قصة ازاي نيكت خالتي أم صدر كبير وبنتها – قصص سكس محارم الخالة جديدة
قصة ازاي نيكت خالتي أم صدر كبير وبنتها – قصص سكس محارم الخالة
قصة ازاي نيكت خالتي أم صدر كبير وبنتها هي واحدة من القصص الممتعة جدا حيث يتحدث بطلها عن علاقته بخالته التي بدأت منذ سن مبكره بحكم حياته معها وأنها ذات (بزاز) كبيرة وهذا ما جذبها له وكيف بدأت الأمور بينهم تأخذ منحنى اخر إلى أن وصلت إلى السرير في نهاية المطاف.
قصة ازاي نيكت خالتي أم صدر كبير وبنتها
أنا أحمد، 19 سنة دلوقتي، بس من يوم ما أبويا وأمي ماتوا في حادثة عربية وأنا عيل صغير، وبقيت عايش مع خالتي عزيزة في شقتنا القديمة في حي شعبي في القاهرة. الشقة واسعة شوية، ثلاث أوض، صالة كبيرة، مطبخ وحمام، وشباك المطبخ بيطل على ممر ضيق بيننا وبين شقة الجيران، وده اللي هيغير حياتي كلها.
خالتي عزيزة، 45 سنة، أخت أمي الصغيرة، طولها 166 سم، جسمها قمحي ناعم زي اللي بيرسموه في الأفلام، شعر أسود ناعم لحد كتافها، صدر كبير ثقيل بيتهز مع كل خطوة، طيز مدورة عريضة مش قادر أشيل عيني منها، وبطن ناعم مفيش كرش خالص، كأنها في الثلاثينات مش الأربعينات. متجوزة عم سعد، راجل كبير 58 سنة، طيب بس ضعيف في الفرشة، عنده ولدين وبنت: محمد 26 سنة مدرس رياضة متجوز سما من 3 سنين، أحمد 18 سنة في ثانوية عامة، وسلمي التؤام بتاعة أحمد، متجوزة من سنتين ولسه مخلفش.
أيام ما عم سعد كان بيجي يبات عندنا، كنت بنام في أوضتي وخالتي في أوضتها، بس هي كانت مرتاحة خالص، زي ما تكون في بيتها لوحدها. كانت بتلبس قمصان نوم خفيفة شفافة شوية، بتطلع من الأوضة تشرب ميه أو تروح الحمام، وأنا بشوفها، صدرها بارز، حلماتها واقفة تحت القماش، طيزها بتتهز وهي ماشية. كنت بقعد أتخيل، أضرب عشرة عليها كل ليلة، لحد ما الدم بيغلي في عروقي.
يوم من الأيام، صحيت الساعة 6 الصبح، الباب مفتوح، شفت خالتي نايمة في حضن عم سعد، القميص مرفوّع، نص بزازها طالعة بيضة زي الملبن، حلماتها بني فاتح، رجليها مقفولة بس لو فتحت كنت هشوف كسها. دخلت أوضتي بسرعة، قعدت أضرب عشرة زي المجنون، لحد ما سمعت باب الشقة بيتقفل، عم سعد خرج يروح شغله.
طلعت قعدت في الصالة بالفانلة والشورت، خالتي طلعت بعد شوية بنفس القميص القصير، بتصبح عليا: “صباح الخير ياحبيبي”، وقعدت جنبي. بدأت تكلمني عن المستقبل، “هتسافر ولا هتتجوز؟ أنا معايا ورثك، بس مش عايزاه يروح في الفاضي. عايزاك تتجوز بنت حلال، تشوف مصلحتك. الوظيفة دلوقتي مش بتأكل عيش، ابني محمد فتح درس على السطح أحسن من الوظيفة، وأحمد هيعمل زيه”.
قلتلها: “أي حاجة ياخالة”. قالت: “قولتلك مليون مرة، قولي ماما أو خالة عزيزة”. بس أنا كنت مركز في صدرها اللي نصه طالع، بيض زي القشطة، حلمة واقفة شوية. عيني رايحة جاية، زوبري بدأ يقف في الشورت، خايف أحط إيدي عليه يبان، أو أقوم يبان أكتر. حاولت أفكر في أي حاجة تانية، بس مفيش فايدة.
وقفت تقول: “هتشطف وأعمل فطار”. مشيت قدامي، القميص لحد نص فخادها، طيزها بتتهز يمين وشمال، بصيت عليها، وهي لفت راسها فجأة، شافتني بعبص في طيزها. اتحرجت أوي، حطيت وشي في الأرض. هي ضحكت ضحكة خفيفة، زي اللي عارفة ومبسوطة.
رجعت لبسة عباية بيتي واسعة، بس برضو جسمها بارز، صدرها وطيزها يجننوا. قالت: “يلا ننزل نشتري حاجات للبيت”. لبست العباية السودا فوق، وركبنا توك توك لحد السوق. السوق زحمة نار، الناس بتزق، أنا ماشي وراها، طيزها تحت العباية بتتهز، زوبري بدأ يقف في البنطلون الترنج.
وقفنا نشتري طماطم، واحد طخين حوالي 35 سنة وقف وراها، لزق فيها، خالتي طلعت آه مكتومة. بصيت، شفت إيده بين فخادها من ورا. بصيتله جامد، مشي. سحبت العباية براحة، وقفت وراها أحميها. هي شافتني، ابتسمت.
الزحمة زادت، أنا لازق فيها، زوبري محشور بين فلقتيها، هي مش بتبعد، بالعكس بتوطي شوية. وقفت تشتري عنب ومانجا، أنا وراها، زوبري بيحك في طيزها، واحد زقني من ورا، زوبري دخل بين فلقتيها جامد، هي قالت: “السوق زحمة أوي ياحبيبي، خليك ورايا عشان الناس هنا قليلين الأدب”.
ركبنا التوك توك راجعين، قعدت جنبي، زوبري واقف قدامها، حطيت إيدي عليه أخبيه، بس كل ما أنيمه يرجع يقف. وصلنا، قلعت العباية: “الجو نار أوي”، العباية البيتي مبلولة عرق، لازقة على بزازها وطيزها.
دخلت الحمام تتشطف، أنا في المطبخ فتحت الشباك الصغير، شباك الحمام مفتوح، شفتها قلعت كل حاجة، ستيان وكلوت زهري، ماسكة بزازها بتفعص فيهم جامد، إيدها نازلة تحت، بتلعب في كسها، فتحت بوقها، كتافها بتترعش، آهات مكتومة. مش شايف كسها كويس، بس حركة إيدها واضحة إنها بتدخل صوابعها جوا.
بعد 10 دقايق، آهاتها عالية، بتضرب على كسها، جسمها بيرتعش، نزلت عسل كتير. قعدت على الأرض، حطت الكلوت في بوقها، دخلت صباعين تاني، نزلت تاني. أنا خرجت بسرعة، قفلت الشباك.
خرجت بعباية مبلولة، لازقة على جسمها، بزازها مبينة، حلماتها واقفة، قعدت جنبي، عينها على زوبري اللي واقف. بصتلي بنظرة نار، أنا قمت داخل أتشطف، قلعت ملط، لقيت كلوتها، شميته، ريحة عسل كسها، دعكت زوبري فيه، نزلت جواه.
بليل، عم سعد رجع، نكها بسرعة، سمعتها تقول: “كمان ياراجل… نيك أوي… دخلو في طيزي”. بس خلص سريع، طلعت زهقانة، لبسة قميص شفاف أسود، كلوت أبيض واضح، قعدت جنبي: “ليه صاحي ياحبيبي؟”.
“مش جايلي نوم”. قالت: “بتفكر في مين؟” عيني على بزازها، زوبري واقف. قالت: “ينفع اللي عملته في السوق؟” قلت: “غصب عني”. قالت: “غيرت عليا؟ أنا مبسوطة لما لزقت فيا… بكرة نروح تاني، خليك ورايا”.
تاني يوم، السوق زحمة أكتر، هي لبسة عباية ضيقة، طيزها بارزة. أنا وراها، زوبري بيخبط فيها، هي بتهز طيزها عليه، وقفت عند بائع البصل، قربت زوبري، حكيته براحة، واحد زقني، زوبري دخل بين فلقتيها، مسكت طيزها جامد، دخلت صباعي بينهم، لمست خرم طيزها، هزت طيزها، طلعت آه عالية، الست سمعت، مشينا بسرعة.
رجعنا، دخلت الحمام، آهاتها نار، “آه… ياحبيبي أريحني”. خرجت، قعدت قصادي، بتبص على زوبري، بتعض شفايفها.
بليل، رقصت لعم سعد، جسمها ملزق، طيزها بتتهز، زوبري نار. نكها شوية، طلعت: “أول مرة يعوزني كده من زمان”. قربت: “عجبك رقصي؟ تحب أرقصلك؟”
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
شغلت أغاني، رقصت، بتهز صدرها وطيزها، وقفتني، لفت ضهرها، زوبري بين طيزها، حضنتها، هي بتضغط: “آه أوي”. دخلنا أوضتي، لبست قميص أحمر شفاف، قعدت فوقي، كسها على زوبري: “أنا تعبانة، سعد بيخلص في 5 دقايق، عايزة راجل يريحني”.
باستني، مصيت بزازها، خرجت الحلمة، مصيتها: “آه مص بزاز خالتك”. شالت كلوتها، حكت زوبري في كسها، نزلت لبني، لحسته، بلعته: “سر بينا”.
دخلت صباعين في كسها، نزلت عسل كتير، جسمها بيرتعش. نكتها بصباعي، نزلت تاني. مصيت زوبري، نزلت في بزازها.
الأيام عدت، نكتها قدام عم سعد، هو بيتفرج، أنا بنيكها في كسها وطيزها، هي بتصرخ: “نيك خالتك أوي”. اكتشفت علاقة سما مع أحمد، فشخت سما، بعدين مع أحمد قدام بعض، ثم الثلاثة مع بعض.
خطبت سلمي، فتحتها ليلة الدخلة، في كسها وطيزها، بقت مدمنة. سما حملت مني، جوزها طردها، عاشت معانا، نكتها طول الحمل.
دلوقتي، مع سلمي مراتي، وسما بتيجي كل أسبوع، ننيكها مع بعض، وخالتي لسه نار بليل. حياة متعة مش هتنتهي، سر عيلة كبير ♥
لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)



















