وهو كمان. في يوم لقى ورقة مكتوب فيها: “لو عايز تنام، تعالى نام جنب مامتك تاني، بس بأدب.” كتبلها: “مش عايزك ومش عايز أكلم معاكي.”

 

وهو نايم في الصالة، جاتله وقالتله: “خش نام جوا، الجو برد برا.” قالها: “لأ، بجد مش محتاج.” قعدت جنبه، مسحت على شعره، وقالتله: “أنا خايفة عليك، مش عايزاك تندم على حاجة مش بإيدك، مش عايزة أنزل من نظرك.” قالها: “ولو حد خايف على حد يضربه ويشتمه؟ إنتي خايفة مني ولا من الناس؟” قالتله: “الاتنين.” قالها: “أنا سرك، وعمري ما هاجرج أمي مهما كان، والناس مليش حد غيرك، والناس ما تعرفنيش.”
الكلام أقنعها. مالت براسها على صدره، حضنته، وباسته في خده: “حبيبي، لو عايز تنام، تعالى نام جوا.”
دخلت تنام، وهو قعد يفكر. عقله بيقول له: خش، دي اللي إنت عايزها. عقل تاني بيقول: فكك، متخشش. بس ما كملتش دقيقة، كان داخل وراها. هي صاحية، قالتله: “خش جوا؟” قالها: “خشي جوا، أنا هنام من برا السرير.” قالتله: “حاضر يا سيدي.” نام جنبها، سكتوا، بس النفس عالي، دقات القلب بتسمع.
قالها: “بحبك.” قالتله: “مش ابني لازم تحبني؟” عشان يغير السيرة، قالها: “لو كنت مش ابنك، كنتي هتحبيني؟” قالتله ضاحكة: “كنت هفكر.” قالتله: “مش هتقدر على مهري.” قالها: “مهرك زمان كان 50 قرش.” قالتله: “فشر، أبوك دفع فيا 3 جنيه!” ضحكوا سوا.
قام باوس شفايفها، مص فيهم. هي بتقول: “من يرى الشفايف بشويش، بس مش لما تخطبني الأول.” قالها: “من مين؟” قالتله: “من ابني.” قالها: “هو موافق.” قالتله: “وأنا ماليش كلام بعد كلام حبيبي ابني.”
بدأ يبوسها بجنون، هي تمص في شفايفه، شعرها المجعد طاير على كتفه، قميصها رافع، صدرها الكبير مش راضي يتلم. سخنت، قالتله: “ارحمني، مش قادرة.” قالها: “إزاي؟” قالتله: “دخله فيا، بسرعة!” قالها: “لأ.” قالتله: “يا ابن الوسخ، دخله!” قالها: “هش، ما تشتميش جوزك، اسكتي فاهمة؟” كأنه بيقولها: أنا عايزك خدامة لسيدك.
قالتله: “فاهمة.” قالها: “يا لبوة!” الشتيمة سخنتها أكتر. قالتله: “أنا لبوة!” قالها: “آه!” قالتله: “طب نيك، نيك يا ابن اللبوة!”
فتحت رجليها، ركب عليها، نيك فيها بقوة. صوتها عالي: “آه آه آه، ارحم أمك!” قالها: “هش، اخرسي!” قالتله: “مش قادرة، هاتهم بسرعة، جسمي عرق!” قالها: “اسكتي يا لبوة!” لحد ما جابهم، رماهم على بطنها، واترمى على بزازها، غرقان في عرقها.

 

قالها: “أنا…” قالتله: “إنت ابن كلب حيوان!” وباست في شعره. قالتله: “قوم خد دوش.” قامت، طيزها بتترجح شمال ويمين، القميص مرفوع، مبين كل حاجة.
دخل معاها الحمام. قالتله: “رايح فين؟” قالها: “هاستحمى معاكي.” دخل عريان، وقف وراها، بعبص في طيزها. قالتله: “الحمام فيه شياطين، خلينا على السرير أحسن.” بس ما كملتش، سخنت، باست فيه، إيده في كسها، هي شد في شعره، هو شد في شعر كسها، لحد ما جبتهم على إيده.
خرج قبلها، لبس، قعد في الصالة. خرجت عروسة، شعرها مبلول، البراليت شفاف، الحلمات باينة. باصصلها وهي ماشية قدامه، اللحم اللي كان بيحلم بيه شبع خلاص.
الساعة قربت على 2 الفجر، هي وراها شغل، وهو كلية، بس قرر يضرب بكرة إجازة. دخل ينام معاها بأدب المرة دي، لقاها قاعدة بتحط كريم على رجليها، خايفة ينيكها تاني. قعد جنبها، قالتله: “إحنا ليه عملنا كده؟” قالها: “كان لازم يحصل، كل يوم بنام جنبك وزبي في طيزك وإنتي حاسة وعاملة نايمة.” ضحكت وقالتله: “أنا كنت بجنن منك وإنت ورايا، كنت عايزة أفضل كده العمر كله.” قالها: “ما كنش ينفع، صعب أشوف جسمك ومتحركش.” قالتله: “مش عارفة إنت طالع لمين.” قالها: “طالع ليكي ههههه.” قالتله: “ليه شايف أمك بتاعة رجالة يا وسخ؟” قالها: “لأ، قصدي طالع بجنن زي جسمك بيجنن.”
خدته في حضنها: “أوعى حد يعرف، الناس برا ما بترحمش واحدة تعبانة. لا تحكي مع صحابك ولا على النت.” النوم كبس عليهم.

 

صحي الظهر، الشقة فاضية، الفطار جاهز في التلاجة، تليفونها رن كتير. رسالتين منها: “صباح الخير، مرحتش الجامعة ولا إيه؟” و”لما تفتح ابقى كلمني.” رن عليها، فتحت من أول رنة: “ألو ماما؟” “ألو حبيبي، مالك نمت كتير؟” قالها: “سهرت امبارح مع واحدة بحبها هههه.” قالتله: “سهرت مع مين؟” قالها: “مع حورية من الجنة، مفيش واحدة في شكلها ولا جسمها.” قالتله: “والحورية دي اسمها إيه؟” قالها: “اسمها قريب أوي من اسمك.” ضحكت: “شكلك هتتعب الحورية دي هههه. هتيجي إمتى؟” قالها: “كمان ساعة حبيب ماما… تعوزي حاجة؟” قالها: “لأ، بس بسرعة هههه.”
رجعت، زعلانة إنه نايم وما استحماش وما راحش الجامعة. دخلت تغير هدومها، دخل وراها، حضنها من ورا. قالتله: “أوعى كده، بلا كلام فارغ.” بس هو باسها، قالها: “خلاص مش هتكرر، أنا في شهر عسل هههه.” قالتله: “في شهر محن هههه. اطلع برا خليني أغير وروح سخن الأكل.”
سخن الأكل، دخلت المطبخ، وقف وراها، قالها: “تعبان منك.” قالتله: “أنا اللي تعباك ولا هو اللي تعبك؟” قالها: “يعني هو كمان مش تعبك؟” ضحكوا، غدوا، عيونها بتقوله: كل كمل طبقك.
بعد الغدا، خرج يجيب طلبات من خالته، رجع لقاها نايمة وبتشخر. المغرب قرب، تليفونها رن، نزل مع صحابه القهوة، بس دماغه شارد. رنت عليه: “ما تتأخرش.” رجع، لقاها عروسة، قميص نوم أبيض شفاف. قالها: “حورية هههه.” قالتله: “حورة فشر، دانا أمك هههه. متخلنيش أزعل منك، هتتعب من نفسك.” قالها: “مين يقدر يتعبني وإنتي موجودة؟” قالتله: “أبوك ما كنش كده صايع زيك.” قالها: “ابن الوز عوام، تحبي أتشاقى من ورا عشان أوريكي الدلع؟”
رفعها من ورا، إيده على بزازها. قالتله: “لأ لأ لأ!” قالها: “طيزك مجنناني يا بنت المتناكة!” قالتله: “إنت وسخ، أنا طيزي متناكة يا أبو زب خول؟” قالها: “بجنن من أباحتك دي، قلت إنك ما بتشتميش.” قالتله: “أبحة مع حبيبي وجوزي الصغير بس.”
ناموا على السرير، فتحت رجليها، نزلت الكلوت، باس بزازها. كل ما يقرب زبه من بقها تقول: “لأ، لو قرب على بقي لقطعه هههه.” قالها: “طيب أحطه في كسك.” قالتله: “حط، تعرف كسي ده اللي نزلت منه هههه.” قلبها بعكننة، باس كسها، عض فيه براحة، هي بتتلوى وتشد في شعره: “آه كسي يا ابن اللبوة، بس بس!” قالتله: “هاحيبهم في بقك.” قالها: “هاتيهم يا أحلى حورية.”

 

رفع رجليها، دخل في كسها بقوة، هي بتصرخ: “فضحتني، صوتي طلع برا، الجيران تسمع يا ابن اللبوة! آه منك، مش قادرة، جيبهم خلاص!” قالها: “كسك حلو أوي يا بت.” قالتله: “بت؟ طب نيك البت يا ابن اللبوة، نيك!” لحد ما جابهم على بطنها، ونام في حضنها.
قالتله: “لو كنت أعرف إن ابني هينيكني ويبهدلني كده، كنت فطستك تحت طيزي وإنت صغير.” قالها: “فطسيني يا أحلى أم وأحلى حورية.” قالتله: “بحبك بحبك.” قالها: “بحبك.”

لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى