قصص سكس محارم ودياثة

قصة طيز أختي الكبيرة مجنناني – قصص محارم أخوات كبار نيك طيز جديدة

قصة طيز أختي الكبيرة مجنناني – قصص محارم أخوات كبار نيك طيز جديدة

قصة طيز أختي الكبيرة مجنناني هي قصة من القصص الممتعة جدا اللي اتكتب مؤخرًا واكنت واحدة من امتع القصص اللي كتبناها مؤخرًا لأنها مش بس ممتعة عشان طريقة كتابتها لكن عشان كمان بتتكلم عن الأخوات ونيك الطيز بينهم وهي حاجة ممتعة جدا بندور عليها كلنا.

قصة طيز أختي الكبيرة مجنناني

أنا أحمد، راجل في السابعة والتلاتين من عمري، متجوز وعندي عيال، حياتي عادية زي أي حد في القاهرة… بس في سر جوايا هيولع النار في أي حد يسمعه. السر ده اسمه ابتسام، أختي الكبيرة بتلات سنين، يعني عندها أربعين دلوقتي. طول عمرنا علاقتنا مليانة توتر ومشاكل، من وإحنا صغيرين كان الأهل بيفضلوني عشان أنا الولد اللي هيحمل الاسم، وهي كانت دايمًا تحس بالظلم ده. مع السنين، المشاكل كبرت، خصوصًا لما بدأنا نتكلم في الميراث وأبويا لسة عايش. هي متجوزة من أشرف، راجل بخيل معاه فلوس بس مش بيصرف على البيت زي ما ينبغي، وعندها عيال كبار، مصاريفهم نار. أنا كمان متجوز من رشا، ست غفيرة ومحترمة، بس حياتنا الجنسية روتينية، مفيهاش الشرارة اللي تخلي الواحد يولع.
يومها كنت عند أمي في البيت القديم في حي شعبي في القاهرة، جو الشتا بارد برة بس الجو جوا كان هيولع. ابتسام جت فجأة، وشها مكشر وبتزعق زي المجنونة. بدأت تشتم أمي وتشتم الكل، وأنا لما اتدخلت عشان أهدي الموضوع، انفجرت عليا. سمعت منها كلام أول مرة أسمعه من بقها: “يا شرموطة”، “يا متناكة”، ألفاظ قذرة وصريحة، كانت خارجة عن السيطرة تمامًا، عيونها حمرة من العصبية. خرجت وهي بترزع الباب وراها، وأمي قالت لي بصوت مرعوش: “البت دي اتجننت، اطلع لها شقتها فوق، شوف مالها يا أحمد.”
طلعت السلالم بسرعة، قلبي بيدق جامد، وأنا مش عارف ليه مستغرب من نفسي. الكلام القذر ده سمعت زيه كتير من بنات كنت بعرفهم زمان، بس لما يطلع من بق أختي… حاجة جوايا هاجت. سخنت، زي ما يكون في نار اشتعلت فجأة في وسطي. وصلت شقتها، خبطت، فتح لي ابنها الكبير، اللي عنده 16 سنة، وقال لي: “عمي أحمد، ماما في أوضتها.” دخلت، وفجأة هي خرجت لي من الأوضة، لابسة قميص نوم شفاف خفيف، البرا باينة من تحته، خطوطها واضحة، والأندر كمان مبين منحنيات جسمها. كانت لسة متعصبة، عيونها مليانة غضب، وقالت لي بصوت عالي: “اطلع برة يا أحمد، مش عايزة أشوف وش ميتين أمك!”

لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا 

(من هنا)

وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)

 

مسكت إيدها بسرعة، حطيت إيدي على بقها عشان العيال ما يسمعوش، ودخلتها أوضة النوم بالراحة، وقفلت الباب ورايا. همست لها: “انتي اتجننتي يا ابتسام؟ بتقولي إيه قدام العيال؟ مالك يا بنتي، اهدي… إحنا قلنا هنعملك اللي انتي عايزاه في الميراث، ما تقلقيش.”
قعدت على السرير، عيونها دمعت فجأة، وبدأت تعيط بحرقة: “كلكم فاكريني وحشة، محدش حاسس بيا، مصاريف العيال كتير، وأشرف بخيل، معاه فلوس بس مش بيصرف…” أخدتها في حضني من غير تفكير، طبطبت على ضهرها، حسيت بجسمها الناعم تحت القميص الخفيف، ريحة برفانها الرخيص دخلت في صدري. هديت شوية، وبعدين بصت لي فجأة وضحكت ضحكة خفيفة، عيونها لمعت: “عاجبك المنظر اللي فتحت لك بيه ده يا أحمد؟”
زقتها بهزار، بس إيدي مسكت إيدها ولفتها ناحيتي: “تصدقي يا ابتسام، انتي هبلة… بس إيه الحلاوة دي كلها؟ جسمك ده نار يا بنتي.” كانت بتضحك، إيدها راحت لوحدها على وسطها، بتهز جسمها شوية: “أجنن مش كده؟”
قلت لها وأنا بقرب منها أكتر: “انتي مش تجنني، انتي اتجننتي خلاص.” قالت لي وهي بتبوسني على خدي بوسة طويلة شوية: “والله يا أحمد، ما أنا وحشة، بس العيال كبروا، مصاريفهم نار، وأشرف معفن، مش بيصرف زي ما ينبغي.”
قلت لها: “خلاص يا ستي، اللي انتي عايزاه هيحصل.” باست خدي تاني، وقالت: “تبقى عملت لي جميلة مش هنساها طول عمري يا أحمد.” بعدين قالت: “اخرج بقى عشان أغير هدومي.”
بصيت لها بصة أخيرة غصب عني، عيوني على منحنيات جسمها تحت القميص الشفاف، وقالت وهي بتضحك: “بتضحكي ليه يا ابتسام؟” قالت: “مفيش، اخرج اخرج.” قلت: “لا بجد، لازم أعرف.” قالت وهي بتبص لنفسها في المرايا: “بصاتك ليا… مش بريئة خالص.”
قلت: “بصات إيه بس، ما انتي طالعة عريانة كده!” قالت وهي بتترقص شوية، تهز طيزها: “عريانة إزاي، ما أنا لابسة أهو!” ضربتها على وشها بهزار خفيف: “يا بت اتلمي.” قالت بصوت مولع: “مش لاقية اللي يلمني يا أحمد.”
الكلام ده هيجني، قلت لها: “صحيح يا هانم، إيه الألفاظ اللي قلتيها تحت؟” ضحكت: “مش عارفة، جت كده.” قلت: “لا بجد، إزاي قلتي كلام زي ده؟” قالت بجرأة مفاجئة: “عادي يا أحمد، هو انت ورشا مش بتقولوا كلام زي ده وانتوا… سوا؟”
استغربت، هي تقصد في السرير طبعًا. قلت: “لأ، انتي عارفة رشا غفيرة، مش بتحب الكلام ده.” ضحكت وقالت: “ربنا يكون في عونك يا أخوي.” الكلام هيجني فشخ، قلت: “هو انتي وأشرف بتقولوا كده؟” قالت بهزار: “يالهويييي!” وضحكت ضحكة مولعة.

 

قلت: “لا، ده الموضوع كبير.” قالت: “كلمني بس لما تروح، أشرف زمانه جاي.” خرجت من عندها وزبي واقف زي الحديد، نزلت عند أمي طمنتها، وروحت بيتي. بالليل، اتصلت بيها، ردت بصوت واطي: “أيوة يا أحمد… أشرف هنا، هينام واكلمك.” صوتها ده كأنها عشيقتي، هاجت أكتر عشان هي أختي بالدم.
قلت: “ماشي، مستنيكي.” قعدت ماسك الموبايل، رشا نايمة، وأنا في الصالة بتسلى على الفيس. بعد ساعة، اتصلت: “أشرف نام يا أحمد.” قلت: “رشا نامت هي كمان.” قالت بصوت خفيض مولع: “طيب نتسلى إحنا بقى.”
بدأنا نكمل الكلام، سألتها عن أشرف، قالت: “ساعة ما بنبقى سوا، بنقول كل حاجة… بيقولي يا لبوة، يا شرموطة، يا كسمك يا بنت المتناكة.” صوتها كان بطيء، هدي، شكلها كانت بتلعب في نفسها. زبي وقف زي الحديد، قلت: “انتي هايجة يا ابتسام؟” قالت: “أوي يا أحمد… أاااه.”
قلت: “بتلعبي في كسك دلوقتي؟” قالت: “أااااه، أوي.” قلت: “يخرب بيتك، هيجتيني فشخ.” قالت: “اشتمني يا أحمد.” قلت: “يا لبوة، أنا أخوكي!” قالت: “مش مهم… أاااه، عايزة أتناااك.”
سألتها عن تجاربها، اعترفت إنها عملت كده فون مع ناس كتير، واتناكت من حسام جارنا، وصاحب أشرف. كانت بتنهج، بتقول: “عايزاااك يا أحمد… أاااه أاااه.” جبنا لبننا سوا على التليفون، واتفقنا على بكرة الصبح، لما أشرف في الشغل والعيال في المدرسة.
الصبح، صحيت بدري، أخدت دش، لبست، واستنيت مكالمتها. جت 8 وربع، اتصلت: “تعالى يلا يا أحمد، البيت فاضي.” صوتها طري، هيجني. روحت، خبطت، فتحت لي لابسة روب حريري قصير، ريحة برفان قوي، ماكياج خفيف بس عيونها مولعة. دخلت، قفلت الباب، قلعتها الروب في الأوضة، لقيتها لابسة لانجيري أسود شفاف، مفتوح من الجنب، مبين بزازها الكبيرة الناعمة، وجي سترينج فتلة رفيعة بالكاد مغطية كسها المحلوق.
حضنتها جامد، مسكت طيزها الملفوفة، بوست شفايفها بعمق، لساني يلعب في بقها، وهي بتعصر صدري وبتطلع آهات خفيفة: “أااه يا أحمد… أخويا.” نزلت على رقبتها، رضعت بزازها، عصرت الحلمات بإيدي لحد ما صرخت من الهيجان. قلعتها اللانجيري كله، نيمتها على بطنها، فتحت طيزها الكبيرة، لحست خرم طيزها وكسها اللي كان مبلول نار، وهي بتشد في الملاية وبتقول: “أاااه، في طيزي يا أحمد!”
دخلته في طيزها بسهولة، كانت واسعة ومستعدة، نمت عليها، فشختها نيك سريع وعنيف، ماسك بزازها: “مين ناكك في طيزك يا شرموطة؟” قالت: “كلهم… بيحبوا طيزي أوي أاااه.” قلبتها على ضهرها، دخلته في كسها الضيق المولع، فاتح رجليها على الآخر، بنيكها جامد وأنا بشتمها وبضربها قلم خفيف على وشها، وهي بتصرخ: “في طيزيييي تاني!”
رجعته في طيزها، نكتها لحد ما جبت لبني جواها، طلعته واللبن بينزل من خرمها، فردت رجليها وقالت: “إيه رأيك يا أحمد؟” قلت وأنا بنهج: “مش مصدق… ده حلم.” قالت: “حسام هو اللي هيجني على الموضوع ده، بينيك أخته غادة.” ضحكت وقالت: “أنا ولا رشا؟” قلت: “رشا دي صاحبي، انتي نار.”
قمنا، دخلنا المطبخ عريانين، أكلنا عنب وشربنا عصير، إيدي على جسمها طول الوقت. لبست وروحت الشغل، بس أنا عارف إن ده بداية… هيحصل كتير أوي بعد كده، سر ممنوع هيولع حياتنا كلها.

لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى