قصص فيمدوم

قصة بقيت كلب وخدام مراتي – قصص سكس كلب خاضع ل مستريس جديدة

قصة بقيت كلب وخدام مراتي – قصص سكس كلب خاضع ل مستريس جديدة

الحقيقة أن مراتي تقريبًا بقت مستريس وأنا بقيت مكسور قدامها بقيت مجرد كلب أو خدام قدام أوامرها، ودي حقيقة مقدرش انكرها أبدًا أن دي بقت حياتنا رغم إني كنت بنكر ده

دي كلمات قالها بطل الرواية دي .. فتخيل معايا ممكن يكون ايه حصل جوه أحداثها ده اللي هتعرفه لما تقرأ واحدة من أقوى قصص الفيمدوم المصرية في الفترة الأخيرة (بقيت كلب وخدام مراتي) حصريًا على موقعنا Femxdom

لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا 

(من هنا)

وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)

قصة بقيت كلب وخدام مراتي – قصة فيمدوم عربية جديدة

أنا رجل في الخامسة والثلاثين من عمري، متزوج منذ عام واحد من إسراء، الفتاة ذات الأربع والعشرين ربيعًا. لم يكن زواجي عن حب حقيقي من جانبي في البداية، لكنني وقعت في غرامها بجنون، رغم أنها كانت تعاملني دائمًا باستحقار واضح، ترى في نفسي شخصًا أقل منها قيمة، أقل من أي رجل آخر. كانت لا تهتم بأحد، لا تعير أي اعتبار لمشاعري أو لرأي الآخرين، حتى أنا زوجها. ومع ذلك، بسبب عشقي الأعمى لها، قبلت كل إهاناتها ومذلتها، رغم أن فترات كثيرة مرت عليّ أردت فيها تركها، لكنني لم أستطع… وستعرفون السبب بعد قليل.
إسراء تملك جسمًا يشبه تمامًا جسم نجمة أفلام الإثارة الجنسية كارما آر إكس: بزاز كبيرة طرية، تترج مع كل حركة، حلماتها وردية بارزة دائمًا كأنها تنتظر لمسة قاسية، كسها له شفرات خارجية بارزة، وردية، مبلولة بسهولة، وطيزها مستديرة مفنسة، بيضاء ناعمة، تخلي أي راجل يفقد عقله. كانت تعرف منذ البداية ضعفي أمامها، فاستغلته ببراعة قاسية، تتحدث إليّ دائمًا باستهزاء، تنمر، شتائم، كسر عين، ضرب بالشلاليط والأفلام، تف عليّ، وأنا لا أقدر على مقاومتها، لأنها تعلم جيدًا مدى عشقي لها، رغم أنها لا تحبني، وقد قالت لي مرات عديدة إنها تزوجتني “جوازة وخلاص”، وأنا بالنسبة لها مجرد كرسي.
منذ أن حددنا موعد الزفاف، اختارت إسراء فستانًا، وقالت لي إنني سأنزل معها ومع أمها لأدفع ثمنه. وصلنا إلى المحل، فإذا بالفستان عاريًا تمامًا، مفتوحًا من الصدر يبرز بزازها الكبيرة، شبه عريان. حاولت الاعتراض بهدوء، فإذا بها تشخر فيّ أمام أمها وأمام البائعة في المحل. احمر وجهي خجلاً، ووضعت رأسي في الأرض. أخذتني أمها جانبًا وقالت لي بصوت منخفض لكنه حاد:
أمها: “إيه يعني لو الفستان عريان؟ دي ليلة العمر! إنت هتعمل فيها راجل ولا إيه يا عرص؟ سيب البت تفرح!”
أم إسراء امرأة في الخمسين، لكن جسمها مذهل، مهتمة بنفسها، تشبه الممثلة الإباحية الشهيرة في منحنياتها الواضحة، تلبس دائمًا ملابس تبرز صدرها وفخادها. شخصيتها قوية جدًا، تعيش وحدها بعد وفاة زوجها، ودائمًا تقوي ابنتها عليّ. سكتُ، دفعت الثمن، ووصلتهما إلى البيت. صعدت معهما قليلاً، فإذا بهما يزعقان عليّ، وإسراء تقول:
إسراء: “إنت لو هتعترض على لبسي من هنا ورايح، ماتلزمنيش!”
قلت لها إنني كنت مضايقًا فقط لأن الفستان مفتوح، فإذا بأمها تقول:
أمها: “وإيه يعني لو اتفتح؟ إنت قفل كده ليه؟ عيشوا حياتكم، وإياك تزعل بنتي أبدًا، إنت فاهم؟”
ضحكت إسراء وقالت لأمها:
إسراء: “ولا يقدر يا ماما، ده أنا أفشخ كسم اللي جابه!”
ضحكت أمها معها، وقلت “حاضر”، سكتُ، ونزلت.
يوم الفرح، عزمت إسراء أصحابها الولاد والبنات، كلهم يرقصون معها. من بينهم جمال، الذي كنت أعرف أنها كانت مرتبطة به سابقًا، وكانت تحبه بجنون. جمال كان عينه على بزازها طول الفرح، ينظر إليها بنظرات جائعة، والكل لاحظ ذلك. كل قليل يرقص معها، يقرب جسمه منها، يلمس خصرها.
عدنا إلى الشقة، فتحت الباب، فإذا بها تقول:
إسراء: “شيلني يلا!”
جسمي ضعيف نحيف، وزني 70 كيلو، وهي حوالي 100 كيلو، ممتلئة مثيرة. حاولت رفعها، لم أستطع، فسقطت. ضحكت بصوت عالٍ:
إسراء: “قوم يا حيلتها، مش قادر تشيل مراتك يا دكر! قوم قوم!”
حاولت النهوض، فقالت:
إسراء: “ولا أقولك، خليك، أنا هقعد على ظهرك وتوديني لحد السرير!”
قلت لها إن ظهري سيؤلمني، فقالت:
إسراء: “ما يوجعك يا كسمك، نفذ الكلام!”
ركبت عليّ، حملتني كحمار، تضرب طيزي بيدها، تضحك: “شي يا حمار!” وصلتها إلى السرير، وهي تضحك وتقول كلام مذل.
جلست على السرير، بدأت تخلع الفستان، رمته على الأرض، بقيت عريانة إلا من الأندر والكعب العالي. كنت مخنوقًا من جمال، فسألتها:
أحمد: “جمال ده مين عزمه؟ مش أنتِ قطعتِ علاقتك بيه؟”
ضحكت وقالت:
إسراء: “وإنت مالك يا دكر؟ جمال اللي مش عجبك ده بيعرف يشيل، مش زيك يا حيلتها!”
لم أقدر على الرد، خلعت الفستان تمامًا، بقيت بالأندر والكعب. قالت:
إسراء: “تعالى يا حيلتها، فك الكعب!”
نزلت تحت السرير، عيني مركزة على بزازها الكبيرة الطرية، أول مرة أراها عريانة. لاحظت ضعفي، ضحكت:
إسراء: “إيه رأيك في بزازي؟”
أحمد: “حلوة أوي، نفسي فيهم!”
إسراء: “حلوين؟”
أحمد: “آه!”
لطشتني بالكعب في بضاني: “فك التاني يلا!” وهي تضحك، تدعك بزازها بنفسها: “عارف مين مسك البزاز دي وكبرها كده؟”
أحمد: “مين؟”
إسراء: “جمال!”
ارتعشت، تخيلت جمال يعصر بزازها، زبي وقف حديد. لاحظت، شخرت:
إسراء: “هو إنت منهم يا معرص؟”
لطشتني بالقلم، ضحكت: “جمال كان بيزنقني، يقفش فيا، ينهش في بزازي!”
حاولت لمس بزازها، قالت:
إسراء: “لا! إنت هتتفرج وتسمع بس، من غير ما تلمسهم. دول بتوع جمال بس!”
ضحكت، جلستني تحتها، تلعب ببزازها، تدعك حلماتها، وأنا زبي على آخره. قالت:
إسراء: “حط الكعب ده على راسك!”
أحمد: “ليه؟”
إسراء: “شكلك هيبقى حلو!”
كنت هايج، نفذت. صورتني بالموبايل، عريان، كعبها على رأسي: “طلع لسانك!” طلعت لساني، قربت، تفت فيه: “لو بتحبني، ابلعها!”
بلعت، ميت هيجان. قالت:
إسراء: “نفسك ترضع؟”
أحمد: “آه!”
قربت بزازها، مطلع لساني، تفت فيه تاني، ثم لطشتني: “جمال كان بيحب يمسك بزي ده، يفرتكهم، وهو اللي اختار الفستان!”
نزلت لبني غزير على الأرض. ضحكت ضحكة شرموطية عالية: “إحنا لسه عملنا حاجة يا كسمك! ده إنت طلعت كسها أوي! قوم غوي، نضف الأرض يا إبن الوسخة!”
لطشتني، نضفت، زبي نام. جئت أنام، قالت:
إسراء: “نوم إيه يا كسمك؟ كسي ده اللي مستنيك تفتحه، هتسيبه كده؟”
أحمد: “طيب بكرة؟”
زقتني برجليها، وقعت: “اقلع هدومك كلها!” قلعت، بصت على زبي النايم، ضحكت شرموطية: “وده هيفتح إيه؟ فينك يا جمال!”
ارتعشت، زبي بدأ يقف. نمت على ظهرها، رفعت رجليها: “يلا نيك!”
حاولت أدخل زبي في كسها، ضحكت: “قرب وشك!” قربت، لطشتني: “إنت يا إبن المتناكة، مش بتعرف تنيك، اتجوزتني ليه؟”
توسلت، قالت: “دلوقتي، ولو مش دلوقتي، مش هخليك تنام معايا خالص!”
دعكت زبي، شتمتني، وقف، حاولت أدخله، نزلت لبني. شخرت، لطشت، شتمت، ضربت بضاني برجليها، نمت على الأرض: “إنت ماتستاهلش تنام جمبي، إنت مش راجل، مكانك على الأرض يا إبن الشرموطة!”
نمت على الأرض، هي عريانة على السرير.
الصبح، صحيت، هي نايمة عريانة، بزازها بارزة. دعكت زبي، صحيت، قالت:
إسراء: “إنت بتعمل إيه يا إبن المتناكة؟ بتضرب عشرة على جسمي؟ هو ده آخرك يا معرص؟ جسمي ده ولا هتطوله تاني، آخرك تتفرج بس!”
لطشتني، جرتني من زبي إلى الحمام: “هتقف تتفرج عليا وأنا بستحمى، وتنزل لبنك على الأرض!”
فعلت، نزلت لبني، ضحكت. خلصت، قالت: “نشفني ولبسني يا معرص!” قربت، ضربتني برجليها في بضاني، وقعت أتوجع، ضحكت: “أنا هخليك مخصي، هقطعلك زبرك ده يا دكر!”
خرجنا نفطر، قالت النظام الجديد:
إسراء: “دلوقتي إنت طلعت خول ومش بتعرف تنيك، فاختار: أطلق وأفضحك، ولا تسمع كلامي كله وتعيش معايا زي ما أنا عايزة؟”
أحمد: “بحبك، بعشقك، ليه بتعملي كده؟”
إسراء: “لازم تحبني عشان أنا مرة مفيش مني اتنين.”
وافقت على كل شيء. قالت:
إسراء: “الكلمة كلمتي، الشور شورتي، تنفذ بدون مناقشة. في البيت لوحدنا، تفضل عريان عشان أضربك براحتي، خاصة هنا (ورفعت رجليها على بضاني، وجعتني). شغل البيت كله عليك، فلوسك كلها معايا، هديك مصروف. أوعى تسأل عن حاجة مضايقاك، ملكش قيمة عندي.”
سألتها متى أنام معها، ضحكت شرموطية: “تنام معايا إيه يا كسها بالجلد دي؟” فعصت زبي، وجعتني.
جاءت حماتي، سلمت، دخلت مع إسراء الأوضة، الباب موارب. سمعت:
أمها: “طمنيني، سبع ولا كلب؟”
إسراء: “خروف!”
ضحكت أمها: “ما هو ده المطلوب، يبقى خروف عشان تعيشي براحتك.”
إسراء: “أنا عايزة أجيب جمال ينيكني هنا.”
أمها: “وماله، هاتيه!”
خرجت حماتي، قالت لي ساخرة: “الحلوة هتعرف تعمل قهوة ولا لا؟” ضحكت باستهزاء.
سألت إسراء لماذا تكلمني كده أمام أمها، قالت:
إسراء: “إنت مال أمك؟ أتكلم بمزاجي، لو مش عاجبك طلقني!”
عيطت، ضحكت، لطشت: “إنت إيه؟” قلت “جوزك”، قالت “لا، إنت كلبي وعرصي وخدامي، مفهوم؟” قلت “مفهوم”، تفت عليّ، لطشت: “أما بتبقى كده بحبك!”
فرحت لأنها قالت “بحبك” أول مرة. قالت:
إسراء: “كسي هايج أوي، عايز زبر كبير ينيك فيا يا خول!”
قلت “إطلع زبري”، قالت “هو إنت راجل أصلا؟”
حطيت وشي في الأرض، مكسور العين.
في الليل، قالت:
إسراء: “كل ما بضربك، بحس براحة نفسية يا إبن العرص، بحب أتفشخ فيك وأطلع غلي كله فيك يا معرص يا كسمك!”
قلت “تحت جزمتك يا ستي”، تفت عليّ، ضحكت.
فردت جسمها، خلعت الأندر: “عاوزك تلحس كسي لحد ما أخلص الفون!”
لحست، كانت تكلم جمال، فتحت السبيكر:
جمال: “عاملة إيه يا مزة، اتفتحتي وبقيتي ست خلاص؟”
إسراء: “محدش هيفتحني غيرك يا جيمي!”
جمال: “إيه ده، هو طلع خروف؟”
إسراء: “آه!” (تبصلي وتضحك، وأنا ألحس).
جمال: “طب أجيلك دلوقتي؟”
إسراء: “لا، الوقت اتأخر، تعالى بكرة، أكون سربت الخروف اللي عندي، نقضي اليوم كله مع بعض.”
جمال: “اتفقنا يا مزتي!”
قفلت، قالت:
إسراء: “بكرة جمال هيفتح كسي يا خول، عندك مانع؟”
أحمد: “لا!”
شخرت، ضحكت شرموطية: “لا دكر يا واد!”
لحست لحد ما نزلت شهوتها، زقتني برجليها على الأرض: “غور اتخمد، يلعن ديك أهلك!”
نزلت أشم رجليها، أمص أصابعها، نزلت لبني، نمت على الأرض، هي عريانة على السرير.
ده كان بداية حياتي ككلب إسراء… النهاية مفتوحة، بس الذل مستمر! شاركوا لو عجبتكم، يا جماعة! 😈🔥

لو عاوز تقرأ قصص اكتر شبهها اضغط على (قصص فيمدوم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى