قصة حكايتي مع عشق أقدام البنات – قصص فيمدوم عربية عبادة اقدام جديدة
قصتي مع عشق أقدام البنات – قصص فيمدوم عربية عبادة اقدام جديدة
هذه القصة هي واحدة من قصص الفيمدوم القليلة جدًا التي ستشعر إنك بطلها وأن هُناك الكثير من الأشياء التي تربطك ببطلها، لأنها واحدة من القصص المحكية بصدق حقيقي ولمثل هذه القصص أبواب موقعنا Femxdom مفتوحة ولهذا نوفرها لكم كاملة اليوم كي تسمتع بقراءتها
قصة خضوعي لكريمة وأهلها.. نار شهوة وذل ممنوع – قصص عشق الأقدام
أنا كنت عندي 14 سنة لما ماما وبابا ماتوا في حادثة، الله يرحمهم. خالي كان وقتها عنده 40 سنة، مش متجوز ومخلفش، فتبناني رسمي. خالي ده كان راجل حنين أوي، بيحضنني ويدلعني، يجيبلي كل اللي أتمناه. كان عنده محل أحذية حريمي في حي راقي، بيجيب فلوس كتير أوي، غير المتعة اللي كان بياخدها كل يوم من الركوع قدام الزباين عشان يلبسهم الجزم.
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
خالي كان عنده مساعد في المحل، شاب بيشتغل الشغل التقيل: يرفع الكراتين، ينضف، يروح يجيب حاجات. بس الستات الشابات الجامدة، اللي رجليهم فاتنة وبيضا ناعمة، خالي كان هو اللي بيخدمهم بنفسه. يركع تحتهم، يمسك رجليهم، يشم ريحتها، يلبسهم الجزم بإيده، وهو بيذوب من الشهوة. أما العجايز واللي رجليهم مش حلوة، المساعد هو اللي بيخدمهم.
خالي كان عنده عربية فاخرة، وشقة كبيرة 300 متر في عمارة هو مالكها كلها، في حي راقي. عشنا سوا سنتين حياة حلوة، لحد ما جات اللي غيرت كل حاجة.
كريمة تدخل حياتنا.. ورجليها تسيطر على خالي
بدأت تيجي المحل بنت اسمها كريمة، عندها حوالي 20 سنة. يا لهوي على الجمال! جسمها ممتلئ مثير، بزاز كبار طرية بتترج مع كل خطوة، طيز مفنسة مستديرة، فخاد بيضا ملفوفة، ورجلين.. يا ربي على رجلينها! صغيرة ناعمة، بيضا زي اللبن، أصابع رفيعة، كعب وردي، ريحتها تجنن حتى لو عرقانة. كريمة دي كانت سادية من نظراتها، بتحب تسيطر، بتحب رجليها تكون محور الاهتمام.
كريمة بدأت تيجي كل يوم في نفس الميعاد، وقت المحل فاضي. تطلب تغيير جزم كتير، خالي يركع تحتهم، يلبس ويقلع، قلبه بيدق. في الآخر تقول: “مش عاجباني، هاجي بكرة”. وترجع تاني يوم، وخالي مستنيها زي المدمن.
مع الوقت، بدأت تطور اللعبة. تحك رجليها الناعمة على وشه، هو يغمض عينيه، يشم ريحتها، يبوس أصابعها، يقولها: “ده الحنان اللي افتقدته طول عمري.. لقيته في رجليكي. زيديني حنان يا كريمة، اسقيني من رجليكي الطيبة.”
خالي بقى متعلق بريحة رجليها ورقتها، يستناها بفارغ الصبر. هي بقت تتأخر عليه شوية عشان تذله. لحد ما عرض عليها الجواز. رفضت في الأول، بعدين قالت هتفكر. بعد أسبوع، عرض تاني، مع إنه هيكتبلها الشقة باسمها. رفضت برضه. زاد العرض: العمارة كلها والبوتيك. ابتسمت، قالت: “موافقة، بس لازم أهلي يوافقوا.”
خالي راح بيتها في حي شعبي فقير أوي، أهلها معدمين. أمها حوالي 48 سنة، جسمها جامد زي الورا جونسون، أختها سهى 26 سنة، وأخت كبرى دلال 28 سنة، مطلقة ولها بنتين 13 و14 سنة. الكل جسمهم خطير، ممتلئ، سادي زي كريمة.
طلب إيد كريمة، عرض يكتب كل حاجة باسمها. الأم وافقت فورًا. اتجوزوا، وعشنا سوا شهرين طبيعي.
السيطرة تبدأ.. خالي يبقى عبد رجلين كريمة
كريمة سيطرت على خالي سيطرة كاملة. بقى ملك جسمها، يلبي كل طلباتها عشان تشبعه. يركع تحتهم، يلحس رجليها ساعات، ينام على ظهره، رجليها على وشه: “اسقيني الحنان من رجليكي يا كريمة!”
يوم، قالتله إن شقة أختها دلال مش لايقة عليها، عايزة تسكن معانا في دور في العمارة، وتفرشه أفخم أثاث. خالي وافق، العمارة بقت باسمها.
جات دلال وبناتها، ثلاث أجسام ملائكية، ست رجلين طرية شهية. خالي بدأ يتأثر، كريمة لاحظت، لفقتله تهمة: “ملحستش بين أصابع رجلي كويس بعد ما قلعتلي الجزمة!” (كان متعود يستقبلها ركوع، يقلع جزمتها، يلحس رجليها 15 دقيقة كاملة).
غضبت، شتمته: “يا حشرة متكبرة!” مشيت عند دلال، باتت هناك. خالي بات قدام الباب يعيط، يلحس الأرض، مش فتحوا.
تاني يوم، فتحت دلال: “يا جاهل يا كلب، هكذا تعامل الستات؟”
رمى نفسه على رجليها يلحسها، دخل. فرضوا عليه يقعد على الأرض، يلحس رجليهم لحد ما كريمة رضيت تكلمه. قالها: “سامحيني.” قالت: “هديكِ آخر حاجة عندي عشان تسامحيني.”
دلال قالت: “الواد اللي عنده 14 سنة ده، هيبقى عبدنا، خدامنا، كلب رجلينا.”
خالي وافق فورًا، عشان مش قادر يعيش بدون رجلين كريمة.
أنا أدخل العبودية.. رجلين الستات تسيطر عليا
خالي مسكني من إيدي، نزلنا عند دلال وكريمة. وقف قدام كريمة: “ده آخر حاجة أملكها، عشان تسامحيني.”
دلال قالتلي: “شوف خالك باعك لينا، هتخدمنا وتعبد رجلينا.”
أشارت لجزمة كريمة: “تعالى بوس جزمة ستك.”
بوستها، دلال صفعتني: “بوس جزمتي كمان!”
ركعت، بوستها. كريمة قالت: “يلا اطلع معايا الشقة.”
دخلت الشقة، قالت: “بوس جزمتي يا كلب.”
ركعت، بوست. رفعت راسي، دلال داست على راسي برجلها: “لما نأمرك بحاجة، نفذ لحد ما نقولك وقف!”
قالت: “قول أمرك يا ستي، عبدك آسف.”
كريمة ابتسمت مستهزئة لخالي، ركلتني في وشي: “الحس رجلي يا كلبي الحقير!”
لحست رجليها، مصيت أصابعها، مش وقفت.
قالت: “انزل عند دلال، عايزاك.”
نزلت، فتحت دلال، دخلت، جلست على الأرض جنب الباب. غابت، رجعت مع بناتها: “تعالى يا كلب، بوس رجلين سيداتك!”
ركعت، بوست الأربع رجلين، طرية شهية.
تاني يوم، كريمة جرتني من هدومي، دفعتني وقعت، داست على راسي، قلعت جزمتها، حشرت أصابعها في بوقي: “مص.. مص!”
لعبت بأصابعها في بوقي، زي بتكتشف.
جذبتني لدلال: “بوس رجلها!”
بوست 10 دقايق، قالت دلال: “هوريك الأسياد بيعملوا إيه في العبيد.”
صفعتني، بصقت على الأرض: “إيه ده؟”
“تفلتك يا ستي.”
“الحسها يا كلب!”
لحست، ركلتني برجليها: “الحس!”
بصقت كريمة، لحستها بنهم.
نادتني كريمة: “تعالى تحت رجلي.”
حبيت على أربع، ربضت تحت رجليها.
حضرت بناتها، بوست أحذيتهم، قلعتها، لحست رجليهم.
دلال نادتني، حبيت جنبها زي كلب، دخلت غرفتها، غلقت الباب، رفعت قميص نومها، فتحت رجليها، جرتني من شعري، حطت بوقي على كسها المشعر: “الحسه!”
لحست، مصيت، كل مرة ترفع وشي، تبصق في بوقي، أبلع، ترجعني ألحس لحد ما نزلت عسلها، شربته.
نامتني على ظهري، جلست على وشي: “الحس شرجي!”
هزت طيزها بعنف، حركتها قدام وورا، لساني في أعمق خرمها.
الدرس يزيد.. لحس طيز البنات والست الكبيرة
تاني يوم، دلال قدمتني لبناتها: “ده عبدكم وكلبكم المطيع.”
أمرت أقبل رجلين بناتها، وهي داسة على راسي.
أرسلتني لكريمة، لحست شرجها ورجليها.
رجعت لدلال، استقبلت بناتها من المدرسة، قلعت أحذيتهم، لحست رجليهم عشان تنضيف وترتاح.
خالي سجنوه في قفص في السطح، حولوا البوتيك رجالي، المساعد بقى ينيكهم قدام خالي في القفص عشان يغيظه.
ليلة، اجتمعوا في شقة كريمة (دلال وكريمة، بنات دلال نايمين). دلال قالت: “نادوا الكلب يلحس رجلينا.”
بوست أصابع كريمة، لحستها. دلال صفعتني: “كفاية، مص أصابع رجلي!”
مصيت العشرة. عند الأخيرة: “قوم، حط وشك في طيز كريمة!”
جلست كريمة على وشي، رفعت رجليها، ثقلها كله عليا، لحست شرجها.
تبادلوا، لحست شرجين نسائيين أطيب ما يكون.
دلال قالت لكريمة: “يبدو مش شبعتي من لحس الشرج، خديه الليلة كلها.”
كريمة: “حتى يلحس فتحة طيزك لحسة أخيرة.”
لحست شرج كريمة، دلال داست على وشي برجليها.
دلال جرتني لشقتها: “عايزاك تأكل طيزي أكل!”
لحست بعنف ساعة.
الأم الكبيرة تدخل.. والعبودية تكتمل
تاني يوم، كريمة كلمت أمها تدعوها. أنا تحت رجليها أبوسها. جات الأم، 48 سنة، جسمها جامد ممتلئ سادي.
استقبلوها، أمرت أبوس جزمتها.
جلسوا، الأم قالت لكريمة: “الكلب ده بيخدمكم كويس، بيبوس رجليكم، بيلحس شروجكم؟”
كريمة: “عايز تربية يا ماما.”
الأم: “عشان يتربى، كلكم دوسوا عليه!”
انبطحت، داسوا عليا كلهم، حسيت ضلوعي تتكسر.
الأم داست بحذائها على راسي: “كده كفاية، هندخل الغرفة.”
حاولت أقوم، زحفت، دخلت أبوس جزمتها.
دخلت الغرفة، الأم جلست، داست على وشي: “هتعرف تخدم أسيادك يا كلب رجلين!”
خلعتني حذاءها، حشرت رجليها في بوقي، مصيت أصابعها 10 دقايق.
قالت: “طول ما أنا هنا، يا تلحس طيزي، يا راكع تحت رجلي.”
دخلت بناتها، لحست طيازهم.
الأم قالت: “عودوه يلحس طيز البنات، أنا هنبههم ميحكوش لحد.”
لحست طيز نرمين وسالي 20 دقيقة كل واحدة.
اللعبة المسلية.. وطوق الكلب
ليلة، اجتمعوا يلعبوا لعبة: أجلس في النص، اللي عايزاني تقوم تبصق في بوقي، تجذبني، أمص أصابع رجليها.
بدأت سالي، بصقت، مصيت أصابعها.
اختارت الأم الكبيرة، بصقت، مصيت.
ثم كريمة، نرمين، لحد دلال: “تعالى يا روح أمك، ختامها مسك!”
بصقت، مصيت، ثم لحست طيزها 10 دقايق.
أمرت أكل الفضلات من المطبخ، أرجع أبوس رجليها.
الطوق والسلسلة.. واللحس اليومي
جابوا طوق كلب وسلسلة، لبسوني إياه.
دلال لفت بي الغرفة، ألحس رجلين الكل.
سهى جات، لحست طيزها 3 ساعات، بلعت بولها.
بقيت ألحس طيازهم يوميًا، أبوس جزمهم، أخدمهم.
خالي في القفص، المساعد ينيكهم قدام عينيه.
حياتي بقت عبودية كاملة لرجلين الستات: كريمة، دلال، الأم، سهى، نرمين، سالي.
كل يوم لحس، بوس، ضرب، بصاق، تبول، لحس شرج.. وأنا عبد رجليهم إلى الأبد.
النهاية مفتوحة، بس الذل ده خلاني أعيش في نار الشهوة والخضوع! شاركوا القصة، يا جماعة، هتنتشر زي النار! 👠🔥😈
لو عاوز تقرأ قصص اكتر شبهها اضغط على (قصص فيمدوم)

















