قصة أمي شجعتني أنيكها بعد سفر بابا – قصة ابن ينيك أمه وأبوه مسافر محارم ودياثة 2026
قصة أمي شجعتني أنيكها بعد سفر بابا – قصة ابن ينيك أمه وأبوه مسافر محارم ودياثة 2026
القصة دي واحدة من القصص الممتعة جدا بتتكلم عن ابن ديوث وهيجان بينيك امه بعد ما امه هيجته عليها عشان يريح كسها بعد سفر الأب وفيها كل المشاعر واللذات اللي موجوده في أغلب قصص المحارم والدياثة الممتعة جدا.
قصة أمي شجعتني أنيكها بعد سفر بابا – قصص سكس محارم أمهات 2026
كان بابا مسافر من زمان، شغله في الخليج خده بعيد عنا، وسافر لما كنت لسه صغيرة، أنا وأخويا. ماما، اللي كان عمرها ٣٥ سنة وقتها، بقت هي اللي تشيل البيت كله على كتافها. كانت بتشتغل في بنك كبير، تدبر مصاريفنا وتخلينا نعيش مرتاحين، ومع ذلك كنا عايشين في سعادة حقيقية. ذكريات طفولتي كلها حلوة، مليانة ضحك ومرح. كنا بنروح البحر تقريبًا كل يوم في الصيف، ونرجع مبلولين ومليانين رمل، وماما كانت تحمّمني أنا وأخويا مع بعض في الحمام.
كانت بترغي الصابون على أجسامنا، وتدلكنا من فوق لتحت بإيديها الناعمة، وأنا فاكرة كويس إنها لما توصل لكسي كانت تفركه بالصابون ببطء، فترة أطول من الباقي، وأنا كنت بحس بلذة غريبة من غير ما أفهمها. نفس الحكاية مع أخويا اللي يكبرني بسنة، كانت تفرك زبه بالصابون مطولًا، وهو يقف ويكبر قدام عيني، وأنا أضحك لأني ما كنتش فاهمة يعني إيه انتصاب. ولما تخلّص الغسيل، كانت تدينا بوسة خفيفة على أعضائنا التناسلية وتقول: “نعيما يا حلوين!”
كان ده روتين يتكرر كل ما نتحمم، وكنا بنبسط أوي. ماما كانت بتحبنا حب مش طبيعي، تحقق لنا كل اللي نفسنا فيه. أحيانًا كانت تستحمى معانا، تشيل هدومها كلها زينا، وإحنا نساعدها نفرك ضهرها وهي قاعدة على الكرسي الخشبي الصغير ده، اللي بنقول عليه في مصر “الكرسي البلدي”، خصوصًا أيام انقطاع الكهرباء والناس بترجع للطرق القديمة.
كنت أقف على الكرسي، وماما تقرفص قدامي، تفركني بالصابون من راسي لرجلي، وهي بتكلمني وتعلمني إزاي أعتني بنظافة أعضائي التناسلية. كانت تستخدم كلمات حلوة وطرية زي “زبزوب” و”زبره” لزب أخويا، و”كسكوس” و”طيزوز” ليا، وتقول لأخويا: “يلا يا حبيبي، لازم نغسل الزبزوب كويس”، وهو زبه يقف زي القلم، وهي تفركه وتلعب فيه وهي بترشه بالماء عشان ينضف تمام. أما أنا، كانت تفرك كسي فترة طويلة، وتدخل صباعها براحة عشان تنضف ثقب طيزي كمان… كنت بحب الاستحمام ده أوي، بسبب الإحساس ده كله.
ما كانش عندي ولا عند أخويا شعر عانة خالص، وماما كمان كانت تحلق كسها دايمًا، فكنت بشوف كسها ناعم زي الحرير، شكله يشبه كسي بالظبط. مرة واحدة بس عرفت إن البنات بيطلع لهم شعر لما شفتها بتحلق، أنا وأخويا وقفنا نتفرج، وهي ابتسمت لنا.
لتحميل الفيدوهات والحصول على الحصريات انضم لنا على التليجرام مجانا
(من هنا)
وتابعنا على تويتر عشان تدلع اكتر (من هنا)
سألتها: “إيه يا ماما اللي بتعمليه ده؟”
قالت: “بحلق كسي يا حبيبتي، عشان يفضل ناعم.”
قلت: “يعني هيطلع لي شعر زيك لما أكبر؟”
قالت: “أكيد يا روحي، كل البنات بيطلع لهم شعر على كسهم، عشان كده بنقول عليه العش، زي عش العصفور.”
أخويا سألها: “والولاد كمان بيطلع لهم شعر على زبهم؟”
ماما ضحكت جامد وقالت: “لا يا حبيبي، الشعر عند الولاد بيطلع حوالين قاعدة الزب، وبيغطي البيضتين كمان، وده حسب الراجل. لو مشعر، هيبقى كتير أوي، ولو لأ، يمكن ما يطلعش خالص على البيضتين.”
أخويا استغرب: “حقيقي؟ على البيضتين كمان؟”
قالت: “أيوة، كيس البيضات بيبقى مغطى شعر، وده شيء حلو في الرجالة. بابا – الله يرجعه بالسلامة – كان مشعر أوي، شعره يغطي صدره وبطنه وتحت إبطه وظهره، وحوالين زبه كمان، وده اللي بيخلي الراجل راجل بجد.”
أخويا قال: “يعني أنا لسه مش راجل؟”
ماما ضحكت من قلبها: “لا يا حبيبي، أنت لسه صغير، الشعر هيطلع لك قريب أوي. بعد سنة أو اتنين، وربما بدأ دلوقتي كمان. طلع زبزوبك خليني أشوف.”
أخويا نزل البنطلون لتحت، وقفت قدامه، ماما بصت وقالت: “لسه ما طلعش حاجة.” طلبت منها تفحصني أنا كمان، شلحت هدومي، قالت: “أنتِ أصغر، طبيعي ما يكونش عندك شعر على كسكوسك.”
ومرت السنين، وكبرنا. بقى عمري ١٧ سنة، وعمر أخويا ١٨، وماما لسه بتتعرى قدامنا عادي جدًا لما تغير هدومها، كنا متعودين من صغرنا فما كانش فيه حرج.
في يوم من الأيام، أخويا فكرها بالقصة القديمة دي وقالها: “فاكرة يا ماما لما كنت صغير وسألتك عن شعر العانة؟”
قالت: “أكيد فاكرة… متأكدة إنه طلع دلوقتي.”
ضحك وقال: “عايزة تشوفي؟”
قالت وهي بتضحك: “يا إزعر… بقيت كبير أوي دلوقتي.”
قالها: “ما اتغيرتش حاجة، أنا زي ما أنا… الفرق بس الشعر اللي نما. شوفي!”
كشف عن زبه وبيضتينه قدامي وقدام ماما، ماما بصت مذهولة: “يااه… بقى كبر أوي!”
قال: “إيه اللي كبر؟”
قالت: “زبك يا حبيبي!” اقتربت منه، بصت قريب أوي، وقالت: “أنت نسخة من بابا بالظبط… زي لو هو رجع.”
قال: “إيه رأيك لو أحل محله وأبقى راجل البيت بجد؟”
قالت: “ومين قال إنك مش راجل البيت؟”
قال: “أقصد جنسيًا… مش نفسك في راجل يرضيكي بعد السنين الطويلة دي لوحدك؟”
قالت بارتباك بس بعيون بتلمع: “أيوة…”
قال: “طيب إيه المشكلة؟ خليني أنيكك زي ما بابا كان بيعمل.”
وزبه بدأ يقف ويكبر قدامها. ماما بصتله بنار، اقتربت، مسكت زبه بإيدها وبدأت تدلعه وتفركه. المنظر ده هيجني أوي، وحسيت إني عايزة أعمل زيها مع أخويا.
قالها: “مصيه يا ماما…”
ركعت قدامه، فتحت بقها وبدأت تمص زبه بعمق، أخويا غمض عينيه ومسك راسها، يداعب شعرها وهي بتبلع زبه كله. بعدين بدأ يدلع صدرها، طلع بزازها من البرا، انحنى يمص حلماتها اللي وقفت زي الحجر.
بص لي وقال: “تعالي يا قمر… انضمي لينا، شلحي هدومك زينا.”
شلحت كل حاجة، استلقى أخويا على ضهره على السرير، وطلب مني أقرفص فوق وشه عشان ياكل كسي، وماما تمص زبه. عملت كده، ويا لهوي على اللذة لما لسانه دخل كسي وطيزي، لعابه بلع مية كسي كلها، بعدين عانقني وضماني وبدأ يمص حلماتي جامد. هيجت أوي، عايزاه ينيكني ويفتحنى، بس ضميري قالي لا، قررت أحافظ على عذريتي لحد الجواز.
تبادلت مكاني مع ماما، بقيت أنا أمص زبه الضخم، وهي قرفصت فوق وشه عشان ياكل كسها. بدأت تتأوه بصوت عالي، وبعد شوية قامت، قرفصت فوق زبه، وجلست عليه مرة واحدة، بدأت تطلع وتنزل بعنف، كأنها بتشفي غليل سنين الحرمان.
استمر كده دقايق، بعدين استلقت على ضهرها، وأخويا ركبها من فوق، بدأ ينيكها جامد، يدخل ويطلع بسرعة، وهي بتصرخ: “آه يا حبيبي… أنت عمري… دخله جوايا كله… نيكني يا ولدي… آآه… هاجيب… آآآه… اقذف جوايا دلوقتي!”
أخويا تأوه وبدأ يقذف جواها، وماما بتصرخ تحت منه من اللذة، عانقته وبقت تعصره بكسها، وهو مرتخي فوقها، لبنه ملى كسها.
وتكرر اللقاء ده كتير، بقينا نمارس الجنس مع بعض باستمرار، بس أنا فضلت محافظة على عذريتي لحد ما اتجوزت. وبعد الجواز، حققت اللي نفسى فيه، ونمت مع أخويا مرات كتير جدًا من غير ما جوزي يعرف، وكل مرة كانت أحلى من اللي قبلها.
لو عاوز تقرأ قصص سكس محارم اكتر اضغط على (قصص سكس محارم ودياثة)



















