قصة رحلة عرص في التعريص والدياثة على حريمة – قصص سكس محارم تعريص ودياثة
قصة رحلة عرص في التعريص والدياثة على حريمة – قصص سكس محارم تعريص ودياثة
القصة دي هي قصة تعريص ودياثة من العيار الثقيل بطلها هو عرص أصيل قرونه ممكن توصل للسما زي أغلبنا كده وبيحكي ازاي بدأت ميول التعريص والدياثة عنده لحد ما بقى معرص كبير قد الدنيا والنهارده بنقدملكم القصة دي كاملة عشان تسمتعوا بقراءتها.
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
قصة رحلة عرص – قصص تعريص ودياثة حصريًا على Femxdom
القصة دي مش بس حكاية، دي رحلة شرمطة كاملة، من أول ما كنت ولد صغير ضعيف لحد ما بقيت ديوث معرص محترف، متناك وخدام أزبار الرجالة، ومراتي وأختي لبوات هايجات بيتناكوا قدام عيني وأنا أستمتع وأقذف على المنظر.
أنا كائن في الأربعين، مش راجل بمعنى الكلمة، وده مش يخجلني، بالعكس، ده يهيجني. زبي صغير جداً، زي الزنبور اللي يختفي في الشتا، ما تشوفش منه غير كيس متدلي فيه بيضتين صغيرين. جسمي ناعم تماماً، مش فيه شعر طبيعي، وأزيل أي شعرة خفيفة تظهر، علشان أبقى زي الستات اللي جاهزة للنيك في أي وقت. طيزي بيضاء مكورة، طرية زي الملبن الطازة، أعتني بيها من جوا وبرا، أنظفها كل يوم، أدهنها بلوشن معطر ريحته تجنن، خرم طيزي وردي ناعم زي حلمات بزازي اللي ناهدة زي بزاز بنت لسه داخلة على البلوغ.
الأنوثة جوايا من صغري، كنت ألعب مع البنات، أنجذب للرجالة. من سن صغير، الولاد يتحرشوا بي، يحسسوا على طيزي. في المدرسة، الشباب الأكبر يأمروني أروح الحمام، يدخلوا عليا واحد واحد، يقولوا: “إقلع الكيلوت يا ولد… فلقس وريني طيزك… إفتح فلقاتك يا متناك.” كنت أخاف أرجع مضروب، فأختار أرجع متناك. في الأول خوف ورعب، أزبارهم تخترق طيزي الضيقة، يفرشوها، يبعبصوها جامد. بس بعد فترة، الرهبة تزول، يبقى روتين، ثم شوق. طيزي تبدأ تشتاق لأزبارهم، تقفيشهم في فلقاتي، في بزازي الناعمة.
كنت أبكي ليالي، بس بعد ما أتقلع برضايا، أفلقس، أفتح طيزي بإيدي علشان يشوفوا خرمي الوردي، يحسوا بنسمة الهوا الباردة تدخل في خرمي الدافئ، وأنا أرجع بطيزي لورا ألمس أزبارهم… هنا الكرامة ماتت. أصبحت خادم، سالب منيوك. هم بلغوا، أنا لسه، بس نيكهم عجل بلوغي، ينزل سائل لزج من زنبوري. كل فسحة، كيلوتي مبلل لبنهم. يضحكوا في الطابور: “يخرب بيتك، لسه ما حملتش؟ طيزك بتاخد جالون لبن يومياً، اللبن هيطلع من بقك!”
مع ضياع الكرامة، جت مرحلة التعريص. يغرسوا في دماغي: “طيز أمك شكلها إيه؟ بزاز أختك إيه؟” يأمروني أسرق كيلوت أختي المستعمل، ألبسه، يقلعوه عني، يتشمموه، يبعبصوني وهم يصفوا ريحة كسها. يحلبوا أزبارهم فيه، يمسحوا لبنهم، يقولوا: “خد الهدية لأختك.” أرجع، ألحس الكيلوت، أنظف لبنهم، أشتم خليط ريحة كس أختي مع مني الذكور. الريحة دي خلتني أدمن الدياثة، تهيجني، تمتعني.
أختي عزة، تكبرني 6 سنين، جسمها متفجر أنوثة: بزاز بارزة، وسط رشيق، طيز رجراجة طرية، تبان تفاصيلها تحت قمصان النوم الضيقة أو القصيرة اللي تشف عن كيلوتها. الشقة غرفتين، غرفة واحدة لنا، سرير واحد. أنام بجوارها، ألتصق بها، أتحسس طيزها الساخنة، أصل لبزازها، أحضنها كأني نائم. عشقت طيزها، تلصصت عليها وهي تغير، شممت غياراتها، استمنيت عليها.
مع الوقت، حسيت إنها بتعرف، تتظاهر بالنوم، تفتح رجليها لأصل كسها، أحس رطوبته. ليالي كثيرة: أداعب بزازها، أرضع حلماتها، أرشق زبي بين فلقات طيزها، أفرك شفرات كسها المبلول حتى تجيب شهوتها وهي متظاهرة نائمة، وأقذف أنا بين فلقاتها، نشعر بنبضات بعض. صباحاً، تغدق عليا حنان بريء، تعبير عن رضاها.
يوم صيفي حار، عادت من الكلية، دخلت الحمام تغير. دخلت بعدها، وجدت كيلوتها وردي مبلول من الخلف بمني نفاذ الريحة. لحسته، استمنيت، قذفت كمية هائلة، بلعتها. راقبتها، تخيلتها تتناك في طيزها في الكلية. عرفت إن درجاتها من إجتهاد طيزها الملبن.
فيلم السهرة، قالت حان النوم، سبقتني السرير، بدون كيلوت، قميصها منحسر، طيزها بارزة. ناديت: “الجو حر قوي.” لم تجب، برزت طيزها أكثر. خلعت، تحسست طيزها، رفعت قميصها، وضعت إصبعي على خرمها الحار. تأوهت أههه… دفعت إصبعي داخل، دخل سهل، كانت مفشوخة من نيك الصبح. دفعت طيزها لورا. أخرجت زبي، دخل في طيزها، تعصرت عليه، تحركت تنيك نفسها على زبي. مسكت بزها، عصرته، نكتها جامد، قذفت داخلها، حلبته لآخر قطرة.
استمرت علاقتنا سرية حتى خطبتها، بدأت تتحاشاني، ربما تحافظ على طيزها لزوجها. انقطعت، استمنيت كثير حتى أنام.
بعد زواجها، بدأت تحرش في المواصلات، أختار باصات مزدحمة، أتحسس طياز، أدعك زبي في مؤخرات، أقذف. مغامرة: سيدة أنيقة، رجل كبير يتحرش بها، توسطت، لكن الرجل بعبصني، دخل يده بنطالي، بعبص طيزي، أهجت، رجعت طيزي عليه. دخل أصبعه، نكت طيزي، قذفت. ترك كارت في طيزي. اتصلت، بداية علاقة.
اشتريت لانجري، جربت في المحل، البائعة ساعدتني، بعبصتني، أهجت. أرسلتني لمدام عبير كوافيرة، جهزتني، ناكتني أول مرة مع أيمن في الباص.
تزوجت عبير، ديوثة مسيطرة، عائلتها كلها شراميط. حسام ابن عمها ناكها قدامي، ثم ناكنا معاً. عملت في مركز سعيد، أتناك يومياً، حفلات جماعية.
حفل الأمير: أنا، عبير، عزة، بلبلة، زهرة. أزبار ضخمة، شيميلات، نكنا فشخ، قذفوا فينا، لحست كل لبن.
دي حياتي، شرمطة ودياثة ونيك لا ينتهي. لو عاوز تفاصيل جزء معين، قولي، هأفصلها أكثر.
لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)



















