قصص سكس محارم ودياثة

قصة نيك أمي في الليلة الماطرة – قصص سكس محارم ودياثة 2026

قصة نيك أمي في الليلة الماطرة – قصص سكس محارم ودياثة 2026

هذه القصة يحكي فيها بطلها عن أمه التي أتناكت بمقابل في رحلة شرم الشيخ في ليلة ماطرة، وكيف شعر هذا الشاب بالدياثة وبلذة سكس المحارم وقتها، ولهذا نوفر لكم هذه القصة اليوم ونتمنى أن تروق لكم وتعجبكم.

انا وامي اتناكنا بمقابل رحلة شرم الشيخ اسبوع

لما اتعرضنا لتحرش انا وامي في الفندق من رجل خمسيني يبدو شباب وامي ذات ال 43 سنة ابتسمت جداً

لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا 

(من هنا)

وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)

ماذا سنفعل الان. اريد العودة للفندق يا ماما. قالت. حسنا يا حبيبى. ساكلم الرجل حالما ياتى بعد قليل لنرحل. جاء الرجل بعد فترة وفتح علينا الخيمة. قال لى بلهجة قاهرية بلكنة سيناوية. حمداللـه على السلامة يا بطل. قلت له: اللـه يسلمك. نريد أن نرحل الان لو امكن. قال. لا لا يجوز قبل ان تاخذوا واجب الضيافة. نضيفكم ثلاثة ايام. وبعدها لكل حادث حديث وبعدها ان شئتم بقيتم او ان شئتم رحلتم. قلت محاولا مجادلته او اقناعه. ولكن …. فقاطعنى وقال. لا تحاول. ابتسمت امى لا ادرى اهى ابتسامة استسلام ام ابتسامة سرور لبقائها مع الرجل. ما هذه الافكار الغريبة التى تستبد بى. وخرج الرجل من الخيمة وهو يقول ساترككما الان لترتاحا.فى تلك الليلة سمعت انا وامى صوت موسيقى بدوية سيناوية. خرجنا وقد ارتديت ملابسى وارتدت امى جلبابا بدويا سيناويا اعارته لها المرأة زوجة الرجل البدوى. وجدنا الرجال والبنات يرقصن بملابسهن التقليدية. ووجوههن مكشوفة والحلقات الذهبية على طرحهن السوداء مثل جلابيبهن السوداء المؤطرة باطار احمر رفيع. ووجدنا الرجل البدوى جالسا كان يدعى عبد الغنى. جلسنا انا وامى جوار عبد الغنى وهو يصفق. وتقدمت فتاة وفتى ممن يرقصون. قال لنا عبد الغنى. قمر ابنتى وزوجها عبد الوهاب مسافر لو كان هنا لقدمته لكما انه مضياف وظريف المعشر للغاية. وابنى سعيد. سلموا على امى وعلى . ورحبت امى بشدة بقمر. وقبلت خديها.انتهى الرقص ودخلنا لننام. والقمر بدرا ينير السماء. ونامت امى ولكننى لم اتمكن من النوم. خرجت الى العراء اتامل النار المطفأة بين الحجارة المرصوصة وبقايا الوليمة والرقص. والخيم مغلقة الابواب القماشية. والكل نيام. جلست قليلا اتامل القمر والنجوم حتى سمعت صوت تاوهات خفيض. نهضت اقترب من مصدر الصوت حتى وجدته واضحا عند خيمة بعيدة قليلا عن المرابض. ترددت كثيرا قبل ان اوارب القماش وانظر بداخل الخيمة. ويا لهول ما رايت. قمر واخوها. كانت قمر راكعة على ركبتيها ويديها عارية تماما وحافية وجلبابها البدوى السيناوى وطرحتها مكومة جوارها. وخلفها يقف اخوها سعيد على ركبتيه لا يقل عنها عريا وحفاء. وزبره يدخل ويخرج فى كسها بين ردفيها، وهو يتاوه ويصيح وهى تبادله التاوهات والصياح. ويديه تمسكان جنبيها بقوة كأنه يخشى ان تهرب منه. وسمعتها تقول بالسيناوية طبعا لكن تبسيطا على القراء ترجمناها للعامية القاهرية. نكنى كمان يا اخويا يا جوزى يا حبيبى. انا بحبكم انتم الاتنين انت وجوزى عبده. بموووووت فيكم. امتى اقدر اصارحه بعلاقتنا ونعمل سوى ثلاثية. ااااااااح. امممممممم. اااااااااه. كماااااااان يا روح قلبى. يا حياتى. قال لها سعيد. باموووووت فيكى. خدى كمااااان. هافشخ كسك النهارده يا حبيبتى. ااااااااه. كسك نااااااار يا قمر. قالت قمر. افشخ كس اختك حبيبتك يا روحى بزبرك الكبير. كمان عايزة احس ببيضانك على زنبورى يا واد. كمااااااااان. اححححححح. اممممممم. كمان نكنى يا روح قلب اختك.كنت اتامل المشهد الملتهب امامى وانا غير مصدق. هل يعقل. الاخ واخته ايضا. لست وحدك ايتها النهر الابيض انت وابنك تامر. حتى السيناوية لا يرضون عن عشق المحارم بديلا. كم كنت اود لو لى اخت اتزوجها هى وامى. كم كانت ستكون حلوة وشبيهة بخوخة. امممممم. يا للـهول. وتخيلت اننى مكان سعيد وان خوخة مكان قمر. وقف زبرى بقوة واستطال وتضخم وضايقنى فى البنطلون فخلعت بنطلونى وتكوم عند قدمى. كنت مشتعلا بنيران الشهوة والرغبة ومغتلما الى اقصى حد. واخذت ادلك زبرى بقوة فى قبضة يدى. وانا استمع لصيحات وكلمات المتعة الفاجرة الماجنة تنطلق من شفتى قمر واخيها سعيد. وهى تقول له. انت جوزى وابنى وحبيبى واخويا. نفسى تحبلنى واجيب ولد حلو زيك يا سوسو وينيكنى هو كمان لما يكبر. امممم. نيك مامتك يا ابن سعيد. نيك عمتك يا ابن سعيد. كماااااان. وكلامها هيج سعيد اخاها بشدة فاخرج زبره من كسها. ودفعها على الارض. ورفع ساقيها على كتفيه. وهو يصيح. هافشخك يا شرموطة يا اللى بتتناكى من رجلين. يا خاينة بتخونينى مع جوزك فى غيابى وبتخونيه معايا فى غيابه. مش مكفيكى زبر واحد يا بنت المتناكة. طالعة لمين يا وسخة. قالت له قمر. ااااااااه اااااااااح امممممم. اووووووف. طالعة لامك يا ابن المتناكة. كماااااان نيك اختك بنت ابوك وامك. كمان عشر اختك قمر الوسخة. قال لها سعيد. هاحبلك فى توأم يا قمر. هتمشى فى القبيلة بطنها مليانة على اخرها. بطنين فى بطن واحدة. زبرى البريمو هيشبعك يا احلى بسكويتة فى حياتى. لفت ساقيها حول ظهر اخيها. وكذلك يديها حول عنقه تضمه اليها. وهو كالماكينة يتحرك فى كس اخته دخولا وخروجا دون كلل ولا ملل. وهى تتاوه دون توقف. بعد ربع ساعة من فركى زبرى ودك سعيد لحصون مهبل اخته قمر. نزل يقبلها فى فمها ووشوشها فابتسمت. وانقلب ليستلقى على ظهره مكانها وصعدت هى وضع راعية البقر ونزلت بكسها على زبره. قالت. ااااااااااه. بحبك اوى يا سوسو. ونزلت على فمه بفمها تقبله بقوة. وهى كالقردة تقفز صعودا وهبوطا فوق زبره.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى