قصص سكس محارم ودياثة

قصة ابن يفشخ كس أمه اسماء المطلقة – قصص سكس محارم أمهات جديدة

قصة ابن يفشخ كس أمه المطلقة – قصص سكس محارم أمهات جديدة

قصة ابن يفشخ كس أمه المطلقة هي واحدة من القصص الممتعة التي صدرت في الفترة الاخيرة وتعتبر هذه القصة من أكثر قصص المحارم تشويقًا من القصص التي نُشرت في الفترة الأخيرة، وتعتبر قصة ممتعة جدا تجعلك تشعر وكأنك في مكان هذا البطل وأن بطلة القصة هي أمك.

قصة الابن وأمه المطلقة كاملة

كنت قاعد أنا وماما أسماء في الصالة، بنلعب كوتشينة زي العادة. الجو كان هادي، بس فيه توتر غريب في الهوا. ماما لبسة فيزون خفيف أبيض، شفاف شوية، وبنطلون ضيق بيرسم طيزها الكبيرة الملفوفة، اللي كل ما تتحرك تهز وتترج زي الجيلي. أنا باصص عليها من تحت عيني، وهي بتضحك وبتقول: “يلا يا ياسر، لو خسرت هالمره هتعمل اللي أقولك عليه!”
خسرت هي الجيم الأول. قولتلها: “الحكم إني أضربك على طيزك!” ضحكت وقالت: “طب يلا يا بطل!” قامت وقفت، وطت جسمها قدامي، طيزها الكبيرة دي قدام وشي بالظبط. رفعت إيدي وضربتها خبطة خفيفة الأول، بس هي اتنفضت وقالت: “أقوى يا ولد!” زدت الضرب، وكل خبطة طيزها تهز وترج، وأنا حسيت زبري بدأ يقف. هي اتنرفزت من الخسارة، عيونها لمعت بشر: “لعبة تانية، وهالمره مش هسيبك!”
خسرت تاني. من غير ما أقول حاجة، قامت وقفت، وطت تاني، ورفعت الفيزون بنفسها لحد خصرها. قولتلها: “لا يا ماما، المرة دي مش هضرب.. عايزك تقلعي الفيزون كله!” بصتلي بصة نار وقالت: “ما ينفعش، أنا أمك يا ياسر!” قولتلها: “خلاص، يبقى أنا فزت وهمشي.” قامت قلعت الفيزون فعلاً، وبقت لابسة بانتي أسود خفيف شفاف، كسها المنفوخ باين من تحته، شعر خفيف مرتب، وحلمات بزازها واقفة تحت القميص. قالت بصوت مبحوح: “استريحت كده؟” قولتلها: “أيوة يا ماما.. يلا نكمل.”
الجيم التالت، حسيت إنها خسرت نفسها عمداً. سألتني: “إيه الحكم يا حبيبي؟” قولتلها: “الحكم هيبدأ يصعب.. قلعي كل هدومك!” بصتلي ثانية وقالت: “ماشي، هوريك!” قلعت كل حاجة، البرا والبانتي، وقفت قدامي ملط، جسمها الأبيض الناعم، بزازها الكبيرة الملفوفة، حلماتها بني غامق، طيزها مدورة، وكسها المبلول باين إنه هايج. قالت: “يلا آخر جيم، وهخسرك فيه!”

لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا 

(من هنا)

وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)

 

خسرت أنا عمداً، عايز أشوف هتعمل إيه. فرحت أوي، قامت تتنطط من الفرحة، بزازها تهز وترج، طيزها تترجح، وقالت: “حكمي إنك تخلع كل هدومك وتنام على ظهرك، وأنا هقعد فوقك!” نفذت فوراً، نمت ملط، زبري واقف زي الحديد. قعدت بطيزها على وشي، فلقتين طيزها الناعمة حوالين وشي، وقالت: “الحس وشم يا حبيبي!” بدأت ألحس خرم طيزها، أشم ريحتها، أدخل لساني جواه، وهي بتتأوه: “آه يا ياسر.. كده يا كلبي!”
بعد شوية قامت، وقالت: “مش قولتلك هوريك؟” قولتلها: “بالنسبة لي دي مش عقاب، دي متعة!” ضحكت وقالت: “كده؟ طب تعالى نام تاني!” قعدت جامد، قرصت حلماتي بقوة، وهي بتقول: “شكلك بتحب كده يا حبيبي!” طلعت صوت: “آه يا ماما يا حبيبتي!” قامت وقالت: “من النهارده أنت كلبي!” قولتلها: “حاضر يا ماما.” قالت: “الحس رجلي!” لحست صوابعها صوبع صوبع، وبعدين فتحت بوقي وتفت فيه: “ابلع!” بلعت، وقالت: “دا أنت طلعت كلب بجد!”
قومتني وراها للكنبة، قعدت وفتحت رجليها: “يلا الحسي كسي كويس!” لحست كسها عشر دقايق، دخلت لساني جواه، بلعت شهوتها كلها، وقالت: “عسل يا ماما!” دخلنا الحمام، حمتني بلساني كل حتة، حتى تحت باطها، وبعدين قالت: “عايزة أعمل حمام!” قعدت على الأرض: “اتفضلي يا ماما!” عملت على جسمي وفي بوقي، وبعدين نضفت نفسي ودخلتها الأوضة على ركبي.
جابتلي بانتي وبرا أحمر وقميص نوم شفاف: “البسهم طول ما أنت معايا!” لبستهم، وبعدين لبستها هدومها، نضفت جزمها بلساني كلها، حتى الخامسة، وفي الآخر اختارت الأولى. عطشت، فتحت بوقي وعملت حمام فيه تاني، بلعت كل حاجة، وبعدين ربطتني في السرير وراحت تخرج.
صحيت وطيزي بتاكلني من الكريم المهيج، كنت بترجى أي حاجة تدخلها. دخلت وقالت: “عامل إيه يا بيضة؟” قالت إن برا خالتي إيناس، وجابت شنطة هدايا: قناع كلب، زبر صناعي، كرباج، ديل. لبستني القناع والبدلة الجلد، وطلعت بيا قدام خالتي اللي زغرطت: “جدعة يا أسماء!”
خالتي ضربتني بالكرباج، دخلت صوابعها في طيزي، وبعدين لبست الزبر الصناعي وناكتني جامد، كنت بصرخ من المتعة. خالتي عملت حمام في بوقي، وبعدين ماما وخالتي نايكوا بعض قدامي، وخالتي جابت نافورة على الكنبة، ضربتني علشانها، وبعدين جبت لبنهم في كباية وشربته كله.
الليلة خلصت، وتاني يوم ماما قالت: “لوحدنا أنت تعمل اللي عايزه، بس لما حد يجي أنت كلبي!” نكتها جامد، بس هي قالت: “هتشوف فحول بجد يوم الخميس!”
يوم الخميس

 

جه اليوم، ماما نضفت جسمي من الشعر كله، بقيت ناعم زي النسوان. لبست بدلة جلد نمر، وأنا قميص نوم أزرق وبانتي أبيض. جات خالتي برباط فيه كلب ملثم – طلع عمر ابن خالتي! ضربتنا وقلعتنا الأقنعة، وفضحتنا قدام بعض. قفلت زبري، وعملوا حمام في بوقهم.
لبسونا ميك اب، وجاء 4 فحول سود، زبرهم عملاقة. قلعناهم، لحسنا كساس أمهاتنا، مصينا أزبارهم، ودخلناها في كساسهم وطيازهم. هما تأوهوا جامد، والفحول بدلوا وجابوا جواهم. بعدين نايكونا أنا وعمر، فشخونا حرفياً، وجابوا جوا طيازنا.
تاني يوم، ماما قالت: “مفيش فحول تاني، أنت جوزي دلوقتي!” نكنا بعض كتير، وبعد شهر جات إسراء أختي الكبيرة.
عودة إسراء
إسراء جسمها فاجر، طيز كبيرة، بزاز ملبن. في المطار، عمر فشخ فيها، وأنا هيجت. حكتلي إنها لسبيان، بتحب إيما، وعايزة أفسحها في شرم علشان تقابلها، وهتجيب ياسمين بنت خالتي معانا.
خالتي هاجت عليا في العربية، خلتني ألعب في كسها ولبستني بانتيها الوسخ. في البيت، إسراء وماما عملوا سحاق، وبعدين التلاتة نايكنا بعض أسبوع كامل، نلحس وننيك ونجيب على بعض.
ياسمين جات، جسمها زي أمهاتها، طيز كبيرة وبزاز تهيج. إسراء خلتها تلبس مثير، ووافقت تيجي شرم.
شرم الشيخ – النهاية الكبيرة
سافرنا الأربعة: أنا، إسراء، ياسمين، وإيما (ميمي) الإنجليزية اللي جات. في الفيلا، إسراء وميمي اختفوا في أوضتهم ينايكوا بعض طول اليوم. أنا وياسمين بقينا لوحدنا، قلعتها وناكتها أول مرة، طيزها كانت ديقة بس وسعتها، وجابت نافورة على زبري.
في الليل، إسراء قالت: “تعالوا نلعب سوا!” الخمسة اتجمعوا، بدأنا سحاق ونيك جماعي. ميمي مصت زبري، ياسمين لحست كس إسراء، أنا نايكت ميمي من طيزها، وإسراء لبست زبر صناعي وناكتني أنا وياسمين.
المفاجأة: ميمي كانت بتحب السيطرة، ربطتني وركبت على وشي، عملت حمام في بوقي زي ماما. ياسمين طلعت بتحب كده برضو، وناكتني بالصناعي قدام الكل.
الأسبوع كان متعة نار، كل يوم نيك جديد، تبادل، لحس، ضرب، حمام، لبن. في الآخر، إسراء قالت: “دا أحلى أسبوع في حياتي، وأنتوا كلكم كلابي دلوقتي!”
رجعنا مصر، والحياة بقت أحلى، أسرارنا بينا، وكل شوية مفاجأة جديدة..

لو عاوز تقرأ قصص شبه دي اكتر اضغط على (قصص سكس محارم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى